3 تقنيات...لتحصلي على "مؤخرة" ميريام فارس
3 تقنيات...لتحصلي على "مؤخرة" ميريام فارس
اخبار مباشرة
يبدو أن موضة نفخ المؤخرة ما زالت تلقى رواجاً في العالم العربي، حيث تلجأ إليها النجمات فتزيدهنّ جاذبية. للوقوف عند أحدث التطورات الطبية في هذا الإطار، التقت "نواعم" الاختصاصيّ في الجراحة التجميلية البرازيلي الذي يعمل مع Obagi MediSpa الدكتور Leandro Junqueira، في مكتبه في دبي مول، حيث تحدّث عن هذه التقنية.
هناك موضة رائجة في العالم العربي تعتمدها النساء وتقوم على نفخ مؤخراتهنّ على الطريقة الأفريقية أو البرازيلية، بهدف التشبّه بميريام فارس، فما هي هذه التقنية المعتمدة؟ وفي أيّ عمر تنصحون بإجرائها؟
بالنسبة الى التعليمات، لا ترتبط العمليّة بالعمر بل بوضعيّة المرأة وظروفها ورغبتها، ففي كثير من الأحيان تزورنا فتاة في العشرين من عمرها وتكون مؤخرتها صغيرة ومسطّحة وترغب في نفخها نسبياً وليس في شكل مبالغ فيه لتصبح متناسقة مع جسمها. ولا ترغب هذه الفتاة في الانتظار الى أن تبلغ الأربعين من عمرها لتتمتع بهذه المؤخرة فتقرّر إجراءها في هذا العمر الشاب.
ويضيف: "أما على المستوى التقني، فلدينا تكنولوجيات متقدمة اليوم، ففي البرازيل تتمحور معظم التقنيات حول ما يُعرف بـ"تحويل الدهون" بمعنى نقلها من مكان الى آخر. هذه التقنية تمتصّ 40% من الدهون ولكن تبقى 60% منها من دون أن تبدل مكانها وتصمد أكثر من 60 الى 70 سنة. غالباً ما نلجأ الى هذه التقنية لأننا نضمن أن المؤخرة ستمتصّ 40% منها كما أن لا مضاعفات جانبية لها."
وتابع: "في ما يتعلق بالتقنية الثانية فهي الـ Fillerالذي يُستخدم للوجه ولكن بمكوّنات أكثر كثافة، هذه التقنية جيداً أيضاً ولكن إحدى سلبياتها أنها لا تدوم كثيراً وفي الحد الأقصى سنتين، علماً أن تكلفتها هي نفسها بالنسبة الى عملية تحويل الدهون."
ولفت الدكتور Junqueira الى أنه "بالانتقال الى التقنية الثالثة فتتجسّد في زرع السيليكون ولكن ليس السائل منه أي الذي يشبه ذاك الذي يوضع كحشوة في الثديين ويمكن أن يدوم أكثر من 20 سنة."
أما عن أكثر الجراحات التي تطلبها النساء العربيات، فقال: "أكثر التقنيات شيوعاً تتراوح بين نقل الدهون والزرع، علماً بأن النساء غالباً ما يكنّ سعيدات من كلتا التقنيتين."
وعن المشاكل الأكثر شيوعاً التي تزوره نساء من أجل معالجتها بعد تعرّضهن لأخطاء لدى طبيب آخر، شدد على أن "أكثر الأخطاء التي يُطلب مني إصلاحها غالباً ما تتمحور في الوجه، ومعظمها يصبّ في خانة سوء استخدام السيليكون السائل وهو ما يحتاج الى إعادة غسل الداخل المحشوّ."
وتابع: "في هذه الحالة يمكن إدخال أيّ مادة أخرى ولكن النتيجة لن تكون كما لو اعتمدنا في الأساس على تقنية زرع السيليكون غير السائل."
وعما إن كانت المرأة بدينة ولديها مؤخرة مسطّحة، فهل يوافق على إجراء جراحة تضخيم مؤخرة أم يطلب منها خسارة الوزن، قال: "الأولوية تبقى دوماً لخسارة الوزن، لذا نطلب منها أن تخسر الوزن ثمّ نلجأ الى تقنية الزرع لضمان النتائج. أحياناً إذا كانت تعاني بدانة مفرطة لا بد أولاً من أن تخضع لعلاج من خلال تقنيات كثيرة وفعّالة".
هناك موضة رائجة في العالم العربي تعتمدها النساء وتقوم على نفخ مؤخراتهنّ على الطريقة الأفريقية أو البرازيلية، بهدف التشبّه بميريام فارس، فما هي هذه التقنية المعتمدة؟ وفي أيّ عمر تنصحون بإجرائها؟
بالنسبة الى التعليمات، لا ترتبط العمليّة بالعمر بل بوضعيّة المرأة وظروفها ورغبتها، ففي كثير من الأحيان تزورنا فتاة في العشرين من عمرها وتكون مؤخرتها صغيرة ومسطّحة وترغب في نفخها نسبياً وليس في شكل مبالغ فيه لتصبح متناسقة مع جسمها. ولا ترغب هذه الفتاة في الانتظار الى أن تبلغ الأربعين من عمرها لتتمتع بهذه المؤخرة فتقرّر إجراءها في هذا العمر الشاب.
ويضيف: "أما على المستوى التقني، فلدينا تكنولوجيات متقدمة اليوم، ففي البرازيل تتمحور معظم التقنيات حول ما يُعرف بـ"تحويل الدهون" بمعنى نقلها من مكان الى آخر. هذه التقنية تمتصّ 40% من الدهون ولكن تبقى 60% منها من دون أن تبدل مكانها وتصمد أكثر من 60 الى 70 سنة. غالباً ما نلجأ الى هذه التقنية لأننا نضمن أن المؤخرة ستمتصّ 40% منها كما أن لا مضاعفات جانبية لها."
وتابع: "في ما يتعلق بالتقنية الثانية فهي الـ Fillerالذي يُستخدم للوجه ولكن بمكوّنات أكثر كثافة، هذه التقنية جيداً أيضاً ولكن إحدى سلبياتها أنها لا تدوم كثيراً وفي الحد الأقصى سنتين، علماً أن تكلفتها هي نفسها بالنسبة الى عملية تحويل الدهون."
ولفت الدكتور Junqueira الى أنه "بالانتقال الى التقنية الثالثة فتتجسّد في زرع السيليكون ولكن ليس السائل منه أي الذي يشبه ذاك الذي يوضع كحشوة في الثديين ويمكن أن يدوم أكثر من 20 سنة."
أما عن أكثر الجراحات التي تطلبها النساء العربيات، فقال: "أكثر التقنيات شيوعاً تتراوح بين نقل الدهون والزرع، علماً بأن النساء غالباً ما يكنّ سعيدات من كلتا التقنيتين."
وعن المشاكل الأكثر شيوعاً التي تزوره نساء من أجل معالجتها بعد تعرّضهن لأخطاء لدى طبيب آخر، شدد على أن "أكثر الأخطاء التي يُطلب مني إصلاحها غالباً ما تتمحور في الوجه، ومعظمها يصبّ في خانة سوء استخدام السيليكون السائل وهو ما يحتاج الى إعادة غسل الداخل المحشوّ."
وتابع: "في هذه الحالة يمكن إدخال أيّ مادة أخرى ولكن النتيجة لن تكون كما لو اعتمدنا في الأساس على تقنية زرع السيليكون غير السائل."
وعما إن كانت المرأة بدينة ولديها مؤخرة مسطّحة، فهل يوافق على إجراء جراحة تضخيم مؤخرة أم يطلب منها خسارة الوزن، قال: "الأولوية تبقى دوماً لخسارة الوزن، لذا نطلب منها أن تخسر الوزن ثمّ نلجأ الى تقنية الزرع لضمان النتائج. أحياناً إذا كانت تعاني بدانة مفرطة لا بد أولاً من أن تخضع لعلاج من خلال تقنيات كثيرة وفعّالة".
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 22
المرحلة الثانية: وفق أي قرار؟
1
Dec 22
مشروع قانون الإنتظام المالي واسترداد الودائع: ملاحظات أولية
2
Dec 22
من أوكرانيا... فنزويلا... إلى الشرق الأوسط: لبنان يأكل العصي ويعدّها!
3
Dec 22
الحكومة أمام امتحان الفجوة والانتظام الماليّ...
4
14:01
غارة على صيدا.. والجيش الإسرائيلي يعلق!
5
11:10
بالفيديو - عملية استهداف عنصر في "حزب الله"
6
12:07
بري وقع القوانين التي اقرها مجلس النواب
7
13:30
بعد انسحاب "اليونيفيل".. قوّات أوروبية في الجنوب؟
8