3 احتمالات "لولادة الحكومة"
3 احتمالات "لولادة الحكومة"
اخبار مباشرة
  • 23:20
    الخارجية الإيرانية: الوزير عباس عراقجي سيزور لبنان ومصر بداية الأسبوع المقبل
  • 23:19
    وزير الخارجية الإسرائيلية: "حماس" مسؤولة عن استمرار الحرب برفضها إطلاق سراح الرهائن والتخلي عن سلاحها
  • 22:35
    فوز الرياضي على بيروت بنتيجة 110-72 ضمن المرحلة الـ ٢٠ من "ديكاتلون" بطولة لبنان لكرة السلة
  • 22:07
    ويتكوف: تلقّيت ردّ "حماس" على مقترح الولايات المتحدة وهو غير مقبول بتاتاً ولن يؤدي إلا إلى تراجع في المفاوضات
  • 21:49
    ‎“خُلاصة "الجمهورية
  • 21:45
    المركزية جونية بطل لبنان بكرة الصالات
  • 21:22
    وزارة الدفاع الروسية: أسقطنا مسيّرة أوكرانية فوق أراضي شبه جزيرة القرم
  • 21:20
    أبرز الأخبار العالمية والمحلية
  • 21:18
    طبيب نفسي يفضح المستور في شخصية نتنياهو
  • 19:34
    الحجيري: فرض الحكومة ضريبة عشوائية على استهلاك المحروقات إمعان في إذلال اللبنانيين
  • 19:10
    فوز الراسينغ على العباسية 2 - 1
  • 19:09
    الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في نيريم وعين هشلوشا بغلاف غزة الجنوبي
  • 19:08
    الخارجية الإيرانية: سنتخذ التدابير المناسبة ضد أي إجراء يستهدفنا في اجتماع الوكالة الدولية
  • 17:55
    مجلس التعاون الخليجي: بناء إسرائيل مستوطنات بالضفة الغربية انتهاك لسيادة الشعب الفلسطيني
  • 17:47
    وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي يزور لبنان الاثنين
وكالة الأنباء المركزية
Thursday, 05-Sep-2013 16:44
وصفت مصادر سياسية مواكبة لعملية التشكيل الواقع المحيط بالوضع الحكومي بالضبابي المائل الى السوداوية، واكدت لـ"المركزية" ان رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان بذل اقصى جهوده لاقناع طرفي النزاع في الداخل بدخول الحكومة الجامعة من دون شروط لكونها تتسم بالطابع التوافقي بما يجعل كل قراراتها توافقية، وقدم نفسه وسلام والفريق الوسطي، ضمانة غير ان نتائج محاولاته اظهرت مدى انعدام الثقة بين الفريقين ووجود هواجس كبيرة ومتبادلة، ووجوب اعادة بناء جدار الثقة.
 
واضافت انه "امام هذا الواقع يبدو الوضع امام واحد من ثلاثة احتمالات اما القبول بضمانة الكتلة الوسطية طالما ان الحكومة ستشكل لادارة شؤون البلاد الداخلية وتتسم بالتوافق واما باعادة تركيب عناصر الثقة المفقودة لتشكيل حكومة الثقة، والا فلا حكومة ولتتحمل القوى السياسية مجتمعة مسؤولية الفراغ والشلل لا رئيس الجمهورية ولا الرئيس المكلف اللذين بذلا الغالي لدفع الجميع الى التشكيل."
 
وتحدثت المصادر عن مدى الضرر اللاحق بالبلاد نتيجة عدم وجود حكومة مذكرة بالتبعات السلبية التي احدثها اضراب الهيئات الاقتصادية التحذيري امس والذي لا يمكن تجاهل اثاره السلبية على البلاد خصوصا اذا ما استمرت من دون حكومة في ظل التدهور والانهيار الاقتصادي.
theme::common.loader_icon