باسيل: حمى الله سوريا ولبنان من مسلسل الدم الذي لن يوفر احداً
باسيل: حمى الله سوريا ولبنان من مسلسل الدم الذي لن يوفر احداً
اخبار مباشرة
  • 11:13
    الملك سلمان يصدر توجيهه باستضافة 1000 حاج وحاجة من الفلسطينيين لأداء الحج
  • 11:12
    وسائل اعلام اسرائيلية عن مكتب نتنياهو: لا علاقة بين إدخال المساعدات لغزة وإطلاق سراح عيدان ألكسندر
  • 11:09
    9 شاحنات مساعدات ستدخل غزة في الساعات المقبلة
  • 11:06
    نتنياهو ردا على انتقادات إسرائيلية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة: من أجل تحقيق النصر هناك شرط أساس وهو منع حدوث مجاعة في غزة
  • 11:03
    مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: يجب أن يكون وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير مشروط
  • 11:02
    الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة
  • 11:00
    ايران: المحادثات ستفشل إذا أصرت أميركا على وقف التخصيب
  • 10:57
    نتنياهو عن عملية خان يونس: الجيش يقوم بعمله ولا أستطيع الخوض في التفاصيل
  • 10:57
    نتنياهو: في طريقنا للسيطرة على جميع مناطق قطاع غزة ويجب ألا نصل إلى حالة المجاعة في غزة حتى لا نفقد الدعم
  • 10:46
    ناصر الدين إلتقى في جنيف وزير الصحة الفرنسيّ
  • 10:43
    لجان القيد العليا تواصل عملها في قصر عدل بعلبك وإعلان النتائج الرسمية عصر اليوم
  • 10:26
    عون في القاهرة في مستهلّ زيارة رسمية...
  • 10:22
    صحيفة "إسرائيل هيوم": استئناف المساعدات إلى غزة جزء من التفاهمات المتعلقة بالإفراج عن الرهينة عيدان ألكسندر
  • 10:21
    الاستخبارات الأوكرانية: نفذنا عملية خاصة استهدفت أنظمة الرادار الروسية المتمركزة على منصات الغاز بالبحر الأسود
Saturday, 03-May-2025 12:20

قال رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل: "أفكّر بمصير المسيحيين في سوريا ولا انسى ما اصاب سواهم من مجموعات دينية او عرقية"، وتابع في بيان: "وأنا أرى ما يحدث في سوريا من قتل جماعي على اساس الهوية الدينية أو الاختلاف بالرأي، اشعر بالألم والقلق مما يجري في بلدٍ نتشارك معه إرثاً حضارياً غنياً بتنوعه ويصيبنا ما يصيبه من خسارة لهذا الإرث! أقف الى جانب كل مضطهد بسبب انتمائه، او معتقده. أفكّر بمسيحيي الشرق وما أصابهم في العراق وفلسطين، وفي سوريا تحديداً لأنهم يدفعون ثمن إنتشارهم على مساحة اوطانهم، فهم لا يملكون جغرافيا خاصة بهم بل عاشوا عبر التاريخ مع جميع مكونات اوطانهم وناضلوا لمشروع الدولة الحاضنة على اساس ان الدين لله والوطن للجميع".

 

وتابع: "أفكّر بمصير المسيحيين في سوريا ولا انسى ما اصاب سواهم من مجموعات دينية او عرقية، ولكن لكلّ منها مقومات تحمي وجوده، فالكردي له جغرافيته وقوته الذاتية وحمايته، والدرزي له جبله وحمايته تتأمن بوضوح، والعلوي له ساحله وستكون له حمايته حتماً، والشيعي له مرجعيّته وسنده وحمايته، أما المسيحي فقد صار انفتاحه نقطة ضعفه وانتشاره على مدى سوريا مصدر خطر على وجوده، فلا شرق يحميه ولا غرب يكترث له وتبقى حمايته من السماء. بوعينا المشترك نحفظ اوطاننا...حمى الله سوريا ولبنان من مسلسل الدم الذي لن يوفر احدا".

 

theme::common.loader_icon