إشارات غير مطمئنة

اخبار مباشرة

11:08

وزير الخارجية التركي من كييف: نرغب باستمرار الزخم الذي تحقق في اسطنبول ومستعدون لاستضافة جولة مفاوضات جديدة

11:05

مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: نتنياهو خضع بنجاح لعملية تنظير القولون الروتينية

11:02

الرئيس عون عرض مع الشابندر العلاقات اللبنانية - العراقية عشية زيارته بغداد

10:58

ضو: التمييز بين موظفي القطاع العام ظلم كبير لا تبرير له

10:44

عتاد جوي ومعدّات عسكرية ومواد طبية.. هبة تركية للجيش

10:41

سلسلة لقاءات لوزير العدل في فرنسا ودعوة لنظيره لزيارة لبنان

10:37

الرئيس عون أبلغ السفير الصيني لدى لبنان مع نهاية مهمته تقديره للجهود التي بذلها خلال السنوات الأربع الماضية لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتمنى له التوفيق في مهامه الدبلوماسية الجديدة

10:32

مسؤولون إسرائيليون: توجيه ضربة لمواقع نووية إيرانية أمر ضروري

10:08

موسى: الاتصالات بين بري وعون وسلام مستمرة إنما هناك وجهات نظر مختلفة

09:35

معاريف: الهجوم الإسرائيلي المحتمل على إيران قد يكون مفتوحا على كل السيناريوهات وقد يؤدي لتعرض تل أبيب لآلاف الصواريخ

09:33

‏"معاريف": اجتماع سري عقدته وزارات إسرائيلية ناقش الاستعدادات لاحتمال وقوع هجوم إسرائيلي على إيران أو هجوم إيراني على إسرائيل

09:14

"الطاقة": لا علاقة لقرض المشروع الثاني لإمدادات المياه لبيروت الكبرى بسد بسري

09:09

الأونروا: قطاع غزة بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية عاجلة ويجب السماح بتدفق الإمدادات دون عوائق أو انقطاعات

08:26

التحكم المروري: جريح نتيجة تصادم بين سيارة ودراجة نارية على طريق الحدت ودراج من مفرزة سير بعبدا يعمل على المعالجة

08:01

الوكالة الوطنية: 4 غارات معادية على أطراف شمسطار ليلا

المزيد

محلي

11:02

الرئيس عون عرض مع الشابندر العلاقات اللبنانية - العراقية عشية زيارته بغداد

10:58

ضو: التمييز بين موظفي القطاع العام ظلم كبير لا تبرير له

10:44

عتاد جوي ومعدّات عسكرية ومواد طبية.. هبة تركية للجيش

10:41

سلسلة لقاءات لوزير العدل في فرنسا ودعوة لنظيره لزيارة لبنان

Thursday, 22-Feb-2024 08:32

محلي

أبلغ مرجع مسؤول الى «الجمهورية» قوله، «انّ سفراء «اللجنة الخماسية» اكّدوا انّ موقفها موحّد من الملف الرئاسي، لكن بعض الإشارات غير المطمئنة التي ترد من داخل الغرف المغلقة تؤكّد خلاف ذلك».

ورداً على سؤال، فضّل المرجع عدم توضيح تلك الاشارات، الّا انّه قال انّ «اللجنة الخماسية» تؤكّد انّ الحل الرئاسي في نهاية المطاف هو بيد اللبنانيين، ومهمّتها هي مساعدتهم، لكن هذه المساعدة المشكورة من حيث المبدأ، تبقى منقوصة من دون ان تقترن بخطوات على الارض تبادر فيها بعض دول «الخماسية»، المعنية اكثر من غيرها بالملف الرئاسي، الى الضغط على حلفائها المباشرين في لبنان، للانخراط في الحوار الرئاسي والتوافق، اللذين تؤكّد «الخماسية» عليهما. في رأيي هذا الامر ممكن ومطلوب من تلك الدول، وطالما أنّ هذا الامر لم يحصل، فإنّ الدوران في هذه الدوامة سيستمر الى ما شاء الله».