تحسباً لأي تطورات.. 3 عناوين تحاكي كيفية مواجهة الأزمة في "المالية"
تحسباً لأي تطورات.. 3 عناوين تحاكي كيفية مواجهة الأزمة في "المالية"
اخبار مباشرة
  • 23:29
    باسيل من جزين: التيار أثبت حضوره و"شك العلم" سنؤجله الى عام 2026
  • 23:15
    باسيل: جزين هواها "تيار" وحبيبها الأول هو الجنرال ميشال عون وهذه القاعدة أما الاستثناء والخطأ فهو ما حصل عام 2022 ولن يتكرر
  • 22:57
    فوز لائحة "معا مكملين" المدعومة من التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية والنائب ميشال موسى بنتيجة 15-0 على لائحة "مغدوشة للكل" المدعومة من العائلات
  • 22:48
    فوز المخاتير أحمد الدّر وحسين غازي وكامل صعب وبسام دهيني في بلدة الخرايب في الزهراني
  • 22:44
    وزير الدفاع الألماني: نفكر في إعادة تطبيق التجنيد الإجباري بالجيش لعدم كفاية المتطوعين
  • 22:34
    ماكينة التيار الوطني الحر: فوز لائحة حنا ضاهر المدعومة من التيار في مرجعيون - القليعة
  • 22:22
    "التيار الوطني الحرّ" يعلن فوز ١٧ مختاراً له في قضاء جزّين
  • 22:21
    فوز لائحة "التنمية والوفاء" بمقاعد المجلس البلدي كافة في عيترون
  • 22:13
    النتائج الأولية لصالح لوائح "التنمية والوفاء" في معظم قرى أقضية الزهراني والنبطية وصور
  • 22:06
    الماكنة الانتخابية للتيار الوطني الحر: فوز اللائحة المدعومة من التيار بالكامل في روم ـ جزين
  • 22:05
    فوز المخاتير بول مارون في مجدليون وجورج نمور في وادي بعنقودين ونديم عبود في عين المير وخليل ابراهيم في شواليق وهاني فرح في البرامية
Wednesday, 01-Nov-2023 14:58

كشف وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال الدكتور يوسف الخليل في تصريح "أن الوزارة أعدت خطة طارئة لمواجهة أي تداعيات سلبية في ظل الوضع القائم في المنطقة وتحسبا لأي تطورات على المستوى الداخلي".

 

وقال إن "للخطة عناوين ثلاثة تحاكي كيفية مواجهة الأزمة على صعيد المالية العامة. فعلى مستوى ضمانة الاستقرار المالي والنقدي تشير الخطة إلى أهمية التنسيق المستمر مع السلطات النقدية لتمكين إدارة السيولة من خلال تعزيز الواردات النقدية لتفادي الضغوط على سعر الصرف".

 

أما على مستوى الإنفاق، فأكد الوزير الخليل أن "مواجهة أي مخاطر تتطلب إعادة النظر في أولوية الإنفاق في ظل الموارد المتاحة وأن تيسير المرفق العام الأولوية القصوى".

 

وعلى مستوى التمويل، لفت الوزير الخليل إلى "أن الاستمرار في عملية تعزيز الواردات وتنويع مصادرها وتوسيع قاعدة الاستيفاء لا سيما بعض الرسوم والضرائب بالعملة الأجنبية من شأنه تحصين الوضع المالي خصوصا في زمن استحالة الاستقراض من الأسواق المالية، وبالتالي فمن الضروري الإسراع في إقرار الموازنة لما تتضمنه من بنود تصحيحية تهدف إلى تعزيز الواردات المرتقبة من حوالي 15 في المئة من الناتج المحلي للعام 2023 إلى حدود ال 18 في المئة للعام 2024".

 

وشدد على أن "إقرار الموازنة يمنح السلطات المالية مرونة في مواجهة أي تحديات من خلال توفير الاعتمادات لخطة الطوارئ الحكومية، خصوصا وأن وزارة المالية ما زالت تعتمد في عمليات الصرف على القاعدة الاثني عشرية من موازنة الــ 2022 التي اعتمدت سعر صرف الدولار الأميركي على خمسة عشر ألفا، في حين أن الإنفاق يخضع اليوم لسعر الصرف المعتمد في السوق"، معتبرا أن الصرف عبر سلف للخزينة يمس حكما بالانتظام المالي".

 

وأشار إلى أن "الخطة بنيت على مخاوف ومحاذير انزلاق الوضعين السياسي والأمني وتعطيل حركة المطار والمرافئ والتجارة الدولية، لما لها من أثر سلبي يهدد بخسارة لبنان ما يقارب 63% من وارداته الحالية".

theme::common.loader_icon