الجيش الحر "يصفّي" اقوى فرقة في الجيش السوري في الرقة
الجيش الحر "يصفّي" اقوى فرقة في الجيش السوري في الرقة
اخبار مباشرة

صدرت استغاثة عن الكتيبة الطبية للفرقة 17 من قوات النظام السورية بالرقة، أكدت فيها أن عدد قتلى الفرقة بلغ 80 والجرحى 250.
وطالبت الكتيبة، مركز قيادة النظام التدخل الفوري في الأربع والعشرين ساعة القادمة. ووصفت الكتيبة الطبية الوضع بالخطير، وذكرت أنها على وشك الانهيار، قائلة: "نحن بلا ماء وطعام وكهرباء، والجرحى يموتون بسبب نقص الإسعافات."
والفرقة السابعة عشرة هي أقوى فرق النظام في الرقة، ويقع مقرها على بعد كيلومترين من شمال محافظة الرقة، وتبلغ مساحة المنطقة التي تسيطر عليها ما يقارب خمسة كيلومترات، وهي محاصرة من الجهات الأربعة، ولا يتم إنزال الطعام إلا عن طريق الطيران المروحي والمظلات.
ويسيطر الثوار على ما يقارب من ثلاثة أرباعها، بينما يتحصن جنود النظام حالياً في القيادة والباب الشرقي وكتيبة المدفعية .
وفي تطور سابق، سيطر الجيش الحر، على الكتيبة 49 دفاع جوي في ريف درعا، بعد انسحاب قوات النظام منها، وذلك بعد حصار دام عدة أيام تخللته اشتباكات ضارية، وتكمن أهمية الكتيبة 49 في أنها تتوسط محافظة درعا، بين بلدتي علما وخربة غزالة. وتحوي هذه الكتيبة مخازن تضم عدداً كبيراً من كافة أنواع الأسلحة.
واتخذ النظام من الكتيبة 49 قاعدة عسكرية انطلقت منها هجماته الجوية والصاروخية على أغلب أرجاء محافظة درعا، لاسيما بلدتي علما وخربة غزالة اللتين تسبب فيهما القصف بدمار واسع وحركة نزوح قوية بين الأهالي وصلت إلى حد تهجير كامل لسكان البلدتين البالغ عددهم ثلاثين ألف نسمة.
وطالبت الكتيبة، مركز قيادة النظام التدخل الفوري في الأربع والعشرين ساعة القادمة. ووصفت الكتيبة الطبية الوضع بالخطير، وذكرت أنها على وشك الانهيار، قائلة: "نحن بلا ماء وطعام وكهرباء، والجرحى يموتون بسبب نقص الإسعافات."
والفرقة السابعة عشرة هي أقوى فرق النظام في الرقة، ويقع مقرها على بعد كيلومترين من شمال محافظة الرقة، وتبلغ مساحة المنطقة التي تسيطر عليها ما يقارب خمسة كيلومترات، وهي محاصرة من الجهات الأربعة، ولا يتم إنزال الطعام إلا عن طريق الطيران المروحي والمظلات.
ويسيطر الثوار على ما يقارب من ثلاثة أرباعها، بينما يتحصن جنود النظام حالياً في القيادة والباب الشرقي وكتيبة المدفعية .
وفي تطور سابق، سيطر الجيش الحر، على الكتيبة 49 دفاع جوي في ريف درعا، بعد انسحاب قوات النظام منها، وذلك بعد حصار دام عدة أيام تخللته اشتباكات ضارية، وتكمن أهمية الكتيبة 49 في أنها تتوسط محافظة درعا، بين بلدتي علما وخربة غزالة. وتحوي هذه الكتيبة مخازن تضم عدداً كبيراً من كافة أنواع الأسلحة.
واتخذ النظام من الكتيبة 49 قاعدة عسكرية انطلقت منها هجماته الجوية والصاروخية على أغلب أرجاء محافظة درعا، لاسيما بلدتي علما وخربة غزالة اللتين تسبب فيهما القصف بدمار واسع وحركة نزوح قوية بين الأهالي وصلت إلى حد تهجير كامل لسكان البلدتين البالغ عددهم ثلاثين ألف نسمة.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
May 22
سوريا إلى الحرب الأهلية؟ وماذا عن لبنان؟

1
06:20
انتخابات الجنوب تحت المجهر: قياس نبض «الثنائي» وجمهوره

2
06:10
بينما انهار الاتحاد السوفياتي.. هل ترك الـK.G.B. هدية في البرازيل لجواسيس اليوم؟

3
07:47
لبنان يُراهن على "معطيات إقليمية" تسهل الخوض في ملف سلاح "الحزب"

4
May 19
مانشيت "الجمهورية": الكتائب تخسر في زحلة والمناصفة تفوز في بيروت... ترقبٌ لبنانيّ لترجمة نتائج اجتماعات الرياض

5
06:05
في مكالمة مع ترامب.. بوتين ينتصر دبلوماسياً مع تحفّظ اقتصادي

6
06:23
يا رئيس البلدية

7
10:25
إسرائيل تؤكد الاستمرار في استهداف حزب الله في لبنان بغطاء أميركي

8
