1- ما هو جهاز «ليل سوليد 2.0» وكيف يعمل؟

جهاز «ليل سوليد 2.0» هو أحد منتجات التبغ المُسخَّن الذي تنتجه شركة KT&G الرائدة للتبغ والنيكوتين في كوريا الجنوبية، ويتمّ تسويقه بواسطة شركة «فيليب موريس انترناشونال» خارج كوريا الجنوبية. يسخّن جهاز «ليل سوليد 2.0» لفائف التبغ المصمّمة خصيصاً، والتي تُسمّى Fiit بدبوس من الفولاذ المقاوم للصدأ، لتوليد رذاذ من دون دخان أو رماد أو نار. وهكذا تتولّد الحرارة من خلال حقل كهرومغناطيسي مستحث. وتضمن هذه الطريقة تسخيناً متساوياً عبر الدبوس. يسمح «ليل سوليد 2.0» بثلاثة استخدامات متتالية.

2- لماذا تطلق شركة «فيليب موريس إنترناشونال» «ليل سوليد 2.0» في لبنان؟

يُعتبر لبنان سوقاً إستراتيجياً للغاية لشركة «فيليب موريس إنترناشونال»، فنحن نعمل هنا منذ فترة طويلة جداً، وأقمنا علاقات قوية مع العديد من الشركاء الرئيسيين في مجتمع الأعمال والشركات. وعلاوة على ذلك، فإنّ هدف «فيليب موريس انترناشونال» هو أن يقوم جميع المدخنين البالغين الذين قد يستمرون في التدخين، بالتحوّل في أقرب وقت ممكن إلى بدائل أفضل والتخلّي عن السجائر لصالح صحتهم والصحة العامة والمجتمع ككل. ومما لا شك فيه، أنّ جهاز «ليل سوليد 2.0» هو تكملة لمجموعتنا الخالية من الدخان الهادفة لتزويد المدخنين اللبنانيين البالغين بتشكيلة أوسع من الخيارات المتعلقة بالذوق والسعر والتكنولوجيا.

3- لقد أطلقت شركتكم «فيليب موريس انترناشونال» جهاز «آيكوس» IQOS، منتج التبغ المُسخَّن في السوق عام 2020. ما هو الفرق بين «آيكوس» وهذ المنتج الجديد للتبغ المُسخّن «ليل سوليد 2.0»؟

كلا. الجهازان «ليل سوليد 2.0» و»آيكوس» من منتجات التبغ المسخن، ولكنهما يتمتعان بتقنيات تسخين مختلفة؛ يسخن «ليل سوليد 2.0» لفائف التبغ من الداخل بدبوس من الفولاذ المقاوم للصدأ، بينما يستخدم «آيكوس» شفرة تسخّن التبغ من الداخل من خلال تقنية «هيت كونترول» HeatControl . وقد تمّ إثبات خلو كلا النظامين علمياً من الاحتراق، ويصدران مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالسجائر.

وحرّي بالقول، إنّ «ليل سوليد 2.0» و»آيكوس» ليسا خاليين من المخاطر وتحتوي على النيكوتين الذي يسبب الإدمان.

4- هل يمكن استبدال لفائف التبغ Fiit و HEETS في ما بينها على الرغم من اختلاف الجهازين؟

على الرغم من أنّ حجم ومقاسات لفائف التبغ Fiit و HEETS هي نفسها، إلّا إنّه تمّ تصميم لفائف التبغ HEETS لاستخدامها فقط مع «آيكوس»، وقد تمّ تصميم Fiit لاستخدامها فقط مع «ليل سوليد 2.0» لتوفير أفضل تجربة للمستخدم.

5- ما هي نكهات Fiit المتوفرة في لبنان، وأين يمكن للمدخنين البالغين إيجادها؟

ستتوفر لفائف Fiit بالنكهات الاعتيادية ونكهات «سكاي» العادية.

وسوف يكون جهاز «ليل سوليد 2.0» متاحاً من تجار التجزئة الرسميين المعتمدين لبيع الجهاز في لبنان اعتباراً من 15 شباط. كما سيستفيد مستخدمو «ليل سوليد» من البنية التحتية لخدمة العملاء ورعايتهم في شركة «فيليب موريس انترناشونال»، والتي تهدف إلى ضمان انتقال سلس وتجربة محسنة للمستخدم.

6- هل منتجات شركة KT&G، مثل «ليل سوليد 2.0» لها نفس الجودة والسلامة النسبية لمنتجات شركة «فيليب موريس انترناشونال» الخالية من الدخان؟

تخضع جميع منتجات KT&G التي توزعها شركة «فيليب موريس انترناشونال» خارج كوريا الجنوبية لتقييم دقيق قبل تسويقها، للتأكّد من أنّها تلبّي المتطلبات التنظيمية المعمول بها في الأسواق التي يتمّ إطلاقها فيها، بالإضافة إلى تلبيتها لمعايير شركة «فيليب موريس انترناشونال» العالية للإثبات العلمي، لتأكيد عدم وجود احتراق وإنخفاض كبير في انبعاثات المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالسجائر.

استناداً إلى الأدلة المتوفرة اليوم، «ليل سوليد» هو منتج خالٍ من الدخان، حيث يسخّن التبغ دون احتراق، وتنبعث منه مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالسجائر، ومع ذلك فإنّه لا يخلو من المخاطر ويزوّد المستخدم بالنيكوتين الذي يسبّب الإدمان.

7- هل ستركز شركة «فيليب موريس انترناشونال» على منتجات التبغ المسخّن أم ستُدرج منتجات أخرى في مجموعتها؟

هدفنا هو تطوير وتقييم مجموعة من المنتجات الخالية من التدخين، والتي يجدها المدخنون البالغون مقبولة، إن قرّروا الاستمرار في التدخين. ونحن نعمل على تطوير مجموعة تتضمن منتجات التبغ المُسخَّن، بالإضافة إلى منتجات البخار الإلكتروني.

لا يمكن تحقيق تحسينات في الصحة العامة إلّا إذا تحوّل عدد كبير من المدخنين البالغين الحاليين بشكل كامل إلى البدائل الخالية من التدخين، والتي أثبتت الدلائل العلمية انخفاض المخاطر فيها مقارنة بالسجائر التقليدية.

8- كيف كان أداء جهاز «آيكوس» منذ طرحه في لبنان، وكيف سيؤثر إطلاق «ليل سوليد 2.0» على أداء «آيكوس»؟

لقد أطلقنا «آيكوس» في لبنان في شهر شباط (فبراير) 2020، مباشرة قبل جائحة «كوفيد-19»، وفي خضم البيئة العامة الصعبة. فكان علينا إضفاء الطابع الرقمي على الطريقة التي ندير بها أعمالنا، والتكيّف بسرعة كبيرة مع الوضع. وقد كان من دواعي سرورنا أن نرى اهتماماً بين المدخنين اللبنانيين البالغين للتحوّل إلى بدائل أقل ضرراً.

سوف يكمل جهاز «ليل سوليد 2.0» مجموعتنا الخالية من الدخان، مما يوفر للمدخنين اللبنانيين البالغين، الذين قد يستمرون في التدخين لولا ذلك، مجموعة أوسع من الخيارات التي تغطي الأذواق والسعر والتكنولوجيا. ومع هذا الإطلاق، نحن على ثقة من أنّه يمكننا تسريع تقديم رؤية خالية من الدخان في السوق، وتوفير سبل مبتكرة وبدائل منخفضة المخاطر.

هذا المقال برعاية «فيليب موريس لبنان»