قتلت زوجها لممارسة الجنس مع زوج شقيقته...وعلى قبره!
قتلت زوجها لممارسة الجنس مع زوج شقيقته...وعلى قبره!
اخبار مباشرة
Wednesday, 06-Feb-2013 18:53
جردت زوجة من مشاعر الانسانية ولم تكتف بخيانة زوجها بل كتبت له نهاية مأساوية بالاشتراك مع عشيقها دست له المخدر في الشاي ثم قتله عشيقها ومزقاه قطعا وأقاما قبره بحجرة نومها وادعت أنه سافر فجأة إلي الإمارات للعمل بها.
تلقى أجهزة الامن بمحافظة الدقهلية بلاغا من شوقي عبدالعزيز “60 سنة” صاحب عقار بمجمع المحاكم بدائرة قسم ثاني المنصورة بانبعاث رائحة كريهة من شقة نجله “مصطفي-30 سنة” وهو متغيب من شهر اذار الماضي وحرر بذلك محضرا ويشك أنها رائحة جثة نجله.وانتقل رجال المباحث الى مكان الحادث وتبين من المعاينة أن غرفه نوم هي مصدر الرائحة الكريهة ومقام فيها مصطبة أسمنتية علي هيئة قبر. تم هدم المصطبة بعد إذن النيابة وعثر بها علي هيكل عظمي للجزء الأسفل من جسد رجل. ألقي القبض علي الزوجة وتدعي وردة الشربيني أبوالعينين “27 سنة” ربة منزل. وبتضييق الخناق عليها اعترفت أنها جثة زوجها وأمام رئيس المباحث الجنائية قالت الزوجة تزوجت من زوجي منذ 5 سنوات ورزقنا بثلاثة أولاد وكانت الخلافات الزوجية مستمرة بيننا لأنه لا يعمل ونعيش على ايجار المحلات التي في العقار ومنذ فترة توطدت العلاقة بيني وبين زوج شقيقة زوجي لأنه مقيم بالطابق الثاني ونحن نقيم بالطابق الثالث في نفس العقار وامطرني بكلام الحب المعسول والمشاعر الدافئة وأيضا المال فهو محام وكنت أنتظر لحظات لقائنا كما لو كنت أنتظر الحياة.
أضافت في أقوالها كنت أضع الحبوب المنومة لزوجي في الشاي حتي يخلو لنا الجو أنا وعشيقي وذات يوم لم نتمكن من لقائنا المحرم لأن المنوم لم يؤثر في زوجي بالصورة المطلوبة فعقدنا العزم علي التخلص منه للأبد ويوم الحادث في اذار الماضي قمت بمضاعفة حبوب المخدر حتي فقد الوعي تماما وجاء عشيقي وضربه بقطعة حديدية علي رأسه حتى تأكدنا أنه فارق الحياة ثم أمسكته لعشيقي ليتمكن من تقطيعه إلي أجزاء بساطور وتركنا الجثة في غرفه النوم ليلة كاملة وفي اليوم التالي اشتريت أسمنت ورمل وطوب بحجة تشطيب الحمام وأقمت له قبرا بغرفة النوم وكلما ظهرت الرائحة أشعلت البخور في الشقة ليل نهار.
أشارت المتهمة منذ أيام قمت بكسر جزء من القبر لأتخلص منه تماما علي فترات ووضعت الجمجمة والذراعين وكوم من التراب في كيس وطلبت من والدي التخلص منه على الطريق السريع في القمامة وكان يعلم أنه يحمل رفات زوجي .أضافت كنت أمارس الجنس مع عشيقي على قبر زوجي بحجرة النوم ولم أشعر بالندم لحظة واحدة لأن عشيقي لم يعطيني فرصة للندم من كثرة لقاءاتنا المحرمة واهتمامه الشديد بي وكلما سأل والده عنه أو شقيقاته أخبرتهم بأنه اتصل حالا من عمله بالإمارات ويكرر اعتذاره لسفره المفاجئ.
تلقى أجهزة الامن بمحافظة الدقهلية بلاغا من شوقي عبدالعزيز “60 سنة” صاحب عقار بمجمع المحاكم بدائرة قسم ثاني المنصورة بانبعاث رائحة كريهة من شقة نجله “مصطفي-30 سنة” وهو متغيب من شهر اذار الماضي وحرر بذلك محضرا ويشك أنها رائحة جثة نجله.وانتقل رجال المباحث الى مكان الحادث وتبين من المعاينة أن غرفه نوم هي مصدر الرائحة الكريهة ومقام فيها مصطبة أسمنتية علي هيئة قبر. تم هدم المصطبة بعد إذن النيابة وعثر بها علي هيكل عظمي للجزء الأسفل من جسد رجل. ألقي القبض علي الزوجة وتدعي وردة الشربيني أبوالعينين “27 سنة” ربة منزل. وبتضييق الخناق عليها اعترفت أنها جثة زوجها وأمام رئيس المباحث الجنائية قالت الزوجة تزوجت من زوجي منذ 5 سنوات ورزقنا بثلاثة أولاد وكانت الخلافات الزوجية مستمرة بيننا لأنه لا يعمل ونعيش على ايجار المحلات التي في العقار ومنذ فترة توطدت العلاقة بيني وبين زوج شقيقة زوجي لأنه مقيم بالطابق الثاني ونحن نقيم بالطابق الثالث في نفس العقار وامطرني بكلام الحب المعسول والمشاعر الدافئة وأيضا المال فهو محام وكنت أنتظر لحظات لقائنا كما لو كنت أنتظر الحياة.
أضافت في أقوالها كنت أضع الحبوب المنومة لزوجي في الشاي حتي يخلو لنا الجو أنا وعشيقي وذات يوم لم نتمكن من لقائنا المحرم لأن المنوم لم يؤثر في زوجي بالصورة المطلوبة فعقدنا العزم علي التخلص منه للأبد ويوم الحادث في اذار الماضي قمت بمضاعفة حبوب المخدر حتي فقد الوعي تماما وجاء عشيقي وضربه بقطعة حديدية علي رأسه حتى تأكدنا أنه فارق الحياة ثم أمسكته لعشيقي ليتمكن من تقطيعه إلي أجزاء بساطور وتركنا الجثة في غرفه النوم ليلة كاملة وفي اليوم التالي اشتريت أسمنت ورمل وطوب بحجة تشطيب الحمام وأقمت له قبرا بغرفة النوم وكلما ظهرت الرائحة أشعلت البخور في الشقة ليل نهار.
أشارت المتهمة منذ أيام قمت بكسر جزء من القبر لأتخلص منه تماما علي فترات ووضعت الجمجمة والذراعين وكوم من التراب في كيس وطلبت من والدي التخلص منه على الطريق السريع في القمامة وكان يعلم أنه يحمل رفات زوجي .أضافت كنت أمارس الجنس مع عشيقي على قبر زوجي بحجرة النوم ولم أشعر بالندم لحظة واحدة لأن عشيقي لم يعطيني فرصة للندم من كثرة لقاءاتنا المحرمة واهتمامه الشديد بي وكلما سأل والده عنه أو شقيقاته أخبرتهم بأنه اتصل حالا من عمله بالإمارات ويكرر اعتذاره لسفره المفاجئ.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
08:07
هيكل: أنا أعطيت هذه الأوامر
1
Dec 16
الحرب مؤجّلة حتى الربيع
2
21:37
"تدرّبا في لبنان"... بريطانيا تتّهم شخصين بالانتماء الى "الحزب"
3
08:01
تظاهرات النازحين: انتشار أمني ـ سياسي... والمقاربة المختلفة بين برّاك وعيسى
4
Dec 16
30 باصًا.. هبة قطرية للبنان
5
07:52
حربُ الأخبار الكاذبة: جزءٌ من حرب هجينة
6
20:23
بالفيديو - أبرز الأخبار العالمية والمحلية
7
Dec 16
فخٌ إسرائيلي محفوف بالمخاطر
8