هل أنت جميلة؟
هل أنت جميلة؟
اخبار مباشرة
اليسار حبيب
الجمال نسبّي وما من مواصفات محددة ومعايير واضحة للجمال، بل تختلف هذه المواصفات وتتضارب المعايير وفق الأشخاص والمجتمعات والبلدان. فما يُنظر إليه على أنه جميل في بعض المجتمعات يُنظر اليه في مجتمعات أخرى على أنه قبيح. فهل أنت جميلة؟ اكتشفي ذلك بحسب معايير الجمال الخاصة في كلّ منطقة وبلد ومجتمع.
تختلف معايير الجمال من إنسان الى آخر ومن منطقة الى أخرى، فما يراه البعض جميلاً في لبنان يعتبره الأوروبيون قبيحاً وبالعكس، إذ إن الجمال عنصر من عناصر الثقافة الخاصة بكلّ بلد وبالتالي يتبدّل ويتغيّر. اليك المعايير التي تتحكم بالجمال بحسب بعض المناطق والبلدان:
العرب: الجسم الممتلئ والبياض
يحبّ العرب الملامح الأصيلة كالأنف الدقيق والعيون الواسعة الكحيلة والعنق الصافي الطويل والجسم الممتلئ مع الشعر الأسود الطويل والبشرة البيضاء الصافية، ويماثلهم في ذلك الهنود والفرس وإن كانوا يميلون للرشاقة أكثر. ولكن العرب يولون الجسم المكتنز أهمية خاصة كونه دليلاً للصحّة الجيدة وسمة من سمات المجتمع العربي والثقافة المرافقة له.
الغرب: الطول الفارع
يهتم الغربيون بالطول ويولونه أهمية خاصة ويعتبرونه من أهم المقاييس التي على أساسها يحددون الجمال، وعلى رغم أنهم يفتنون بالشعر الأسود والبشرة السمراء الداكنة، إلا أنهم يعتبرون بأن الجمال الأوروبي يتكلل بالشعر الأشقر اللامع كالذهب. وأكثر ما يلفت الأوروبيين في المرأة هي شفاهها المكتنزة، جسمها الرياضي النحيف وأكتافها العريضة.
اليابان: الأقدام الصغيرة
تختلف مقاييس الجمال في اليايان عن غيرها من البلدان، إذ يفضلون المرأة البيضاء الناعمة والرقيقة في شكلها والتي تكون بشرتها صافية، فيما يكون صوتها هادئاً ومتّزناً. أما أفضل ما يجذبهم في المرأة فهي أقدامها الصغيرة ومشيتها الخفيفة المتقاربة الخطى. وعلى عكس دول أوروبا يعتبر اليابانيون الطول عيباً في المرأة لا ميزةً.
الإسكيمو والهنود الحمر: رائحتها
بعض الشعوب مثل الأسكيمو والهنود الحمر يهتمون قبل كلّ شيء برائحة المرأة عموماً، وبرائحة فمها وشعرها بشكل خاص. لذلك نرى النساء حريصات على استخدام الزيوت المعطّرة ومضغ بعض النباتات التي تُطيِّب رائحة الفم. وتجدر الاشارة الى أنه وقبل الخطبة يعاين الاسكيمو والهنود الحمر رائحة فم "العروس" وجسمها عبر امرأة تدعى "الخاطبة" وإذا كانت كريهة فلا تتم الخطبة.
الفراعنه: العيون الكحيلة
منذ القدم إهتم الفراعنة بالعيون وأولوها أهمية خاصة فبحثوا لها عن أجود أنواع الكحل وكانوا أول من اخترعها، وذلك لأنهم يعتبرون بأن جمال المرأة يكمن في عينيها وبأنه كلما ركزت على جمال عينيها، أصبحت أكثر سحراً وجاذبية. وتجدر الاشارة أيضاً الى أنهم اهتمّوا كثيراً بالعطور ووالبخور وكانوا أول من استخدم اللبان لتعطير الفم.
أفريقيا: الرأس الأصلع
تزيد بعض القبائل الأفريقية من مهر المرأة كلما ازدادت بشرتها سواداً لأن ذلك ليس دليلاً على الجمال فقط، بل هو أيضاً دليلاً على صفاء عرقها. كما أنهم لا يحبّذون الشعر الطويل أبداً بل يقومون بحلق شعر الفتيات تماماً حتى يبدين أكثر أنوثة وجاذبية، كما يفضّلون المرأة المكتنزة.
منغوليا والتيبت: عنق الزرافة
تفضل قبائل منغوليا والتيبت العنق الطويل، لذلك فإنهم يضعون حلقات معدنية على عنق الفتاة منذ ولادتها كل عام حتى يزداد طولها، وقد تبلغ الحلقات عدداً كبيراً جداً فتبدو المرأة كالزرافة. وتجدر الاشارة الى أن المرأة الزرافة هي المفضلة لديهم والأجمل.
جنوب السودان: المخمشة
في جنوب السودان وبعض الدول الأفريقية، تهتم بعض القبائل بالشقوق التي يقومون بحفرها على وجه المرأة وبطنها ويديها منذ ولادتها كدليل حماية لها، ويعتبرون بأن المرأة غير المخمشة ناقصة وقد لا تصلح للزواج.
العرب: الجسم الممتلئ والبياض
يحبّ العرب الملامح الأصيلة كالأنف الدقيق والعيون الواسعة الكحيلة والعنق الصافي الطويل والجسم الممتلئ مع الشعر الأسود الطويل والبشرة البيضاء الصافية، ويماثلهم في ذلك الهنود والفرس وإن كانوا يميلون للرشاقة أكثر. ولكن العرب يولون الجسم المكتنز أهمية خاصة كونه دليلاً للصحّة الجيدة وسمة من سمات المجتمع العربي والثقافة المرافقة له.
الغرب: الطول الفارع
يهتم الغربيون بالطول ويولونه أهمية خاصة ويعتبرونه من أهم المقاييس التي على أساسها يحددون الجمال، وعلى رغم أنهم يفتنون بالشعر الأسود والبشرة السمراء الداكنة، إلا أنهم يعتبرون بأن الجمال الأوروبي يتكلل بالشعر الأشقر اللامع كالذهب. وأكثر ما يلفت الأوروبيين في المرأة هي شفاهها المكتنزة، جسمها الرياضي النحيف وأكتافها العريضة.
اليابان: الأقدام الصغيرة
تختلف مقاييس الجمال في اليايان عن غيرها من البلدان، إذ يفضلون المرأة البيضاء الناعمة والرقيقة في شكلها والتي تكون بشرتها صافية، فيما يكون صوتها هادئاً ومتّزناً. أما أفضل ما يجذبهم في المرأة فهي أقدامها الصغيرة ومشيتها الخفيفة المتقاربة الخطى. وعلى عكس دول أوروبا يعتبر اليابانيون الطول عيباً في المرأة لا ميزةً.
الإسكيمو والهنود الحمر: رائحتها
بعض الشعوب مثل الأسكيمو والهنود الحمر يهتمون قبل كلّ شيء برائحة المرأة عموماً، وبرائحة فمها وشعرها بشكل خاص. لذلك نرى النساء حريصات على استخدام الزيوت المعطّرة ومضغ بعض النباتات التي تُطيِّب رائحة الفم. وتجدر الاشارة الى أنه وقبل الخطبة يعاين الاسكيمو والهنود الحمر رائحة فم "العروس" وجسمها عبر امرأة تدعى "الخاطبة" وإذا كانت كريهة فلا تتم الخطبة.
الفراعنه: العيون الكحيلة
منذ القدم إهتم الفراعنة بالعيون وأولوها أهمية خاصة فبحثوا لها عن أجود أنواع الكحل وكانوا أول من اخترعها، وذلك لأنهم يعتبرون بأن جمال المرأة يكمن في عينيها وبأنه كلما ركزت على جمال عينيها، أصبحت أكثر سحراً وجاذبية. وتجدر الاشارة أيضاً الى أنهم اهتمّوا كثيراً بالعطور ووالبخور وكانوا أول من استخدم اللبان لتعطير الفم.
أفريقيا: الرأس الأصلع
تزيد بعض القبائل الأفريقية من مهر المرأة كلما ازدادت بشرتها سواداً لأن ذلك ليس دليلاً على الجمال فقط، بل هو أيضاً دليلاً على صفاء عرقها. كما أنهم لا يحبّذون الشعر الطويل أبداً بل يقومون بحلق شعر الفتيات تماماً حتى يبدين أكثر أنوثة وجاذبية، كما يفضّلون المرأة المكتنزة.
منغوليا والتيبت: عنق الزرافة
تفضل قبائل منغوليا والتيبت العنق الطويل، لذلك فإنهم يضعون حلقات معدنية على عنق الفتاة منذ ولادتها كل عام حتى يزداد طولها، وقد تبلغ الحلقات عدداً كبيراً جداً فتبدو المرأة كالزرافة. وتجدر الاشارة الى أن المرأة الزرافة هي المفضلة لديهم والأجمل.
جنوب السودان: المخمشة
في جنوب السودان وبعض الدول الأفريقية، تهتم بعض القبائل بالشقوق التي يقومون بحفرها على وجه المرأة وبطنها ويديها منذ ولادتها كدليل حماية لها، ويعتبرون بأن المرأة غير المخمشة ناقصة وقد لا تصلح للزواج.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 15
لحسابات لبنانية حذرة
1
Dec 15
سلام يحذّر: هذه العوامل باتت تشكّل تهديداً
2
07:46
الحرب مؤجّلة حتى الربيع
3
07:43
فخٌ إسرائيلي محفوف بالمخاطر
4
Dec 15
جولة للسفراء والملحقين العسكريين في جنوب لبنان
5
07:35
المسيحيّون في لبنان: هواجس سياسية بجذور لاهوتية
6
Dec 15
عون: الاتّصالات مستمرّة.. والتصويب على الدولة لن يعطي أي نتيجة
7
Dec 15
نظام جديد لرابطة مارونية... لا تكون: «بيت بمنازل كثيرة!»
8