
يساعد التعرّق على ضبط حرارة الجسم، بينما يشير التعرّق الشديد الى حالات مرضية عدة، منها:
- المرأة الحامل: تؤثر حالتا الحمل وانقطاع الطمث في جهاز الغدد الصماء، ما يسبّب تعرّقاً شديداً، اضافةً الى التغيّرات الهرمونية التي تسبّب اضطراب وظيفة منظّم الحرارة في الدماغ.
- الشعور بالتوتر: إذا اشتدّت رائحة العرق في فترة معيّنة، فهذا يدلّ أنّ الشخص يعاني توتراً شديداً خلال هذه الفترة.
- التعرّض لضربة شمس: يرتبط عدم القدرة على التعرّق باضطراب في تنظيم حرارة الجسم، أو بمرض وراثي في بعض الحالات، أو بتناول بعض الأدوية، أو بحالة جلدية معيّنة.
- هبوط معدّل السكر في الدم: أحد عوارض هبوط معدل السكر في الدم دون 70 ملغ/ديسيلتر يسبّب التعرّق الشديد، والشعور ببرودة في منطقة العنق.
- إضطرابٌ في وظيفة الغدة الدرقية: يعود بعض حالات التعرّق الى ما يُسمى «فرط التعرّق الأولي» Hyperhidrose»، أي أنّ الخلايا العصبية تحثّ الغدد العَرَقية بشكل مفرط.








