“My last valentine in Beirut”...جرأة أم إبتذال؟!
“My last valentine in Beirut”...جرأة أم إبتذال؟!
اخبار مباشرة
Monday, 19-Nov-2012 09:50
بعد دعاية لأكثر من سنة ونصف السنة، والحملات الإعلامية الكبيرة التي رافقت العمل، أبصر فيلم My last valentine in Beirut النور.
لن نتحدث عن السيناريو ومضمونه،فقد تم التّركيز أكثر على الألوان، الـmise en scene، الإثارة وحركة الجسد. ولكن إذا أردنا اختصار فحوى الفيلم، فهو قصة فتاة هوى تعيش آخر عيد حب في بيروت.
ولكن لماذا قررت أن هذا العيد هو الأخير في حياتها؟ هل من الملل من عملها “عاهرة” كما وصفت نفسها مراراً وتكراراً، أم لسبب آخر؟
تبدأ القصة بتنكيل جثة جولييت، عندما يقرر أحد متعهدي الورش الذين دخلوا بيتها، الاعتداء عليها وهي “ميتة”، حيث عامل جسدها بطريقة فاضحة. ثم ننتقل الى “جولييت” البطلة التي عرّفت عن نفسها، وأعلنت بجرأة وبفخر عن عملها.وتبدأ الأحداث تدور حول معلومات متضاربة ومتشابكة عن الفتاة، تاريخها، أصلها… و تبدأ تتكلم عن المتعة في عملها، وكيف أن الرجال مجرّد أرقام ومبالغ مالية، حتى لو كان أحدهم زوج صديقتها المقرّبة. أما نقطة التحول في الفيلم، هي إصابة “جولييت” بسرطان الرحم. وفجأة، انقلبت حياتها غمّاً، وتعرّضت لاعتداء من “رائدها” الذي ترك لها مالاً. والأغرب،أنها عندما تحدثت لمشكلتها مع أحد زبائنها، نصحها بشركة تساعد على الانتحار وهي Inti7arko، لتقرر يائسة الاتصال بهم وطلب حبّة لإنهاء حياتها.
فهل وقع هذا الفيلم في فخ الابتذال،ام انه كسر الحواجز ووصّف واقعاً بجرأته؟
يُذكر أن “My last valentine in beirut” من إنتاج شركة t-group productions” لصاحبها أسعد طربيه، وهو من بطولة لورين قديح، المخرج شادي حنّا، الفنان عزيز عبدو، ملك جمال لبنان السابق اسعد طربيه، الممثل زياد سعيد، الممثل جوزيف عازوري، بيدروس تيميزيان، الصحافي محمد حجازي، والصحافي الراحل رياض علاء الدين، وغيرهم.
لن نتحدث عن السيناريو ومضمونه،فقد تم التّركيز أكثر على الألوان، الـmise en scene، الإثارة وحركة الجسد. ولكن إذا أردنا اختصار فحوى الفيلم، فهو قصة فتاة هوى تعيش آخر عيد حب في بيروت.
ولكن لماذا قررت أن هذا العيد هو الأخير في حياتها؟ هل من الملل من عملها “عاهرة” كما وصفت نفسها مراراً وتكراراً، أم لسبب آخر؟
تبدأ القصة بتنكيل جثة جولييت، عندما يقرر أحد متعهدي الورش الذين دخلوا بيتها، الاعتداء عليها وهي “ميتة”، حيث عامل جسدها بطريقة فاضحة. ثم ننتقل الى “جولييت” البطلة التي عرّفت عن نفسها، وأعلنت بجرأة وبفخر عن عملها.وتبدأ الأحداث تدور حول معلومات متضاربة ومتشابكة عن الفتاة، تاريخها، أصلها… و تبدأ تتكلم عن المتعة في عملها، وكيف أن الرجال مجرّد أرقام ومبالغ مالية، حتى لو كان أحدهم زوج صديقتها المقرّبة. أما نقطة التحول في الفيلم، هي إصابة “جولييت” بسرطان الرحم. وفجأة، انقلبت حياتها غمّاً، وتعرّضت لاعتداء من “رائدها” الذي ترك لها مالاً. والأغرب،أنها عندما تحدثت لمشكلتها مع أحد زبائنها، نصحها بشركة تساعد على الانتحار وهي Inti7arko، لتقرر يائسة الاتصال بهم وطلب حبّة لإنهاء حياتها.
فهل وقع هذا الفيلم في فخ الابتذال،ام انه كسر الحواجز ووصّف واقعاً بجرأته؟
يُذكر أن “My last valentine in beirut” من إنتاج شركة t-group productions” لصاحبها أسعد طربيه، وهو من بطولة لورين قديح، المخرج شادي حنّا، الفنان عزيز عبدو، ملك جمال لبنان السابق اسعد طربيه، الممثل زياد سعيد، الممثل جوزيف عازوري، بيدروس تيميزيان، الصحافي محمد حجازي، والصحافي الراحل رياض علاء الدين، وغيرهم.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
06:42
عدائية نتنياهو وخطورة إيران
1
07:13
أجواء دولية مشجّعة… ولا حرب
2
06:38
«الميكانيزم» أمام «استحالتين»: إحياء «هدنة 49».. وتشكيل «المجلس الملّي»
3
06:58
"كيد فاضح" ومحاولة لافتعال معركة سياسية
4
06:17
مانشيت: الكيد السياسي يفتعل معركة لتعطيل المجلس وعون: سأسلك أي طريق يقودني إلى مصلحة لبنان
5
14:33
مجلس النواب استكمل الجلسة التشريعية السابقة وأقر 7 مشاريع قوانين
6
10:48
بري تعليقا على الغارات: رسالة لمؤتمر باريس المخصص لدعم الجيش
7
13:12
الرئيس عون: من حق أبناء الشمال الطيبين ان يستفيدوا من الانماء المتوازن والمنطقة مقبلة على دور بارز
8