رهَف عبدالله: التمثيل جرعة حقيقة لا مجرَّد شكل جميل
رهَف عبدالله: التمثيل جرعة حقيقة لا مجرَّد شكل جميل
اخبار مباشرة
رنا اسطيح
بعد خوضها مجال التقديم الإذاعي والتلفزيوني، تخطو ملكة جمال لبنان السابقة رهف عبد الله خطوةً جديدةً في مشوار طموحاتها المهنية، لتدخل هذه المرّة مجال التمثيل من خلال بطولة مسلسل «صمت الحب» الذي يجمعها بالنجم عمّار شلق. وتكشف الملكة الشابة في حوار خاص لـ «الجمهورية» تفاصيل المسلسل المرتقب وما شجّعها على خوض غمار التمثيل بعد رفضها عروضاً سابقة، متحدّثةً بصراحة وشفافية كبيرة عن جوانب عدّة من حياتها الشخصية والمهنية في هذا الحوار الشائق.
بثقافتها وهدوئها وبالرصانة الباسمة نفسها التي جعلتها تحظى بمحبّة الناس بعد انتخابها ملكةً على عرش الجمال اللبناني عام 2010، ما زالت رهف عبد الله تقارب كل الموضوعات المتعلّقة بها، مهنياً وشخصياً، برؤيا خاصّة تجعلها تدخل في عمق المسائل والاشكاليات التي تواجهها، من دون ان تضيّع بوصلة أحلامها وأهدافها في فضاءات الشهرة وأضوائها الساطعة.
تدرك الملكة التي سبق لها أن خاضت تجربة التقديم أنّ دخولها مجال التمثيل سيجعلها حكماً تواجه التقييم لناحية الأداء والقدرة على الإقناع وسيضعها أيضاً بمواجهة النظرة العامّة إزاء دخول ملكات الجمال هذا المجال الذي يتطلّب قدرات خاصة تفوق بكثير مجرّد الشكل الجميل وإن كانت هناك استثناءات على اجتماع الموهبة بالجمال.
في هذا الإطار تشرح رهف في حديث خاص لـ «الجمهورية» ما حفّزها على خوض غمار التمثيل، قائلةً: «درست إدارة الأعمال وكان توجّهي العلمي والعملي بعيد كل البعد من هذا المجال، ولكن بعد فوزي بلقب ملكة جمال لبنان، تقرّبت كثيراً من الناس وأحببت أن أبقى متواجدة وأن يكون لديّ تأثير في المجتمع من خلال الكاميرا سواءٌ في التمثيل او التقديم.
رهبة وحماسة
واليوم خطوت في مجال التمثيل، لاقول إنّ القضايا التي ساندتها خلال عهدي وعملت على تسليط الضوء عليها، قد يكون باستطاعتي أن أجسّدها من خلال دورٍ تمثيلي، وأساهم بتسليط الضوء عليها، فالدراما اليوم تدخل كل بيت وتؤثر بشكل كبير في الناس.
وأتمنّى أن أكون عند حسن ظنّ المشاهد في أوّل خطوة لي من خلال مسلسل «صمت الحب» من كتابة ليليان بستاني وإخراجها وإنتاج «أفكار بروداكشن».
وعن تشاركها بطولة العمل الذي سيعرض على شاشة الـ OTV، إلى جانب النجم عمّار شلق، تقول: «كانت هناك رهبة وحماسة أيضاً إزاء وقوفي امام الممثل المعروف عمّار شلق.
فمن دون رهبة وحِسّ بالمسؤولية لا يمكن أن نقدّم أقصى طاقتنا وأن نؤدّي بأفضل طريقة ممكنة. وبالتاكيد وجود عمار شلق جعلني مسؤولة أكثر وحثّني على التعلّم بسرعة لأنه انسان متواضع جداً وساندني كثيراً في دوري وأعطاني ملاحظات مهمة بطريقة سلسلة وهذا ما عزّز الكيمياء بيننا. لأننا بانسجامنا نستطيع أن نقنع الناس أكثر».
قصة حبّ رائعة
وتضيف: «المسلسل رومانسي ويتمحور حول الحب من خلال ثلاث حالات مختلفة، وأنا أجسّد حالة الصمت في الحب من خلال شخصية جنى. هي فتاة حسّاسة جداً وقلبها مليء بالحب وتقدّر العائلة كثيراً. تعمل جنى كمدرّسة موسيقى للأطفال وهي تعيش مع جدّها وأبيها، بعدما فقدت شقيقتها وأمّها، وهو ما يجعلها تنزعج كثيراً من فكرة الموت.
وفي الوقت نفسه تعمل جنى بدوامٍ جزئي ضمن قسم المحاسبة في شركة يملكها عمار شلق، وتنشأ بينهما قصة حب قوية جداً ستتطوّر ضمن أحداث مشوّقة ومتلاحقة، كاشفةً أنّ شخصيّة جنى ستتغيّر كثيراً وفقاً للمواقف التي ستصادفها ولكنّ تغيُّرَها سيكون مطابقاً لما يجري في الواقع عادةً فالظروف تغيّرنا بنحوٍ معيّن بحسب مرارتها أو حلاوتها وكلما كانت قاسيةً جعلتنا أكثرَ صلابة وقدرة على التحمّل».
شارة المسلسل بصوتها
وعن الوقوع في حب عمار شلق، تقول مبتسمةً: «كان الوقوع في حبّه سهلاً جداً فهو إنسان رائع وممثل محترف يضخّ شغفه الكبير لهذه المهنة التي يعشقها في كل مشهد وكل لقطة وهو فعلاً ساندني كثيراً في دوري وكنت مرتاحة جداً من كافة النواحي. والجميل انه كان بيننا تواصل لكي يصل إحساسُنا صحّ الى الناس».
وعن غنائها شارة المسلسل بصوتها، تشرح أنّ الأمر جاء تلقائياً ومكمّلاً لطبيعة الشخصية التي تؤدّيها قائلةً «بما أنني مدرّسة موسيقى ومستمعة جيدة وصاحبة أذن موسيقية جاءت مسألةُ غنائي لشارة العمل ضمن هذا السياق، حيث أحكي قصة المسلسل بصوتي.
وعندما سجّلنا في الاستوديو جاءت النتيجةُ ممتازةً بمعاونة المتخصّصين. والحقيقة هي أننا عندما نصادف أشخاصاً يؤمنون بنا فهم يُخرجون منّا أجمل ما لدينا من طاقات وهذا ما حصل معي في هذا المسلسل».
مستمعةٌ جيّدة للنقد
وعن الحساسية التي غالباً ما تقترن إزاء دخول ملكة جمال مجال التمثيل، تقول بصراحة: «بالطبع أنا اليوم شخص مبتدئ في التمثيل وجاهزة لتقبّل النقد البنّاء، فالإنسان إن لم يطوّر نفسَه لن يصل الى أيّ نجاح.
وأدرك أنّ هذه المهنة تحتاج الى دراسة وهي من أصعب المهن لأنها تتطلّب منا أن نخرج تماماً من ذواتنا لنتقمّص دوراً قد لا يشبهنا في أيّ شيء، وبالتالي لا شك أنّ الأمر صعب ويتطلّب تقنياتٍ معيّنة، ولكن في المقابل، الموهبة تلعب دوراً في هذه المعادلة.
وما قدّمته أنا في هذا المسلسل كان أداءً طبيعياً غير مصطنع، وقد حظيت بثناء وتشجيع الفريق، ومع ذلك أدرك جيداً أنّ الاستمرارية لا يمكن أن تعتمد حصراً على الطبيعية في الأداء ولذلك أنا مستمعة جيّدة للنقد ولديّ الرغبة والشغف بتطوير نفسي ولأحسّن وأطوّر أدائي»، مؤكدةً أنّ لعبها دور البطولة الأولى من الخطوة الأولى «يشكل لي من دون شك مسؤوليةً كبيرة وتحدّياً أكبر لأعطي أفضل ما عندي ولابرهن للناس أنني قادرة على إقناعهم بأداءٍ طبيعي وواقعي».
وعن سبب حماستها لهذا المسلسل بعد رفضها عروضاً سابقة في التمثيل، تشرح: «مهما خطوت خطوات مختلفة في الحياة، أحرص ان أعود دائماً إلى ذاتي وأن أحافظ على هويّتي الخاصة، من دون أن أترك نفسي أضيع في لعبة الأضواء والشهرة، فلا أنسى مَن أكون وماذا أريد وما هي أهدافي في الحياة، وأنا في الحقيقة شخص متردّد وأدرس خطواتي كثيراً قبل أن أقوم بها ولهذا اعتذرت عن أعمال لم أجد أنها تناسبني، فلم أكن أبداً مستعجلة على خوض أيّ مجال لمجرّد التواجد كيفما كان.
وكما قلت سابقاً إنني لا أريد أن أكون «زيادة عدد» في أيّ مجال، لا ازال اليوم عند موقفي، ولن أقبل إلّا بأعمال تجعل صوتي مسموعاً وتخوّلني تسليط الضوء على قضايا وأفكار أجد من المهم إيصالها للناس».
حبّ في الحقيقة وعلى الشاشة
وتفصح: «ما أرسمه في رأسي من أحلام وطموحات يأخذني إلى حلمي الاول وهو أن أقدّم يوماً ما برنامجاً حوارياً اجتماعياً ضمن إطار يشبهني ويعكس شخصيتي وقدراتي، ولكن في الوقت نفسه وبانتظار أن تتحقّق هذه الخطوة، أجد أنّ هناك وسائل أخرى لإيصال الصوت في كثير من القضايا التي تهمّنا وهي الدراما ومن هنا كانت فكرة مشاركتي في عمل تمثيلي فيه جرعات من الحب والواقعية والمسائل الحياتية التي توصل رسالةً جميلة الى المجتمع».
ورهف التي تعيش الحب على الشاشة وفي الحقيقة، تعترف: «الحب يمنحنا طاقةً رائعة. وعندما نعيشه بصدق في الواقع نستطيع في التمثيل أيضاً أن نوصل الإحساس بشكل حقيقي.
فالإنسان هو كتلة أحاسيس وانفعالات نختبرها في الحياة، من حزن وفرح وحب وغضب ولذلك عندما نسكب من حقيقتنا ومن خبرتنا في شخصيّة نؤدّيها تصبح حقيقية بدورها وتصل الى الناس، فالتمثيل برأيي جرعة حقيقة بإحساس مضاعف لا وهماً أو مجرّد شكل جميل».
تدرك الملكة التي سبق لها أن خاضت تجربة التقديم أنّ دخولها مجال التمثيل سيجعلها حكماً تواجه التقييم لناحية الأداء والقدرة على الإقناع وسيضعها أيضاً بمواجهة النظرة العامّة إزاء دخول ملكات الجمال هذا المجال الذي يتطلّب قدرات خاصة تفوق بكثير مجرّد الشكل الجميل وإن كانت هناك استثناءات على اجتماع الموهبة بالجمال.
في هذا الإطار تشرح رهف في حديث خاص لـ «الجمهورية» ما حفّزها على خوض غمار التمثيل، قائلةً: «درست إدارة الأعمال وكان توجّهي العلمي والعملي بعيد كل البعد من هذا المجال، ولكن بعد فوزي بلقب ملكة جمال لبنان، تقرّبت كثيراً من الناس وأحببت أن أبقى متواجدة وأن يكون لديّ تأثير في المجتمع من خلال الكاميرا سواءٌ في التمثيل او التقديم.
رهبة وحماسة
واليوم خطوت في مجال التمثيل، لاقول إنّ القضايا التي ساندتها خلال عهدي وعملت على تسليط الضوء عليها، قد يكون باستطاعتي أن أجسّدها من خلال دورٍ تمثيلي، وأساهم بتسليط الضوء عليها، فالدراما اليوم تدخل كل بيت وتؤثر بشكل كبير في الناس.
وأتمنّى أن أكون عند حسن ظنّ المشاهد في أوّل خطوة لي من خلال مسلسل «صمت الحب» من كتابة ليليان بستاني وإخراجها وإنتاج «أفكار بروداكشن».
وعن تشاركها بطولة العمل الذي سيعرض على شاشة الـ OTV، إلى جانب النجم عمّار شلق، تقول: «كانت هناك رهبة وحماسة أيضاً إزاء وقوفي امام الممثل المعروف عمّار شلق.
فمن دون رهبة وحِسّ بالمسؤولية لا يمكن أن نقدّم أقصى طاقتنا وأن نؤدّي بأفضل طريقة ممكنة. وبالتاكيد وجود عمار شلق جعلني مسؤولة أكثر وحثّني على التعلّم بسرعة لأنه انسان متواضع جداً وساندني كثيراً في دوري وأعطاني ملاحظات مهمة بطريقة سلسلة وهذا ما عزّز الكيمياء بيننا. لأننا بانسجامنا نستطيع أن نقنع الناس أكثر».
قصة حبّ رائعة
وتضيف: «المسلسل رومانسي ويتمحور حول الحب من خلال ثلاث حالات مختلفة، وأنا أجسّد حالة الصمت في الحب من خلال شخصية جنى. هي فتاة حسّاسة جداً وقلبها مليء بالحب وتقدّر العائلة كثيراً. تعمل جنى كمدرّسة موسيقى للأطفال وهي تعيش مع جدّها وأبيها، بعدما فقدت شقيقتها وأمّها، وهو ما يجعلها تنزعج كثيراً من فكرة الموت.
وفي الوقت نفسه تعمل جنى بدوامٍ جزئي ضمن قسم المحاسبة في شركة يملكها عمار شلق، وتنشأ بينهما قصة حب قوية جداً ستتطوّر ضمن أحداث مشوّقة ومتلاحقة، كاشفةً أنّ شخصيّة جنى ستتغيّر كثيراً وفقاً للمواقف التي ستصادفها ولكنّ تغيُّرَها سيكون مطابقاً لما يجري في الواقع عادةً فالظروف تغيّرنا بنحوٍ معيّن بحسب مرارتها أو حلاوتها وكلما كانت قاسيةً جعلتنا أكثرَ صلابة وقدرة على التحمّل».
شارة المسلسل بصوتها
وعن الوقوع في حب عمار شلق، تقول مبتسمةً: «كان الوقوع في حبّه سهلاً جداً فهو إنسان رائع وممثل محترف يضخّ شغفه الكبير لهذه المهنة التي يعشقها في كل مشهد وكل لقطة وهو فعلاً ساندني كثيراً في دوري وكنت مرتاحة جداً من كافة النواحي. والجميل انه كان بيننا تواصل لكي يصل إحساسُنا صحّ الى الناس».
وعن غنائها شارة المسلسل بصوتها، تشرح أنّ الأمر جاء تلقائياً ومكمّلاً لطبيعة الشخصية التي تؤدّيها قائلةً «بما أنني مدرّسة موسيقى ومستمعة جيدة وصاحبة أذن موسيقية جاءت مسألةُ غنائي لشارة العمل ضمن هذا السياق، حيث أحكي قصة المسلسل بصوتي.
وعندما سجّلنا في الاستوديو جاءت النتيجةُ ممتازةً بمعاونة المتخصّصين. والحقيقة هي أننا عندما نصادف أشخاصاً يؤمنون بنا فهم يُخرجون منّا أجمل ما لدينا من طاقات وهذا ما حصل معي في هذا المسلسل».
مستمعةٌ جيّدة للنقد
وعن الحساسية التي غالباً ما تقترن إزاء دخول ملكة جمال مجال التمثيل، تقول بصراحة: «بالطبع أنا اليوم شخص مبتدئ في التمثيل وجاهزة لتقبّل النقد البنّاء، فالإنسان إن لم يطوّر نفسَه لن يصل الى أيّ نجاح.
وأدرك أنّ هذه المهنة تحتاج الى دراسة وهي من أصعب المهن لأنها تتطلّب منا أن نخرج تماماً من ذواتنا لنتقمّص دوراً قد لا يشبهنا في أيّ شيء، وبالتالي لا شك أنّ الأمر صعب ويتطلّب تقنياتٍ معيّنة، ولكن في المقابل، الموهبة تلعب دوراً في هذه المعادلة.
وما قدّمته أنا في هذا المسلسل كان أداءً طبيعياً غير مصطنع، وقد حظيت بثناء وتشجيع الفريق، ومع ذلك أدرك جيداً أنّ الاستمرارية لا يمكن أن تعتمد حصراً على الطبيعية في الأداء ولذلك أنا مستمعة جيّدة للنقد ولديّ الرغبة والشغف بتطوير نفسي ولأحسّن وأطوّر أدائي»، مؤكدةً أنّ لعبها دور البطولة الأولى من الخطوة الأولى «يشكل لي من دون شك مسؤوليةً كبيرة وتحدّياً أكبر لأعطي أفضل ما عندي ولابرهن للناس أنني قادرة على إقناعهم بأداءٍ طبيعي وواقعي».
وعن سبب حماستها لهذا المسلسل بعد رفضها عروضاً سابقة في التمثيل، تشرح: «مهما خطوت خطوات مختلفة في الحياة، أحرص ان أعود دائماً إلى ذاتي وأن أحافظ على هويّتي الخاصة، من دون أن أترك نفسي أضيع في لعبة الأضواء والشهرة، فلا أنسى مَن أكون وماذا أريد وما هي أهدافي في الحياة، وأنا في الحقيقة شخص متردّد وأدرس خطواتي كثيراً قبل أن أقوم بها ولهذا اعتذرت عن أعمال لم أجد أنها تناسبني، فلم أكن أبداً مستعجلة على خوض أيّ مجال لمجرّد التواجد كيفما كان.
وكما قلت سابقاً إنني لا أريد أن أكون «زيادة عدد» في أيّ مجال، لا ازال اليوم عند موقفي، ولن أقبل إلّا بأعمال تجعل صوتي مسموعاً وتخوّلني تسليط الضوء على قضايا وأفكار أجد من المهم إيصالها للناس».
حبّ في الحقيقة وعلى الشاشة
وتفصح: «ما أرسمه في رأسي من أحلام وطموحات يأخذني إلى حلمي الاول وهو أن أقدّم يوماً ما برنامجاً حوارياً اجتماعياً ضمن إطار يشبهني ويعكس شخصيتي وقدراتي، ولكن في الوقت نفسه وبانتظار أن تتحقّق هذه الخطوة، أجد أنّ هناك وسائل أخرى لإيصال الصوت في كثير من القضايا التي تهمّنا وهي الدراما ومن هنا كانت فكرة مشاركتي في عمل تمثيلي فيه جرعات من الحب والواقعية والمسائل الحياتية التي توصل رسالةً جميلة الى المجتمع».
ورهف التي تعيش الحب على الشاشة وفي الحقيقة، تعترف: «الحب يمنحنا طاقةً رائعة. وعندما نعيشه بصدق في الواقع نستطيع في التمثيل أيضاً أن نوصل الإحساس بشكل حقيقي.
فالإنسان هو كتلة أحاسيس وانفعالات نختبرها في الحياة، من حزن وفرح وحب وغضب ولذلك عندما نسكب من حقيقتنا ومن خبرتنا في شخصيّة نؤدّيها تصبح حقيقية بدورها وتصل الى الناس، فالتمثيل برأيي جرعة حقيقة بإحساس مضاعف لا وهماً أو مجرّد شكل جميل».
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 16
الحرب مؤجّلة حتى الربيع
1
Dec 16
فخٌ إسرائيلي محفوف بالمخاطر
2
Dec 16
المسيحيّون في لبنان: هواجس سياسية بجذور لاهوتية
3
11:54
30 باصًا.. هبة قطرية للبنان
4
Dec 16
آلية إنقاذ الأرواح والممتلكات... «الميكانيزم» نموذجاً
5
Dec 16
مصدرٌ رفيع لـ"الجمهورية": مستعدّون للوصول إلى تفاهم أمنيّ مع إسرائيل
6
Dec 16
زيلينسكي في لقاء أميركي- أوروبي: مسعى جديد لإنهاء الحرب
7
13:18
اخلاء سبيل أمين سلام بكفالة قدرها 9 مليارات ليرة
8