ستيفاني صليبا: مشاعري إزاء وِسام قويّة وعودتُنا مدوِّية
ستيفاني صليبا: مشاعري إزاء وِسام قويّة وعودتُنا مدوِّية
اخبار مباشرة
رنا اسطيح
إنطلق أخيراً تصوير الجزء الثاني من مسلسل «متل القمر» استعداداً لعرضه قريباً على الشاشة تزامناً مع إطلاق الدورة البرامجية الجديدة على مختلف الشاشات المحليّة. والمسلسل الذي ضمّ مجموعة من أبرز الممثلين اللبنانيين، سيحمل في جزئه الجديد سلسلة من المفاجآت سواء لناحية الأسماء التي انضمّت إليه أو لناحية الأحداث والتطوّرات التي ستشهدها أحداثه المشوّقة بعدما تَولّت عملية كتابة السيناريو الجديد الكاتبة كريستين حداد، على ما تؤكّد بطلة العمل الممثلة اللبنانية ستيفاني صليبا التي تكشف في حديث خاص لـ«الجمهورية» عن كواليس التصوير وأبرز مفاجآت الجزء الجديد.
تبدو ستيفاني صليبا واثقة أكثر من أيّ وقت مضى من صوابية خيارها دخول مجال التمثيل من باب «متل القمر» دون سواه من العروض التي كانت تنهال على مقدّمة البرامج الحسناء. الممثلة التي ينطبق عليها عنوان مسلسلها بشكل تام، لا تعوّل على جمالها لدخول قلوب المشاهدين، فمفتاح القلوب برأيها موجود بالدرجة الأولى بين سطور السيناريو المقنع وخلف أحداث القصّة المشوّقة، ما يجذب الناس للمتابعة والتعلّق بالأداء الصادق للممثلين.
تشويق ورومانسية
لا ترى الممثلة الشابّة، التي حظيت بفرصة لعب دور البطولة منذ أولى خطواتها التمثيلية، أنّ هناك مخاطرة بتصوير جزء جديد من مسلسل سبق أن أطلّت من خلاله. وتقول في حديث خاص لـ«الجمهورية»: «كان من المنطقي أن نصوّر جزءاً ثانياً من «متل القمر» لا سيّما أنّ القصة توقّفت ولم تنته في الجزء الأوّل. وبالتالي، للمشاهدين حق في معرفة ما سيحصل، ويمكنني من الآن أن أعِدهم بنص سيكون من أجمل ما كُتب للدراما المحلّية، فالجزء الجديد غنيّ بالمفاجآت والأحداث المتسارعة والمشوّقة والانطباع الذي سيسود لدى الجمهور سيكون ان شاء الله إيجابياً وقوياً جداً فأنا أعِدهم بعودة مدوّية ضمن تركيبة مميزة بأعلى قدر ممكن من التشويق ومن الرومانسية والأحداث غير المتوقعة».
أما على صعيد شخصيّة «قمر» في المسلسل الذي تنتجه «مروى غروب» وتعرضه شاشة الـ MTV، فتكشف بطلة العمل: «هذه الشخصيّة ستعود بطريقة متطوّرة، فقمر تشكّل نموذجاً حقيقياً لإنسانة أطلّت للمرة الأولى بنوع من البساطة والسذاجة قبل ان تصقلها ظروف الحياة وتجعلها تتطوّر. وفي الجزء الجديد سنرى شخصية أكثر نضوجاً ستدخل في سلسلة صراعات ستحدد مصيرها».
رهبة جورج شلهوب
وعند سؤالها عن المشكلات التي قيل إنّ المسلسل واجهها في جزئه الأوّل لا سيّما من الناحية التقنية على صعيد الإخراج والكتابة، تؤكّد: «لا يمكن لأحد أن يتنبّأ بما سيحصل لاحقاً ولكن ما يمكنني قوله هو أنّ كاتبة الجزء الجديد كريستين حداد وضعت نصاً غاية في الروعة وانا متحمّسة كثيراً له، أما فريق العمل فسيبقى كما هو لا سيّما انه أحد أهم اسباب نجاحنا في الجزء الأوّل، وسنطلّ بعدسة المخرج سيزار حاج خليل بالإضافة إلى انضمام أسماء جديدة إلى فريق التمثيل بينهم الممثل الكبير جورج شلهوب الذي سيشكّل وجوده إضافةً قيمة جداً للعمل، فهو ممثل كبير له تاريخه وحضوره الكاريزماتيكي العالي على الشاشة، وقد صوّرنا بالفعل عدداً من المشاهد التي تجمعنا ولم أستطع إلّا أن أشعر برهبة الوقوف أمام هذا الممثل الرائع».
وسام رومانسي وطوني قبضاي!
أمّا عن ثنائيتها مع الممثل وسام صليبا، فتقول: «بيننا مشاعر قوية جداً وانسجام تام، وهذا ما لمسه المشاهدون، وهو ما جعلهم يتعلقون بشخصيتي قمر وجهاد. فكل مشهد بيننا يبدو وكأنه حقيقي ونابع من القلب. ولا يسعني القول إلّا انّ الأحداث في الجزء الثاني بيننا ستكون «ولعانة». وصراحة، الكيمياء التي بيننا غريبة ولا يمكنني وصفها أحياناً، حيث يكفيني أن أسمع صوته وأنظر في عينيه لأشعر بدفق المشاعر وأدخل توّاً في حالة الشخصية». وعن الشائعات التي تردّدت بوجود علاقة حب بينهما، تجيب ضاحكة: «أعتقد أنّ البعض صدّق هذا الثنائي على الشاشة إلى درجة تمنّى فيها ان يكون ثنائياً أيضاً في الحياة العادية، ولكنّ الأمر غير صحيح. ومع ذلك لا تزعجني هذه الشائعات فهي إن دلّت على شيء فهي على قدرتنا على الإقناع وجذب المشاهدين إلى قصتنا».
وعن الفارق بين وسام صليبا وطوني عيسى الذي تشاركت وإياه ثنائية «لعبة القدر» ضمن سلسلة «صرخة روح» في رمضان الماضي، تقول: «لكل منهما خصوصيته وأنا أحب كلاهما كثيراً. لا تجوز المقارنة بين ممثل وآخر فلكلّ شخص حضوره والطاقة المميزة التي يسكبها في المشهد. وسام كتلة من المشاعر الصادقة، وطوني «قبضاي» وله حضور واثق، والحقيقة أنّ لكل منهما بصمته الخاصة وما يميّزه».
منافسة مشروعة
وعن المنافسة التي ستضعها حكماً في وجه مسلسل «أمير الليل» الذي كانت اعتذرت عنه، تقول: «كنتُ قد تعاقدت على هذا المسلسل وصوّرت بعض المشاهد منه، وبالتالي أعرف قصته وهي لا شك قصة جميلة كتبتها منى طايع وسيكون مسلسلاً جميلاً بلا شك، ولكن لا يمكن لأحد أن يتنبّأ بنتائج أي عمل، فأحياناً ترصد ميزانيات عالية لمسلسل ما ونجد أنه يضم ألمع الأسماء ومع ذلك يفضّل الجمهور أحياناً عليه عملاً أكثر بساطة وليس بهذه الضخامة، وهذا الأمر حصل في أمثلة كثيرة سابقاً. بالتالي، لا يمكن معرفة بوصلة الجمهور إلى أين ستتجه وإلى أي عمل ستميل قلوبهم. وبالإضافة إلى «أمير الليل» و»متل القمر» سيكون هناك أعمال كثيرة وأتمنى التوفيق للجميع».
وعن حقيقة العروض التي تتلقاها من جهات إنتاجية مختلفة لا سيّما بعد لقائها أخيراً المنتج مفيد الرفاعي وبعد الذي أثير حول عقدها مع شركة «الصبّاح»، توضح: «بالفعل وقّعت عقداً مع الصبّاح على مشروع تمثيلي، لكنّ تضارب أوقات التصوير في ظل التزامي مسبقاً بتصوير «متل القمر» هو ما جعلنا نؤجّل المشروع». مُعترفةً: «هناك عروض كثيرة وأنا أطّلع حالياً على أكثر من نص، ولكنني لم أستقرّ نهائياً على الخطوة اللاحقة».
وعن علاقتها بالمنتج مروان حداد، تقول: «ممتازة، ولن أنسى انه آمن بي ومنحني الفرصة الأولى».
أما على صعيد السينما، فتكشف: «ما من ممثلة لا تحلم بالسينما ولكن في حالتي يمكنني القول إنّ السينما تلاحقني وانا أهرب منها، فالعروض متعدّدة ولكنني أخشى كثيراً من هذه الخطوة لأنّ لها حسابات مختلفة عن الدراما، فالسينما تستطيع ان تصنع بصمة لا تمحى للممثل ولذلك لا أستعجل الأمور وأسعى لأن تتمّ بالشكل المطلوب لكافة النواحي».
وعن اهتمامها بشكلها إلى جانب أدائها، تقول: «أعمل كثيراً على تطوير مهاراتي في التمثيل وأتابع دروساً خاصّة، وفي المقابل لا يمكن إنكار أهميّة الشكل وأنا أساساً شغوفة بالموضة ولديّ مدوّنتي الخاصة في هذا المجال، وبالتالي أجد متعة بمواكبة الموضة والاهتمام بمظهري، وقد خضعتُ أخيراً لجلسة تصوير مميزة بعدسة المصوّر الصديق شربل بو منصور واهتَمّ بإطلالتي سيدريك حداد الذي اختار تصميماً لـ أمل أزهري، وأنا سعيدة بالنتيجة». وتعترف ردّاً على سؤال: «أفضّل أن أطلّ في السنة بعمل واحد يلقى استحسان الجمهور على أن أطلّ عليهم بسلسلة أعمال لا يترك أيّ منها أي صدى مميزاً. الشهرة وحبّ الظهور ليسا في حساباتي، ومستعدّة دائماً لأن أقول لا، ولأنتظر لكي أبقى بنظر الناس ممثلة يشتاقون إطلالتها ويترقبونها، فهذا ما أصبو إليه وأسعى لتحقيقه».
تشويق ورومانسية
لا ترى الممثلة الشابّة، التي حظيت بفرصة لعب دور البطولة منذ أولى خطواتها التمثيلية، أنّ هناك مخاطرة بتصوير جزء جديد من مسلسل سبق أن أطلّت من خلاله. وتقول في حديث خاص لـ«الجمهورية»: «كان من المنطقي أن نصوّر جزءاً ثانياً من «متل القمر» لا سيّما أنّ القصة توقّفت ولم تنته في الجزء الأوّل. وبالتالي، للمشاهدين حق في معرفة ما سيحصل، ويمكنني من الآن أن أعِدهم بنص سيكون من أجمل ما كُتب للدراما المحلّية، فالجزء الجديد غنيّ بالمفاجآت والأحداث المتسارعة والمشوّقة والانطباع الذي سيسود لدى الجمهور سيكون ان شاء الله إيجابياً وقوياً جداً فأنا أعِدهم بعودة مدوّية ضمن تركيبة مميزة بأعلى قدر ممكن من التشويق ومن الرومانسية والأحداث غير المتوقعة».
أما على صعيد شخصيّة «قمر» في المسلسل الذي تنتجه «مروى غروب» وتعرضه شاشة الـ MTV، فتكشف بطلة العمل: «هذه الشخصيّة ستعود بطريقة متطوّرة، فقمر تشكّل نموذجاً حقيقياً لإنسانة أطلّت للمرة الأولى بنوع من البساطة والسذاجة قبل ان تصقلها ظروف الحياة وتجعلها تتطوّر. وفي الجزء الجديد سنرى شخصية أكثر نضوجاً ستدخل في سلسلة صراعات ستحدد مصيرها».
رهبة جورج شلهوب
وعند سؤالها عن المشكلات التي قيل إنّ المسلسل واجهها في جزئه الأوّل لا سيّما من الناحية التقنية على صعيد الإخراج والكتابة، تؤكّد: «لا يمكن لأحد أن يتنبّأ بما سيحصل لاحقاً ولكن ما يمكنني قوله هو أنّ كاتبة الجزء الجديد كريستين حداد وضعت نصاً غاية في الروعة وانا متحمّسة كثيراً له، أما فريق العمل فسيبقى كما هو لا سيّما انه أحد أهم اسباب نجاحنا في الجزء الأوّل، وسنطلّ بعدسة المخرج سيزار حاج خليل بالإضافة إلى انضمام أسماء جديدة إلى فريق التمثيل بينهم الممثل الكبير جورج شلهوب الذي سيشكّل وجوده إضافةً قيمة جداً للعمل، فهو ممثل كبير له تاريخه وحضوره الكاريزماتيكي العالي على الشاشة، وقد صوّرنا بالفعل عدداً من المشاهد التي تجمعنا ولم أستطع إلّا أن أشعر برهبة الوقوف أمام هذا الممثل الرائع».
وسام رومانسي وطوني قبضاي!
أمّا عن ثنائيتها مع الممثل وسام صليبا، فتقول: «بيننا مشاعر قوية جداً وانسجام تام، وهذا ما لمسه المشاهدون، وهو ما جعلهم يتعلقون بشخصيتي قمر وجهاد. فكل مشهد بيننا يبدو وكأنه حقيقي ونابع من القلب. ولا يسعني القول إلّا انّ الأحداث في الجزء الثاني بيننا ستكون «ولعانة». وصراحة، الكيمياء التي بيننا غريبة ولا يمكنني وصفها أحياناً، حيث يكفيني أن أسمع صوته وأنظر في عينيه لأشعر بدفق المشاعر وأدخل توّاً في حالة الشخصية». وعن الشائعات التي تردّدت بوجود علاقة حب بينهما، تجيب ضاحكة: «أعتقد أنّ البعض صدّق هذا الثنائي على الشاشة إلى درجة تمنّى فيها ان يكون ثنائياً أيضاً في الحياة العادية، ولكنّ الأمر غير صحيح. ومع ذلك لا تزعجني هذه الشائعات فهي إن دلّت على شيء فهي على قدرتنا على الإقناع وجذب المشاهدين إلى قصتنا».
وعن الفارق بين وسام صليبا وطوني عيسى الذي تشاركت وإياه ثنائية «لعبة القدر» ضمن سلسلة «صرخة روح» في رمضان الماضي، تقول: «لكل منهما خصوصيته وأنا أحب كلاهما كثيراً. لا تجوز المقارنة بين ممثل وآخر فلكلّ شخص حضوره والطاقة المميزة التي يسكبها في المشهد. وسام كتلة من المشاعر الصادقة، وطوني «قبضاي» وله حضور واثق، والحقيقة أنّ لكل منهما بصمته الخاصة وما يميّزه».
منافسة مشروعة
وعن المنافسة التي ستضعها حكماً في وجه مسلسل «أمير الليل» الذي كانت اعتذرت عنه، تقول: «كنتُ قد تعاقدت على هذا المسلسل وصوّرت بعض المشاهد منه، وبالتالي أعرف قصته وهي لا شك قصة جميلة كتبتها منى طايع وسيكون مسلسلاً جميلاً بلا شك، ولكن لا يمكن لأحد أن يتنبّأ بنتائج أي عمل، فأحياناً ترصد ميزانيات عالية لمسلسل ما ونجد أنه يضم ألمع الأسماء ومع ذلك يفضّل الجمهور أحياناً عليه عملاً أكثر بساطة وليس بهذه الضخامة، وهذا الأمر حصل في أمثلة كثيرة سابقاً. بالتالي، لا يمكن معرفة بوصلة الجمهور إلى أين ستتجه وإلى أي عمل ستميل قلوبهم. وبالإضافة إلى «أمير الليل» و»متل القمر» سيكون هناك أعمال كثيرة وأتمنى التوفيق للجميع».
وعن حقيقة العروض التي تتلقاها من جهات إنتاجية مختلفة لا سيّما بعد لقائها أخيراً المنتج مفيد الرفاعي وبعد الذي أثير حول عقدها مع شركة «الصبّاح»، توضح: «بالفعل وقّعت عقداً مع الصبّاح على مشروع تمثيلي، لكنّ تضارب أوقات التصوير في ظل التزامي مسبقاً بتصوير «متل القمر» هو ما جعلنا نؤجّل المشروع». مُعترفةً: «هناك عروض كثيرة وأنا أطّلع حالياً على أكثر من نص، ولكنني لم أستقرّ نهائياً على الخطوة اللاحقة».
وعن علاقتها بالمنتج مروان حداد، تقول: «ممتازة، ولن أنسى انه آمن بي ومنحني الفرصة الأولى».
أما على صعيد السينما، فتكشف: «ما من ممثلة لا تحلم بالسينما ولكن في حالتي يمكنني القول إنّ السينما تلاحقني وانا أهرب منها، فالعروض متعدّدة ولكنني أخشى كثيراً من هذه الخطوة لأنّ لها حسابات مختلفة عن الدراما، فالسينما تستطيع ان تصنع بصمة لا تمحى للممثل ولذلك لا أستعجل الأمور وأسعى لأن تتمّ بالشكل المطلوب لكافة النواحي».
وعن اهتمامها بشكلها إلى جانب أدائها، تقول: «أعمل كثيراً على تطوير مهاراتي في التمثيل وأتابع دروساً خاصّة، وفي المقابل لا يمكن إنكار أهميّة الشكل وأنا أساساً شغوفة بالموضة ولديّ مدوّنتي الخاصة في هذا المجال، وبالتالي أجد متعة بمواكبة الموضة والاهتمام بمظهري، وقد خضعتُ أخيراً لجلسة تصوير مميزة بعدسة المصوّر الصديق شربل بو منصور واهتَمّ بإطلالتي سيدريك حداد الذي اختار تصميماً لـ أمل أزهري، وأنا سعيدة بالنتيجة». وتعترف ردّاً على سؤال: «أفضّل أن أطلّ في السنة بعمل واحد يلقى استحسان الجمهور على أن أطلّ عليهم بسلسلة أعمال لا يترك أيّ منها أي صدى مميزاً. الشهرة وحبّ الظهور ليسا في حساباتي، ومستعدّة دائماً لأن أقول لا، ولأنتظر لكي أبقى بنظر الناس ممثلة يشتاقون إطلالتها ويترقبونها، فهذا ما أصبو إليه وأسعى لتحقيقه».
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 22
المرحلة الثانية: وفق أي قرار؟
1
Dec 22
مشروع قانون الإنتظام المالي واسترداد الودائع: ملاحظات أولية
2
14:01
غارة على صيدا.. والجيش الإسرائيلي يعلق!
3
Dec 22
بالفيديو - عملية استهداف عنصر في "حزب الله"
4
Dec 22
من أوكرانيا... فنزويلا... إلى الشرق الأوسط: لبنان يأكل العصي ويعدّها!
5
Dec 22
بري وقع القوانين التي اقرها مجلس النواب
6
13:30
بعد انسحاب "اليونيفيل".. قوّات أوروبية في الجنوب؟
7
17:48
مقررات جلسة مجلس الوزراء
8