كيف تتصرّفين على الـ«فيسبوك»؟
كيف تتصرّفين على الـ«فيسبوك»؟
اخبار مباشرة
سابين الحاج
يُعتبر الفيسبوك من أهمّ وأكبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ملتقى الأصدقاء، المعارف، العائلة وحتّى الذين لا نعرفهم. هو يفسح المجال للتواصل مع الآخرين وتشارك الأفراح، الأفكار، الآراء السياسية والمناسبات العائلية والاجتماعية، وقد بات جزءاً لا يتجزّأ من حياتنا اليومية.
كما نطبّق أصول وقواعد الإتيكيت في الحياة الواقعية من لباقة وذوق وحسن التصرّف واحترام الآخر، كذلك يجب تطبيقها في العالم الافتراضي وعلى فيسبوك. فـ«التايملاين» يعكس مدى رقيّ صاحبه وتفكيره وسلوكه وأسلوب حياته.
البروفايل
تنصح خبيرة الإتيكيت كارمن حجّار رزق كلّ شخص بانتقاء صورتَي الـ»بروفايل» والغلاف (Cover) بإتقان لأنهما تُعبّران عنه، كما أنهما عامّتان ويمكن لأيٍّ كان رؤيتهما. يجب أن تكون هاتان الصورتان لائقتين وتعكسان شخصية صاحب الحساب الفيسبوكي، وأفكاره ومركزه المهني والاجتماعي.
وعلماً أنّ للصورة دلالات وإيحاءات وأنّ حسابنا على فيسبوك امتدادٌ لشخصيّتنا فلا تضع معلمة المدرسة مثلاً صورة «بروفايل» أو غلاف بالمايوه، أو بلباس السهرة الفاضح وغير المحتشم، إذ إنّ هذه الصور عامة وسيشاهدها تلاميذها في المدرسة. ينطبق ذلك على المحاميات، الموظفات والمديرات في المصارف والشركات الكبرى، الطبيبات، المهندسات.... وجميع مَن يتعاملن مع شتّى أنواع الزبائن، وحتّى على الصبيّة المتخرِّجة حديثاً من الجامعة.
فعندما تتقدّم هذه الأخيرة من الشركات طالبةً فرصة عمل، يبحث المسؤولون عن التوظيف أولاً عن اسمها عبر مواقع التواصل ليروا صورها. وتؤكد رزق أنّ «الانطباع الأوّل الذي يتركه المتقدّم إلى وظيفة، وسيرته الذاتية تخطّتهما الصور التي تقول الكثير عنه على مواقع التواصل، وباتت حاسمة في تحديد قبوله لأيّ وظيفة، ويطبّق ذلك في الشرق كما في الغرب.
«بابلك فيغور»
إذا كنتِ شخصية عامة، مثلاً صحافية، أخصائية تغذية، ممثلة، فنانة، سياسية... وتستخدمين حسابكِ على فيسبوك لنشر أفكاركِ وأعمالكِ يمكن أن تضيفي إليه الأشخاص الذين يطلبون صداقتكِ وحتّى الغرباء منهم بشرط أن يكون الحساب لشخص يُعرّف عن نفسه باسمه الكامل ويضع صورته لا صور الطبيعة ما يدلّ على أنّ الحساب ليس مزيّفاً. وتنصحكِ رزق بدخول التايملاين الخاص به بعد إضافته للاطلاع على أفكاره والتأكد من أنه لن يسبّب لكِ المشكلات لاحقاً.
الحساب الخاص
أمّا إذا كنت ربّة منزل، معلّمة، موظفة... أي أنّكِ لستِ شخصية عامة، فحسابكِ لن يكون عاماً بل مخصّصاً للأصدقاء والمعارف. لا فائدة من إضافة أشخاص غرباء لزيادة عدد الأصدقاء على صفحتكِ، بل تنصحك خبيرة الإتيكيت بإضافة الأصدقاء والمعارف الذين تلتقينهم في الحياة الواقعية فقط. ويشار إلى أنّ زيادة ربّة المنزل أو الموظفة المتزوِّجة مثلاً لرجال لا تعرفهم يطلبون صداقاتها، أمرٌ غير لائق. كما يطرح قبول شابة بإضافة رجال غرباء في عمر متقدّم علامات استفهام...
ثمّة نساء لا يحبّذن خلط الحياة الشخصية بالمهنية فيتجنّبن إضافة الزملاء أو المدراء في العمل على حسابهنّ الفيسبوكي. في هذا الإطار تؤكّد رزق أهمية قبول طلبات الصداقة المرسلة من الزملاء وعدم رفضها أو تجاهلها لما يسببه الأمر من إحراج لهذه المرأة ومن استقطاب لنظراتهم السلبية خصوصاً إذا ما كانت تلتقي بهم يومياً. وفي المقابل يمكنها استخدام إعدادات الخصوصية (Privacy settings) التي تسمح بتحديد دائرة الأصدقاء التي ترى الصورة أو المنشور وحجبه عن آخرين.
المبادرة بطلب الصداقة
إذا بادرتِ بطلب صداقة أحد معارفكِ السابقين أو صديقاتكِ القديمات من الجميل أن ترسلي لهذا الشخص رسالة سلام بعد قبوله الصداقة. فذلك يشير إلى أنّكِ لم تطلبي الصداقة لتزيدي عدد الأصدقاء على صفحتكِ بل لأنّكِ مهتمة.
قواعد عامة
• تجنّبي نشر الموضوعات الخاصة والشخصية وأبسط تحرّكاتكِ لكي لا تصبح حياتكِ كتاباً مفتوحاً (حزينة، سعيدة، أين تأكلين كلّ ليلة...)
• لا تنشري جميع الصور التي تلتقطينها خلال الرحلات و»الضهرات» فألبوم من 10 صور يُعتبر كافياً
• الحدّ من نشر الأخبار الدرامية والمبالغة بإظهار الحزن، فلكلّ مشكلاته. وإذا كنتِ تعبة يمكنك الاتصال بأمكِ، أختك، أو بصديقة تشكين لها همكِ بدل عرضه على فيسبوك.
• تجنّبي نشر الوفيات على فايسبوك، بل ننشر على هذه الوسيلة الأخبار الجميلة والسارة. وفي حال نشر أحدهم وفيّة لا تضعي لايك عليها، بل كلمة تعزية.
• لا نعلّق على فيسبوك بما لا نقوله للأشخاص وجهاً لوجه.
• في حال نشرنا صورة تجمعنا بالأصدقاء نحرص على اختيار واحدة يبدو الجميع جميلاً فيها.
• لا ننشر صوراً للأصدقاء قبل استئذانهم
• من الجميل أن نضع «لايك» على صور الآخرين، فالفيسبوك للتواصل. كما يجب وضع «لايك» لمَن يهتمون بالتعبير عن إعجابهم بمنشوراتنا إذ إنّ ذلك يكون متبادَلاً، إلّا في حال كان الحساب لشخصية عامة. فالسياسي الذي يضع المعجبون «لايك» على صوره مثلاً، لن يتمكن من أن يفعل ذلك مع كلّ هؤلاء.
• يُستعمل الأسلوب الراقي للتعليق على فيسبوك، فلا نكتب ما هو غير لائق ومحترم، حتّى عن طريق المزاح، إذ إنّ ذلك قد يُقرأ ويُفهم من الناس بشكلٍ خاطئ.
• إستخدام الرموز التعبيرية emoji faces خلال التعليق، خصوصاً أنّ فيسبوك لا يسمح للآخرين برؤية لغة جسد المتحدّث ولا سماع نبرة صوته، ما يجعلهم لا يدركون إذا ما كان جاداً في حديثه.
• يجب وضع «لايك» على التعليقات اللطيفة التي يضعها الأصدقاء على صورنا ومنشوراتنا، كما الإجابة عليهم. فمثلما نجيب في الحياة الواقعية كذلك في الحياة الرقمية. ولا نجيب على شخص ونستثني آخر.
• لا نكتب تعليقاً بالأحرف الكبيرة، إذ يدلّ على أننا نصرخ.
• يذكرنا فايسبوك بأعياد ميلاد أصدقائنا ومعارفنا ومن الجميل أن نعيّدهم. ولكن في حال كان هذا الصديق مقرّباً لا نكتفي بالمعايدة الفيسبوكية بل نرسل أيضاً رسالة هاتفية أو نتصل به.
• إذا دُعينا إلى عرس لا ننشر صورَ الحفل والعروسين والأشخاص الموجودين من دون إذنهم، بل نكتفي بنشر صورنا في الحفل.
• في حال تمّ ضمّنا إلى مجموعة معيّنة عبر فيسبوك دون استئذاننا، يحقّ لنا الخروج منها دون استئذان أيضاً.
حذف الأصدقاء
لا يجب حذف أشخاص نعرفهم ونلتقي بهم، حتّى لو نشروا ما لا يعجبنا من آراء سياسية أو مواقف. وبهذه الحال يمكن إلغاء متابعتهم من خلال الضغط على Unfollow بدل Unfriend. يقتصر إلغاء الصداقة على مَن تشاجرنا معهم ولا نحدّثهم أبداً. وتصف خبيرة الإتيكيت إلغاء الصداقة بالصفعة الرقمية وبإقفال الباب في وجه أحدهم.
للأزواج
تستشري الغيرة بين الأزواج بسبب «فيسبوك» وغيره من مواقع التواصل الإجتماعي. لتفادي الغيرة الناجمة من الإدمان الفيسبوكي من المستحسن إلغاء كلمة السرّ بين الأزواج ما يسمح لكلّ شريك بالدخول إلى حساب شريكه.
كما يمكن إنشاء حساب مشترك للإثنين باسميهما معاً. وتشير خبيرة الإتيكيت إلى أهمية ذكر المتزوِّجين لوضعهم العائلي أي متزوِّج بالإضافة إلى اسم الشريك، وذلك لتخفيف الغيرة والمشكلات بسبب الفيسبوك.
كما تلفت رزق إلى استخدام بعض المتزوجين الـ Inbox للتحدّث مع شخص من الجنس الآخر، ما يؤجّج الغيرة، وتؤكّد أنّ ذلك يشبه مَن يأخذك إلى زاوية منفردة ليحدثك إذ لا يمكنه قول ما لديه علناً. وتلفت إلى أنه في حال إرسال أيّ شخص بريداً فيسبوكياً للتعارف، وخصوصاً إلى الشخصيات ذات الحسابات العامة فيمكهم عدم الإجابة ببساطة.
البروفايل
تنصح خبيرة الإتيكيت كارمن حجّار رزق كلّ شخص بانتقاء صورتَي الـ»بروفايل» والغلاف (Cover) بإتقان لأنهما تُعبّران عنه، كما أنهما عامّتان ويمكن لأيٍّ كان رؤيتهما. يجب أن تكون هاتان الصورتان لائقتين وتعكسان شخصية صاحب الحساب الفيسبوكي، وأفكاره ومركزه المهني والاجتماعي.
وعلماً أنّ للصورة دلالات وإيحاءات وأنّ حسابنا على فيسبوك امتدادٌ لشخصيّتنا فلا تضع معلمة المدرسة مثلاً صورة «بروفايل» أو غلاف بالمايوه، أو بلباس السهرة الفاضح وغير المحتشم، إذ إنّ هذه الصور عامة وسيشاهدها تلاميذها في المدرسة. ينطبق ذلك على المحاميات، الموظفات والمديرات في المصارف والشركات الكبرى، الطبيبات، المهندسات.... وجميع مَن يتعاملن مع شتّى أنواع الزبائن، وحتّى على الصبيّة المتخرِّجة حديثاً من الجامعة.
فعندما تتقدّم هذه الأخيرة من الشركات طالبةً فرصة عمل، يبحث المسؤولون عن التوظيف أولاً عن اسمها عبر مواقع التواصل ليروا صورها. وتؤكد رزق أنّ «الانطباع الأوّل الذي يتركه المتقدّم إلى وظيفة، وسيرته الذاتية تخطّتهما الصور التي تقول الكثير عنه على مواقع التواصل، وباتت حاسمة في تحديد قبوله لأيّ وظيفة، ويطبّق ذلك في الشرق كما في الغرب.
«بابلك فيغور»
إذا كنتِ شخصية عامة، مثلاً صحافية، أخصائية تغذية، ممثلة، فنانة، سياسية... وتستخدمين حسابكِ على فيسبوك لنشر أفكاركِ وأعمالكِ يمكن أن تضيفي إليه الأشخاص الذين يطلبون صداقتكِ وحتّى الغرباء منهم بشرط أن يكون الحساب لشخص يُعرّف عن نفسه باسمه الكامل ويضع صورته لا صور الطبيعة ما يدلّ على أنّ الحساب ليس مزيّفاً. وتنصحكِ رزق بدخول التايملاين الخاص به بعد إضافته للاطلاع على أفكاره والتأكد من أنه لن يسبّب لكِ المشكلات لاحقاً.
الحساب الخاص
أمّا إذا كنت ربّة منزل، معلّمة، موظفة... أي أنّكِ لستِ شخصية عامة، فحسابكِ لن يكون عاماً بل مخصّصاً للأصدقاء والمعارف. لا فائدة من إضافة أشخاص غرباء لزيادة عدد الأصدقاء على صفحتكِ، بل تنصحك خبيرة الإتيكيت بإضافة الأصدقاء والمعارف الذين تلتقينهم في الحياة الواقعية فقط. ويشار إلى أنّ زيادة ربّة المنزل أو الموظفة المتزوِّجة مثلاً لرجال لا تعرفهم يطلبون صداقاتها، أمرٌ غير لائق. كما يطرح قبول شابة بإضافة رجال غرباء في عمر متقدّم علامات استفهام...
ثمّة نساء لا يحبّذن خلط الحياة الشخصية بالمهنية فيتجنّبن إضافة الزملاء أو المدراء في العمل على حسابهنّ الفيسبوكي. في هذا الإطار تؤكّد رزق أهمية قبول طلبات الصداقة المرسلة من الزملاء وعدم رفضها أو تجاهلها لما يسببه الأمر من إحراج لهذه المرأة ومن استقطاب لنظراتهم السلبية خصوصاً إذا ما كانت تلتقي بهم يومياً. وفي المقابل يمكنها استخدام إعدادات الخصوصية (Privacy settings) التي تسمح بتحديد دائرة الأصدقاء التي ترى الصورة أو المنشور وحجبه عن آخرين.
المبادرة بطلب الصداقة
إذا بادرتِ بطلب صداقة أحد معارفكِ السابقين أو صديقاتكِ القديمات من الجميل أن ترسلي لهذا الشخص رسالة سلام بعد قبوله الصداقة. فذلك يشير إلى أنّكِ لم تطلبي الصداقة لتزيدي عدد الأصدقاء على صفحتكِ بل لأنّكِ مهتمة.
قواعد عامة
• تجنّبي نشر الموضوعات الخاصة والشخصية وأبسط تحرّكاتكِ لكي لا تصبح حياتكِ كتاباً مفتوحاً (حزينة، سعيدة، أين تأكلين كلّ ليلة...)
• لا تنشري جميع الصور التي تلتقطينها خلال الرحلات و»الضهرات» فألبوم من 10 صور يُعتبر كافياً
• الحدّ من نشر الأخبار الدرامية والمبالغة بإظهار الحزن، فلكلّ مشكلاته. وإذا كنتِ تعبة يمكنك الاتصال بأمكِ، أختك، أو بصديقة تشكين لها همكِ بدل عرضه على فيسبوك.
• تجنّبي نشر الوفيات على فايسبوك، بل ننشر على هذه الوسيلة الأخبار الجميلة والسارة. وفي حال نشر أحدهم وفيّة لا تضعي لايك عليها، بل كلمة تعزية.
• لا نعلّق على فيسبوك بما لا نقوله للأشخاص وجهاً لوجه.
• في حال نشرنا صورة تجمعنا بالأصدقاء نحرص على اختيار واحدة يبدو الجميع جميلاً فيها.
• لا ننشر صوراً للأصدقاء قبل استئذانهم
• من الجميل أن نضع «لايك» على صور الآخرين، فالفيسبوك للتواصل. كما يجب وضع «لايك» لمَن يهتمون بالتعبير عن إعجابهم بمنشوراتنا إذ إنّ ذلك يكون متبادَلاً، إلّا في حال كان الحساب لشخصية عامة. فالسياسي الذي يضع المعجبون «لايك» على صوره مثلاً، لن يتمكن من أن يفعل ذلك مع كلّ هؤلاء.
• يُستعمل الأسلوب الراقي للتعليق على فيسبوك، فلا نكتب ما هو غير لائق ومحترم، حتّى عن طريق المزاح، إذ إنّ ذلك قد يُقرأ ويُفهم من الناس بشكلٍ خاطئ.
• إستخدام الرموز التعبيرية emoji faces خلال التعليق، خصوصاً أنّ فيسبوك لا يسمح للآخرين برؤية لغة جسد المتحدّث ولا سماع نبرة صوته، ما يجعلهم لا يدركون إذا ما كان جاداً في حديثه.
• يجب وضع «لايك» على التعليقات اللطيفة التي يضعها الأصدقاء على صورنا ومنشوراتنا، كما الإجابة عليهم. فمثلما نجيب في الحياة الواقعية كذلك في الحياة الرقمية. ولا نجيب على شخص ونستثني آخر.
• لا نكتب تعليقاً بالأحرف الكبيرة، إذ يدلّ على أننا نصرخ.
• يذكرنا فايسبوك بأعياد ميلاد أصدقائنا ومعارفنا ومن الجميل أن نعيّدهم. ولكن في حال كان هذا الصديق مقرّباً لا نكتفي بالمعايدة الفيسبوكية بل نرسل أيضاً رسالة هاتفية أو نتصل به.
• إذا دُعينا إلى عرس لا ننشر صورَ الحفل والعروسين والأشخاص الموجودين من دون إذنهم، بل نكتفي بنشر صورنا في الحفل.
• في حال تمّ ضمّنا إلى مجموعة معيّنة عبر فيسبوك دون استئذاننا، يحقّ لنا الخروج منها دون استئذان أيضاً.
حذف الأصدقاء
لا يجب حذف أشخاص نعرفهم ونلتقي بهم، حتّى لو نشروا ما لا يعجبنا من آراء سياسية أو مواقف. وبهذه الحال يمكن إلغاء متابعتهم من خلال الضغط على Unfollow بدل Unfriend. يقتصر إلغاء الصداقة على مَن تشاجرنا معهم ولا نحدّثهم أبداً. وتصف خبيرة الإتيكيت إلغاء الصداقة بالصفعة الرقمية وبإقفال الباب في وجه أحدهم.
للأزواج
تستشري الغيرة بين الأزواج بسبب «فيسبوك» وغيره من مواقع التواصل الإجتماعي. لتفادي الغيرة الناجمة من الإدمان الفيسبوكي من المستحسن إلغاء كلمة السرّ بين الأزواج ما يسمح لكلّ شريك بالدخول إلى حساب شريكه.
كما يمكن إنشاء حساب مشترك للإثنين باسميهما معاً. وتشير خبيرة الإتيكيت إلى أهمية ذكر المتزوِّجين لوضعهم العائلي أي متزوِّج بالإضافة إلى اسم الشريك، وذلك لتخفيف الغيرة والمشكلات بسبب الفيسبوك.
كما تلفت رزق إلى استخدام بعض المتزوجين الـ Inbox للتحدّث مع شخص من الجنس الآخر، ما يؤجّج الغيرة، وتؤكّد أنّ ذلك يشبه مَن يأخذك إلى زاوية منفردة ليحدثك إذ لا يمكنه قول ما لديه علناً. وتلفت إلى أنه في حال إرسال أيّ شخص بريداً فيسبوكياً للتعارف، وخصوصاً إلى الشخصيات ذات الحسابات العامة فيمكهم عدم الإجابة ببساطة.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 13
رجال الدولة وانحدار ثقافة الدولة في لبنان
1
Dec 13
شرقٌ للوحوشِ المتوكّلين على الله!
2
10:00
إسرائيل توجه رسالة تحذيرية للبنان!
3
Dec 13
خلاصة "الجمهورية": تدخل الجيش و"اليونيفيل" يغيّر السيناريو الإسرائيلي جنوباً
4
11:48
تفاصيل "هجوم سيدني": تحييدُ مهاجم واعتقال آخر و10 ضحايا
5
Dec 13
براك إلى إسرائيل: منع التصعيد في لبنان على الطاولة
6
09:09
كشفُ تفاصيل هجوم جامعة براون.. وما مصير المشتبه به؟
7
10:13
بفيديو مؤثر.. "البطل جون سينا" يعتزل رسمياً عالم المصارعة!
8