5 نصائح للتخلص من التوتر خلال اللقاء الأول بحبيبك
5 نصائح للتخلص من التوتر خلال اللقاء الأول بحبيبك
اخبار مباشرة
قد نعتقد بأن الحياة العصرية سهلت مقابلة الجنسين وتعارفهما.
ولكن الحقيقة أن الكمبيوترات والنت والعمل الشاق لساعات طويلة جعلت من الصعب أن يجد الشاب أو الفتاة الوقت أو الفرصة لإختيار شريك الحياة بأنفسهما، ولذلك أصبحت اللقاءات المرتبة عن طريق الأهل أو المعارف.
ولا يحدث هذا في عالمني العربي وفي الشرق فقط، بل إنتشرت في كل أوروبا وفي أميركا الشبكات الإلكترونية والمكاتب لترتيب التعارف بين الراغبين في الزواج. ومن الطبيعي أن يكون اللقاء الأول بين الطرفين يحيطه جوا من التوتر والإحراج والإرتباك.
إليكِ 5 نصائح تساعدك على تخطي صعوبة هذا اللقاء الأول بسلام:
- كوني على طبيعتك
من الطبيعي أن تشعري خلال اللحظات الأولى من اللقاء بالتوتر مما قد يخلق فترات صمت طويلة بينكما تزيد من توترك أو توتره فتبدئي في إلقاء الأسئلة السخيفة بلا وعي لمجرد كسر الصمت، وإدراكك لمدى سخافتها سيزيدك إرتباكا. حافظي على ثقتك بنفسك وكوني على طبيعتك. ولا تحاولي تغيير شخصيتك أو آرائك لتكسبي إعجابه فذلك سيزيدك إرتباكا. وتذكري أنه جاء ليتعرف عليك ولكي تتعرفي أنت أيضا عليه. وإذا لم تعجبه شخصيتك الحقيقية فهو الشريك الخطأ لك.
- إجمعي المعلومات
بما أن اللقاء تم ترتيبه عن طريق الأهل أو الأصدقاء فلابد أنهم يعرفونه جيدا. إجمعي عنه كل ما يمكنك من معلومات رئيسية عن حياته وعمله وأسرته وظروفه الإجتماعية، فذلك سيساعدك على فتح مواضيع للحديث تثير إهتمامه وتمنع حدوث فترات صمت طويلة تسبب لك التوتر والإرتباك.
- إسألي أسئلة محددة
لا تطرحي عليه أسئلة عامة فعادة ما تكون الإجابات عليها عامة وقصيرة وغير مفيدة لك في التعرف على شخصيته، مما يعيدكم إلى الصمت الموتر والمحرج. إطرحي عليه أسئلة محددة لها صلة مباشرة به، فذلك سيفتح له مجالاً للحديث المطول ويعطيك الفرصة لفهم الكثير عنه.
- ركزي معه وإعطيه انتباهك الكامل
قد يتسبب توترك أو خجلك في أن تفقدي التركيز فيما يقوله أو الإنتباه إلى أسلوبه في الحديث وتصرفاته. أنت تقومين بإختيار شريك حياتك وهو قرار مصيري، ولذلك فليس من المهم أن تتحدثي كثيرا فالأهم أن تكوني مستمعة جيدة وأن تنتبهي جيدا لكل ما يقوله أو يصدر عنه. فمجرد الإنصات بإنتباه سيساعدك على طرح الإستفسارات التي تضمن إستمرار الحوار الجيد بينكما.
- لا تكسري فترات الصمت
ليست كل فترة صمت محرجة فمن الطبيعي أن تكون هناك لحظات صامتة بينكما. فلا تحاولي الإسراع بكسرها بأي قول بغير تفكير، فذلك سيظهر توترك وقد يجعل كلمات تخرج من فمك على عجل وتندمين على قولها. حافظي على هدوئك وتحدثي بثقة، وإعطي له الفرصة ليعاود الحديث.
ولكن الحقيقة أن الكمبيوترات والنت والعمل الشاق لساعات طويلة جعلت من الصعب أن يجد الشاب أو الفتاة الوقت أو الفرصة لإختيار شريك الحياة بأنفسهما، ولذلك أصبحت اللقاءات المرتبة عن طريق الأهل أو المعارف.
ولا يحدث هذا في عالمني العربي وفي الشرق فقط، بل إنتشرت في كل أوروبا وفي أميركا الشبكات الإلكترونية والمكاتب لترتيب التعارف بين الراغبين في الزواج. ومن الطبيعي أن يكون اللقاء الأول بين الطرفين يحيطه جوا من التوتر والإحراج والإرتباك.
إليكِ 5 نصائح تساعدك على تخطي صعوبة هذا اللقاء الأول بسلام:
- كوني على طبيعتك
من الطبيعي أن تشعري خلال اللحظات الأولى من اللقاء بالتوتر مما قد يخلق فترات صمت طويلة بينكما تزيد من توترك أو توتره فتبدئي في إلقاء الأسئلة السخيفة بلا وعي لمجرد كسر الصمت، وإدراكك لمدى سخافتها سيزيدك إرتباكا. حافظي على ثقتك بنفسك وكوني على طبيعتك. ولا تحاولي تغيير شخصيتك أو آرائك لتكسبي إعجابه فذلك سيزيدك إرتباكا. وتذكري أنه جاء ليتعرف عليك ولكي تتعرفي أنت أيضا عليه. وإذا لم تعجبه شخصيتك الحقيقية فهو الشريك الخطأ لك.
- إجمعي المعلومات
بما أن اللقاء تم ترتيبه عن طريق الأهل أو الأصدقاء فلابد أنهم يعرفونه جيدا. إجمعي عنه كل ما يمكنك من معلومات رئيسية عن حياته وعمله وأسرته وظروفه الإجتماعية، فذلك سيساعدك على فتح مواضيع للحديث تثير إهتمامه وتمنع حدوث فترات صمت طويلة تسبب لك التوتر والإرتباك.
- إسألي أسئلة محددة
لا تطرحي عليه أسئلة عامة فعادة ما تكون الإجابات عليها عامة وقصيرة وغير مفيدة لك في التعرف على شخصيته، مما يعيدكم إلى الصمت الموتر والمحرج. إطرحي عليه أسئلة محددة لها صلة مباشرة به، فذلك سيفتح له مجالاً للحديث المطول ويعطيك الفرصة لفهم الكثير عنه.
- ركزي معه وإعطيه انتباهك الكامل
قد يتسبب توترك أو خجلك في أن تفقدي التركيز فيما يقوله أو الإنتباه إلى أسلوبه في الحديث وتصرفاته. أنت تقومين بإختيار شريك حياتك وهو قرار مصيري، ولذلك فليس من المهم أن تتحدثي كثيرا فالأهم أن تكوني مستمعة جيدة وأن تنتبهي جيدا لكل ما يقوله أو يصدر عنه. فمجرد الإنصات بإنتباه سيساعدك على طرح الإستفسارات التي تضمن إستمرار الحوار الجيد بينكما.
- لا تكسري فترات الصمت
ليست كل فترة صمت محرجة فمن الطبيعي أن تكون هناك لحظات صامتة بينكما. فلا تحاولي الإسراع بكسرها بأي قول بغير تفكير، فذلك سيظهر توترك وقد يجعل كلمات تخرج من فمك على عجل وتندمين على قولها. حافظي على هدوئك وتحدثي بثقة، وإعطي له الفرصة ليعاود الحديث.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 19
بري يُصيب عصفورَين بحجر... وهكذا بلع الواوي المنجل!
1
Dec 19
من حجز الودائع إلى تملّكها: المصارف تُكمل سرقة العصر
2
Dec 19
الثنائيات الطائفية
3
Dec 19
المادة 95 من الدستور اللبناني: النصّ والجدوى والفاعلية في التطبيق
4
Dec 19
مانشيت "الجمهورية": تطمينات أميركية للبنان بالتعاون... إسرائيل توسع مطلبها من الليطاني إلى الأوّلي
5
Dec 19
تحذيرٌ من مخطط إسرائيلي في الأشهر القليلة المقبلة من ولاية "اليونيفيل"
6
Dec 19
العالم أمام ولادة نظام جديد قائم على القانون
7
Dec 19
إسرائيل توسع مطلبها من الليطاني إلى الأوّلي... هذا ما كشفه مصدر بارز في "الحزب"
8