كل عيد وأنتم و«الجمهورية» بألف خير
كل عيد وأنتم و«الجمهورية» بألف خير
اخبار مباشرة
المزيد
محلي
الياس المر
تحتفل «الجمهورية» اليوم بالدخول في عامها السادس، وسط تحدّيات دستورية ووطنية وسياسية وأمنية تعصف بالجمهورية اللبنانية.
يوم قرّرنا إعادة إصدار «الجمهورية»، إستغرب البعض «مغامرة» إصدار جريدة جديدة وسط طفرة إعلامية، وسوق مزدحمة، فيما الإتجاه نحو الإعلام الإلكتروني يغزو العالم. لكن إيماننا في مستقبل الجمهورية اللبنانية وشرف الدفاع عنها مع كل شرفاء الوطن، دفَعَنا إلى رفع الصوت.. وعندما أصبح الصمت خيانة، تكلّمت «الجمهورية».
ما هادَنَت «الجمهورية» مُرتكِباً، ولا سايَرَت مُكابِراً.
ما ظلمَت ولا أساءَت.. وما افترت ولا باعَت واشترَت.
همُّها الوطن. السيادة. الحرية. الدستور. الجيش والقوى الأمنيّة. المؤسسات. العدالة. الأمن والإستقرار. حقوق الإنسان، وكرامة اللبنانيّين وطموحاتهم وأحلامهم.
لم تكن «الجمهورية» طرفاً، ولن تكون، إلّا دفاعاً عن الحق.
تدخُل «الجمهورية» عامها السادس أكثر حماسةً والتزاماً بقضايا الوطن وهموم المواطن، أكثر تصميماً على مزيد من الإنفتاح والتوسُّع.
عهدي أن يبقى صوت «الجمهورية» عالياً مع كل الأصوات المُدافعة عن لبنان، وفاءً لدماء الشهداء، وحتى نبني المستقبل الذي يليق باللبنانيّين التوَّاقين الى وطن لا تعلو رايةٌ فوق رايته، ولا رمزٌ فوق أرزته، وطنٌ يفخرُ ببناته وأبنائه، ويفخرون به أمام العالم.
يوم قرّرنا إعادة إصدار «الجمهورية»، إستغرب البعض «مغامرة» إصدار جريدة جديدة وسط طفرة إعلامية، وسوق مزدحمة، فيما الإتجاه نحو الإعلام الإلكتروني يغزو العالم. لكن إيماننا في مستقبل الجمهورية اللبنانية وشرف الدفاع عنها مع كل شرفاء الوطن، دفَعَنا إلى رفع الصوت.. وعندما أصبح الصمت خيانة، تكلّمت «الجمهورية».
ما هادَنَت «الجمهورية» مُرتكِباً، ولا سايَرَت مُكابِراً.
ما ظلمَت ولا أساءَت.. وما افترت ولا باعَت واشترَت.
همُّها الوطن. السيادة. الحرية. الدستور. الجيش والقوى الأمنيّة. المؤسسات. العدالة. الأمن والإستقرار. حقوق الإنسان، وكرامة اللبنانيّين وطموحاتهم وأحلامهم.
لم تكن «الجمهورية» طرفاً، ولن تكون، إلّا دفاعاً عن الحق.
تدخُل «الجمهورية» عامها السادس أكثر حماسةً والتزاماً بقضايا الوطن وهموم المواطن، أكثر تصميماً على مزيد من الإنفتاح والتوسُّع.
عهدي أن يبقى صوت «الجمهورية» عالياً مع كل الأصوات المُدافعة عن لبنان، وفاءً لدماء الشهداء، وحتى نبني المستقبل الذي يليق باللبنانيّين التوَّاقين الى وطن لا تعلو رايةٌ فوق رايته، ولا رمزٌ فوق أرزته، وطنٌ يفخرُ ببناته وأبنائه، ويفخرون به أمام العالم.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
07:43
لحسابات لبنانية حذرة
1
07:35
نظام جديد لرابطة مارونية... لا تكون: «بيت بمنازل كثيرة!»
2
07:29
ما بعد زيارة البابا التاريخية للبنان
3
Dec 14
استراليا تتّهم إيران بهجوم سيدني... وتطرد السفير!
4
13:36
سلام يحذّر: هذه العوامل باتت تشكّل تهديداً
5
Dec 14
الشرع قدّم تعازيه لترامب بعد مقتل أميركيين بهجوم تدمر
6
06:29
مانشيت "الجمهورية": أسبوع ديبلوماسي ـ عسكري بامتياز.. ومدبولي في لبنان الجمعة
7
Dec 14
خلاصة "الجمهورية": إطلاق نار في سيدني يفتح باب التصعيد الدبلوماسي
8