شقيق النائب السابق حسن يعقوب: الملف مسيس بامتياز
شقيق النائب السابق حسن يعقوب: الملف مسيس بامتياز
اخبار مباشرة
ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن "الهيئة الإتهامية في جبل لبنان لم تصدر قرارها الظني في حق النائب السابق حسن يعقوب ومرافقيه الثلاثة، في ملف اختطاف هنيبغل معمر القذافي، كما كان متوقعا اليوم".
وقد احتشد عدد كبير من المناصرين والأصدقاء، أمام قصر العدل في بعبدا، تضامناً مع النائب السابق يعقوب، ومطالبين بالإفراج الفوري عنه، مرددين شعارات وهتافات مؤيدة.
ومن بعبدا، توجه المعتصمون الى امام سجن روميه في وقفة تضامنية.
وتقدم وكلاء الدفاع عن يعقوب، بطلب تخلية سبيل، وقد تم تبليغ محامية القذافي بشرى الخليل، بالطلب، على ان يبت فيه لاحقا.
وتعقيبا على المستجدات في الملف، قال شقيق النائب السابق حسن يعقوب علي يعقوب:" كل يوم تأخير في هذا الملف الفارغ، يتأكد لنا، انه ملف مسيس بامتياز، وان شقيقي حسن هو "معتقل سياسي بامتياز"، مضيفاً: "هم يراهنون على الوقت لكي ننسى قضية الإمام السيد موسى الصدر وأخويه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين".
وأكّد أن "هذا الأمر مستحيل ولن ننسى، طالما أن هناك نبضاً فينا ودماً يجري في عروقنا وسنكون بالمرصاد حتى آخر لحظة".
ورأى أن "التأخير في حسم هذا الملف مضر ليس فقط قضية الوطنية، بل هو مضر في حق الطائفة الشيعية، وهذا معيب وعار في حق الوطن والاستمرار فيه خطيئة كبرى، والمطلوب صحوة ضمير"، لافتاً الى أن "العائلة الى الآن تطلب من الأهل والعشائر والعائلات التريث في تصعيد تحركاتهم، لأننا نعول على الإسراع في انهاء هذا الملف الظالم".
واستدرك بالقول: "أما اذا استمر الحال على ما هو عليه من تأخير، فإننا لا نكفل ردات الفعل المتضامنة، ليس فقط في البقاع وبعلبك، وانما في كل لبنان".
وقد احتشد عدد كبير من المناصرين والأصدقاء، أمام قصر العدل في بعبدا، تضامناً مع النائب السابق يعقوب، ومطالبين بالإفراج الفوري عنه، مرددين شعارات وهتافات مؤيدة.
ومن بعبدا، توجه المعتصمون الى امام سجن روميه في وقفة تضامنية.
وتقدم وكلاء الدفاع عن يعقوب، بطلب تخلية سبيل، وقد تم تبليغ محامية القذافي بشرى الخليل، بالطلب، على ان يبت فيه لاحقا.
وتعقيبا على المستجدات في الملف، قال شقيق النائب السابق حسن يعقوب علي يعقوب:" كل يوم تأخير في هذا الملف الفارغ، يتأكد لنا، انه ملف مسيس بامتياز، وان شقيقي حسن هو "معتقل سياسي بامتياز"، مضيفاً: "هم يراهنون على الوقت لكي ننسى قضية الإمام السيد موسى الصدر وأخويه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين".
وأكّد أن "هذا الأمر مستحيل ولن ننسى، طالما أن هناك نبضاً فينا ودماً يجري في عروقنا وسنكون بالمرصاد حتى آخر لحظة".
ورأى أن "التأخير في حسم هذا الملف مضر ليس فقط قضية الوطنية، بل هو مضر في حق الطائفة الشيعية، وهذا معيب وعار في حق الوطن والاستمرار فيه خطيئة كبرى، والمطلوب صحوة ضمير"، لافتاً الى أن "العائلة الى الآن تطلب من الأهل والعشائر والعائلات التريث في تصعيد تحركاتهم، لأننا نعول على الإسراع في انهاء هذا الملف الظالم".
واستدرك بالقول: "أما اذا استمر الحال على ما هو عليه من تأخير، فإننا لا نكفل ردات الفعل المتضامنة، ليس فقط في البقاع وبعلبك، وانما في كل لبنان".
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
07:21
الدولار المصرفي قد لا يرى النور
1
20:49
"كاليدونيا الجديدة".. ماذا يحدث في جزيرة ما وراء البحار الفرنسية وما أهميتها؟
2
07:38
لماذا جمعت السفيرة زملاءها؟
3
May 16
حسابات الرئاسة أبعد من لبنان
4
18:23
البيان الختامي للقمة العربية في البحرين.. ماذا يتضمن؟
5
07:13
دبس الخروب: فوائد لا حصر لها
6
07:42
أوراق مستورة يلعبها أركان الخماسية
7
07:28
قمة البحرين: أولوية للرئاسة وللجنوب
8