الحماة والكنّة... علاقة إيجابية وأمومة ثانية
الحماة والكنّة... علاقة إيجابية وأمومة ثانية
اخبار مباشرة
د. أنطوان الشرتوني
على رغم أنّ العلاقة بين الحماة وكنّتها قد تكون إيجابية وتشبه الى حدّ بعيد علاقة الأمّ بابنتها، إلا أنّ ثمّة من شوّهها، وأبرزها الأخبار الشعبية المتناقلة والمتوارثة أبّاً عن جدّ، والتي تتكلّم عن «مآسي الكنّات». فهل من سبيل لإنقاذ تلك العلاقة وجعلها إيجابية؟
تظهر الأمثال الشعبية والبرامج التلفزيونية والمسلسلات السينمائية أنّ العلاقة بين الحماة والكنّة غالباً ما تكون متوتّرة وتشوبها النزاعات والخلافات. وكثيرةٌ هي الأقوال الفولكلورية والامثال الشعبية التي تخيف الكنّة من حماتها، ومنها مثلاً «إنِكوي بالنار ولا حَماتي تقعد بالدار».
ويبرّر البعض سوء العلاقة بين الحماة وكنّتها بالغيرة المتبادلة «فتخاف الأمّ على مكانتها في حياة ابنها وتعتقد أنّ كنّتها ستبعدها عنه، تماماً كما تخاف الزوجة على مكانتها في حياة زوجها».
وما يعزّز خوف الكنّة من حماتها، هي ربّما المسلسلات التي تظهر الحماة كامرأة متسلّطة تلحق الأذى بكنّتها عوض احتضانها واعتبارها بمثابة ابنتها. ولكن، نشهد حالياً تغييراً ملحوظاً بشأن علاقة الحماة بكنّتها، إذ تحاول الاثنتين تفهّم بعضهما البعض للعيش بوئام وسلام.
مسؤوليات الكنّة
على صعيد علم النفس - الإجتماعي وعلم النفس - العائلي، نجد أنّ الكنّة تنظر الى زوجها «بنظرة تَملكية» نوعاً ما، وتعتقد أنّ علاقته بأمّه قد ضعفت إثر زواجه، ومن جهتها لا تقبل الأم فكرة «إعطاء» ابنها الذي وَلدته ورَبّته لامرأة أخرى ومشاطرته معها، وهذا ما يخلق صراعاً بين الكنّة وحماتها.
ومن الأسباب التي تؤدي الى اضطراب العلاقة بين المرأتين «المتنافستين» نذكر اختلاف التركيبة النفسية بينهما، والتي تختلف باختلاف العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية، وتفرّد كلّ واحدة منهما بشخصيّتها التي قد لا تتقبّلها الأخرى. ولكن، على عكس ما هو شائع، قد تسود بين الكنّة وحماتها الأجواء الايجابية إذا عرفت الأخيرة كيفية التصرّف لكسب ودّ حماتها ومحبّتها.
فما هي أبرز التصرّفات «الذكيّة» التي تقوم بها الكنّة لتفادي الخلاف مع حماتها؟
1 - التعرّف الى الحماة جيداً: ويعني ذلك معرفة اهتماماتها وتطلعاتها ونشاطاتها، والابتعاد قدر المستطاع عن الحكم المُسبق عليها من دون معرفتها بشكل جيّد ووفق خلفيات مسبقة أو تصرفات عشوائية. وعلى الكنّة أيضاً محاولة التقرّب من حماتها، وأن تحبّها وكأنّها وَلَدتها.
2 - زيارة الحماة باستمرار: على الكنّة زيارة حماتها وإيجاد طريقة فعّالة للتواصل معها ومناقشة موضوعات تهمّها، كالموضة أو الطبخ أو حياكة الصوف أو التربية، والأخذ بنصائحها، فهذه الأمور تُفرح الحماة وتقرّبها من زوجة ابنها أكثر.
كذلك، على الكنّة احترام حماتها فهي بطبيعة الحال أكبر منها سنّاً وهي والدة زوجها، وعليها أن تعتبرها امّها الثانية لا منافِستها. ومن ناحية أخرى على والدة الزوج، وهي الأكبر سناً، التعامل مع زوجة ابنها بليونة واحترام وعدم فرض سيطرتها عليها.
3 - مساعدة الحماة ومساندتها: على الحماة الوقوف بجانب حماتها ومساندتها في المصائب أو الازمات الصحية، فذلك يقوّي العلاقة بينهما ويدعمها. فحتى لو لم تكونا على اتفاق تام، إلا أنّ زيارة المريض أولوية وواجب. كذلك، يمكن للكنّة الاتصال يومياً بحماتها وسؤالها عن وضعها الصحي، كما لو أنها تسأل عن والدتها، وبالتالي عدم انتظار المناسبات للقيام بذلك.
4 - مشاركة الزوج بالزيارات: على الزوجة مشاركة زوجها بالزيارات العائلية، فلا تشعر الأمّ أنّ كنّتها أفقدتها ولدها.
5 - تخصيص وقت للحماة: ويعني ذلك اصطحابها إلى حدائق عامة أو إلى مطعم. كما يمكن للكنّة الاهتمام بعيد ميلاد والدة زوجها وتنظيم حفلة صغيرة للمناسبة كجَمع الأهل والأصدقاء للاحتفال...
6 - إستقبال الحماة: يمكن للكنّة دعوة حماتها الى منزلها ويمكنها أن تحضّر لها أطباقاً تحبّها، ومعاملتها بلطف واحترام ومحاولة عدم اصطناع المشاعر.
7 - التخلّي عن روح المنافسة: من أهم الخطوات التي يمكن للكنّة اتخاذها هي التخلّي عن روح المنافسة لتتمكن من النظر الى حماتها على أنّها أمّ ثانية لها، وعدم توجيه الملاحظات القاسية لها. كذلك على الكنّة محاولة تفهّم غيرة حماتها على ابنها، خصوصاً أن الغيرة (غير المفرطة) هي أمر طبيعي.
ماذا لو وقع خلاف؟
ولكن على رغم محاولة الكنّة التقرّب من حماتها ومحاولة الأخرى التقرّب من كنتها، إلا أنّه أحياناً قد تقع بعض الخلافات بينهما، وهنا عليهما محاولة تحسين الوضع ومقابلة الإساءة بالإحسان والاحترام. كذلك، على الكنّة الاعتراف بأنّ الحماة ليست نقمة في حياتها بل من الممكن أن تقف الى جانبها متى دعت الحاجة، وإذا أدركت كيفية التعامل معها.
يذكر انّه في هذه العلاقة يؤدي الرجل أيضاً دوراً في تقريب المسافات بينهما، وهنا بعض النصائح السريعة:
1 - في حالة نشوب خلاف بين والدته وزوجه، على الرجل التدخّل سريعاً والتحدث مع والدته وزوجته بهدوء ولطف لمعرفة سبب الخلاف ومحاولة الحدّ من تفاقمه وتقريب وجهات النظر.
2 - يميل الانسان بطبيعته الى «حبّ الإستملاك» وهذا نوع من الحب يؤدي إلى «غيرة»، خصوصاً إذا شعر بأنّه سيفقد ما يحبه ويملكه. وفي علاقة الحماة مع زوجة ابنها، تتدخّل طبيعتها الانسانية وتشتد غيرتها فتشوب العلاقة خلافات عدة. وعادة ما يتطلّب الوضع السكوت والتروي وعدم توجيه الكلام القاسي الذي يزيد من حدّة الخلافات.
3 - يمكن للكنّة التحدث مع زوجها عمّا يزعجه في والدته وطلب مساعدته لتخطّي الخلافات وإيجاد الطريقة الأمثل للتعاطي معها، فالإبن يعرف أمّه أكثر، ويمكن أن يؤدي دوراً بارزاً في تقريب وجهات النظر وتقليص الخلافات بينها وبين زوجته.
4 - الاحترام والتهذيب قاعدتان مهمتان كثيراً لحل المشكلات بين الاطراف المتخاصمة. وبالتالي، على الحماة والكنّة محاولة حلّ خلافاتهما من دون التجريح أو اللجوء إلى أسلوب التجاهل والاستخفاف. وعادةً ما يطلب من الحماة والكنّة التكلّم بصراحة عن الموضوعات التي تزعجهما.
5 - قد تتدخّل الأمّ في حياة ابنها وزوجته لضمان مكانتها المهمة في حياته، إلا أنّ ذلك قد يزعج الكنّة ويقلقها. لذلك، على الحماة احترام خصوصية زوجة ابنها واستقلاليتها، وعدم التدخّل المفرط في حياتها. كذلك، على الكنّة أن تكون ذكية وتحرص على معاملة حماتها معاملة حسنة مع الحفاظ على «الحدود»، فلذلك تأثير إيجابي كبير على العلاقة بين الزوجة والحماة، وهو يقلل من معدل الصدام ووقوع المشكلات بينهما.
6 - في بعض الأحيان، تعتقد الحماة أنّ زوجة ابنها غير كفوءة. فإذا عاملتك حماتك على هذا النحو، أبذلي بعض الجهد لتظهري لها بأنّك جديرة بالثقة ويمكنها الاعتماد عليك في بعض المهام حتّى لو أنّها تزيدك خبرة. كذلك، لا تعاديها أبداً ولا تتكلمي عنها بالسوء، فأغلب المشكلات بين الأفراد في المجتمع تنجم بسبب قلة الوعي بكيفية التواصل والتعبير عن المشاعر.
7 - عندما تقع المشكلة بين الزوجة والحماة، عليهما أن يفكرا منطقياً وألا ينجرفا الى الغضب، وعليهما اتخاذ الكثير من الخطوات التي تساعد على إذابة الجليد بينهما وتجنّب إظهار خلافاتهما للغير.
يذكر أن الرجل يلعب دوراً فائق الاهمية في وضع حدّ للخلافات بين زوجته ووالدته، وعليه أن يرضي الاثنتين في الوقت نفسه بطريقة ديبلوماسية، ومساعدة زوجته لتقبّل حماتها ومساعدة والدته لتقبّل كنّتها ومتتطلباتها، فيسود العلاقة جوّ من التفاهم والاحترام والراحة والامان.
ويبرّر البعض سوء العلاقة بين الحماة وكنّتها بالغيرة المتبادلة «فتخاف الأمّ على مكانتها في حياة ابنها وتعتقد أنّ كنّتها ستبعدها عنه، تماماً كما تخاف الزوجة على مكانتها في حياة زوجها».
وما يعزّز خوف الكنّة من حماتها، هي ربّما المسلسلات التي تظهر الحماة كامرأة متسلّطة تلحق الأذى بكنّتها عوض احتضانها واعتبارها بمثابة ابنتها. ولكن، نشهد حالياً تغييراً ملحوظاً بشأن علاقة الحماة بكنّتها، إذ تحاول الاثنتين تفهّم بعضهما البعض للعيش بوئام وسلام.
مسؤوليات الكنّة
على صعيد علم النفس - الإجتماعي وعلم النفس - العائلي، نجد أنّ الكنّة تنظر الى زوجها «بنظرة تَملكية» نوعاً ما، وتعتقد أنّ علاقته بأمّه قد ضعفت إثر زواجه، ومن جهتها لا تقبل الأم فكرة «إعطاء» ابنها الذي وَلدته ورَبّته لامرأة أخرى ومشاطرته معها، وهذا ما يخلق صراعاً بين الكنّة وحماتها.
ومن الأسباب التي تؤدي الى اضطراب العلاقة بين المرأتين «المتنافستين» نذكر اختلاف التركيبة النفسية بينهما، والتي تختلف باختلاف العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية، وتفرّد كلّ واحدة منهما بشخصيّتها التي قد لا تتقبّلها الأخرى. ولكن، على عكس ما هو شائع، قد تسود بين الكنّة وحماتها الأجواء الايجابية إذا عرفت الأخيرة كيفية التصرّف لكسب ودّ حماتها ومحبّتها.
فما هي أبرز التصرّفات «الذكيّة» التي تقوم بها الكنّة لتفادي الخلاف مع حماتها؟
1 - التعرّف الى الحماة جيداً: ويعني ذلك معرفة اهتماماتها وتطلعاتها ونشاطاتها، والابتعاد قدر المستطاع عن الحكم المُسبق عليها من دون معرفتها بشكل جيّد ووفق خلفيات مسبقة أو تصرفات عشوائية. وعلى الكنّة أيضاً محاولة التقرّب من حماتها، وأن تحبّها وكأنّها وَلَدتها.
2 - زيارة الحماة باستمرار: على الكنّة زيارة حماتها وإيجاد طريقة فعّالة للتواصل معها ومناقشة موضوعات تهمّها، كالموضة أو الطبخ أو حياكة الصوف أو التربية، والأخذ بنصائحها، فهذه الأمور تُفرح الحماة وتقرّبها من زوجة ابنها أكثر.
كذلك، على الكنّة احترام حماتها فهي بطبيعة الحال أكبر منها سنّاً وهي والدة زوجها، وعليها أن تعتبرها امّها الثانية لا منافِستها. ومن ناحية أخرى على والدة الزوج، وهي الأكبر سناً، التعامل مع زوجة ابنها بليونة واحترام وعدم فرض سيطرتها عليها.
3 - مساعدة الحماة ومساندتها: على الحماة الوقوف بجانب حماتها ومساندتها في المصائب أو الازمات الصحية، فذلك يقوّي العلاقة بينهما ويدعمها. فحتى لو لم تكونا على اتفاق تام، إلا أنّ زيارة المريض أولوية وواجب. كذلك، يمكن للكنّة الاتصال يومياً بحماتها وسؤالها عن وضعها الصحي، كما لو أنها تسأل عن والدتها، وبالتالي عدم انتظار المناسبات للقيام بذلك.
4 - مشاركة الزوج بالزيارات: على الزوجة مشاركة زوجها بالزيارات العائلية، فلا تشعر الأمّ أنّ كنّتها أفقدتها ولدها.
5 - تخصيص وقت للحماة: ويعني ذلك اصطحابها إلى حدائق عامة أو إلى مطعم. كما يمكن للكنّة الاهتمام بعيد ميلاد والدة زوجها وتنظيم حفلة صغيرة للمناسبة كجَمع الأهل والأصدقاء للاحتفال...
6 - إستقبال الحماة: يمكن للكنّة دعوة حماتها الى منزلها ويمكنها أن تحضّر لها أطباقاً تحبّها، ومعاملتها بلطف واحترام ومحاولة عدم اصطناع المشاعر.
7 - التخلّي عن روح المنافسة: من أهم الخطوات التي يمكن للكنّة اتخاذها هي التخلّي عن روح المنافسة لتتمكن من النظر الى حماتها على أنّها أمّ ثانية لها، وعدم توجيه الملاحظات القاسية لها. كذلك على الكنّة محاولة تفهّم غيرة حماتها على ابنها، خصوصاً أن الغيرة (غير المفرطة) هي أمر طبيعي.
ماذا لو وقع خلاف؟
ولكن على رغم محاولة الكنّة التقرّب من حماتها ومحاولة الأخرى التقرّب من كنتها، إلا أنّه أحياناً قد تقع بعض الخلافات بينهما، وهنا عليهما محاولة تحسين الوضع ومقابلة الإساءة بالإحسان والاحترام. كذلك، على الكنّة الاعتراف بأنّ الحماة ليست نقمة في حياتها بل من الممكن أن تقف الى جانبها متى دعت الحاجة، وإذا أدركت كيفية التعامل معها.
يذكر انّه في هذه العلاقة يؤدي الرجل أيضاً دوراً في تقريب المسافات بينهما، وهنا بعض النصائح السريعة:
1 - في حالة نشوب خلاف بين والدته وزوجه، على الرجل التدخّل سريعاً والتحدث مع والدته وزوجته بهدوء ولطف لمعرفة سبب الخلاف ومحاولة الحدّ من تفاقمه وتقريب وجهات النظر.
2 - يميل الانسان بطبيعته الى «حبّ الإستملاك» وهذا نوع من الحب يؤدي إلى «غيرة»، خصوصاً إذا شعر بأنّه سيفقد ما يحبه ويملكه. وفي علاقة الحماة مع زوجة ابنها، تتدخّل طبيعتها الانسانية وتشتد غيرتها فتشوب العلاقة خلافات عدة. وعادة ما يتطلّب الوضع السكوت والتروي وعدم توجيه الكلام القاسي الذي يزيد من حدّة الخلافات.
3 - يمكن للكنّة التحدث مع زوجها عمّا يزعجه في والدته وطلب مساعدته لتخطّي الخلافات وإيجاد الطريقة الأمثل للتعاطي معها، فالإبن يعرف أمّه أكثر، ويمكن أن يؤدي دوراً بارزاً في تقريب وجهات النظر وتقليص الخلافات بينها وبين زوجته.
4 - الاحترام والتهذيب قاعدتان مهمتان كثيراً لحل المشكلات بين الاطراف المتخاصمة. وبالتالي، على الحماة والكنّة محاولة حلّ خلافاتهما من دون التجريح أو اللجوء إلى أسلوب التجاهل والاستخفاف. وعادةً ما يطلب من الحماة والكنّة التكلّم بصراحة عن الموضوعات التي تزعجهما.
5 - قد تتدخّل الأمّ في حياة ابنها وزوجته لضمان مكانتها المهمة في حياته، إلا أنّ ذلك قد يزعج الكنّة ويقلقها. لذلك، على الحماة احترام خصوصية زوجة ابنها واستقلاليتها، وعدم التدخّل المفرط في حياتها. كذلك، على الكنّة أن تكون ذكية وتحرص على معاملة حماتها معاملة حسنة مع الحفاظ على «الحدود»، فلذلك تأثير إيجابي كبير على العلاقة بين الزوجة والحماة، وهو يقلل من معدل الصدام ووقوع المشكلات بينهما.
6 - في بعض الأحيان، تعتقد الحماة أنّ زوجة ابنها غير كفوءة. فإذا عاملتك حماتك على هذا النحو، أبذلي بعض الجهد لتظهري لها بأنّك جديرة بالثقة ويمكنها الاعتماد عليك في بعض المهام حتّى لو أنّها تزيدك خبرة. كذلك، لا تعاديها أبداً ولا تتكلمي عنها بالسوء، فأغلب المشكلات بين الأفراد في المجتمع تنجم بسبب قلة الوعي بكيفية التواصل والتعبير عن المشاعر.
7 - عندما تقع المشكلة بين الزوجة والحماة، عليهما أن يفكرا منطقياً وألا ينجرفا الى الغضب، وعليهما اتخاذ الكثير من الخطوات التي تساعد على إذابة الجليد بينهما وتجنّب إظهار خلافاتهما للغير.
يذكر أن الرجل يلعب دوراً فائق الاهمية في وضع حدّ للخلافات بين زوجته ووالدته، وعليه أن يرضي الاثنتين في الوقت نفسه بطريقة ديبلوماسية، ومساعدة زوجته لتقبّل حماتها ومساعدة والدته لتقبّل كنّتها ومتتطلباتها، فيسود العلاقة جوّ من التفاهم والاحترام والراحة والامان.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
06:42
عدائية نتنياهو وخطورة إيران
1
07:13
أجواء دولية مشجّعة… ولا حرب
2
06:38
«الميكانيزم» أمام «استحالتين»: إحياء «هدنة 49».. وتشكيل «المجلس الملّي»
3
06:58
"كيد فاضح" ومحاولة لافتعال معركة سياسية
4
06:17
مانشيت: الكيد السياسي يفتعل معركة لتعطيل المجلس وعون: سأسلك أي طريق يقودني إلى مصلحة لبنان
5
14:33
مجلس النواب استكمل الجلسة التشريعية السابقة وأقر 7 مشاريع قوانين
6
10:48
بري تعليقا على الغارات: رسالة لمؤتمر باريس المخصص لدعم الجيش
7
13:12
الرئيس عون: من حق أبناء الشمال الطيبين ان يستفيدوا من الانماء المتوازن والمنطقة مقبلة على دور بارز
8