دومينيك حوراني:
مايا دياب لم تُحقق شيئاً
في الغناء ولن أحلَّ مكانها!
دومينيك حوراني:
مايا دياب لم تُحقق شيئاً
في الغناء ولن أحلَّ مكانها!
اخبار مباشرة
بعد الحديث عن اجتماعات مطوّلة وعروض مالية مغرية تلّقتها من إدارة MTV لتقديم الموسم الثاني من برنامج «هيك منغنّي»، نَفت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني هذا الأمر، وجاء النّفي في حديث خاص لـ«الجمهورية»، أبدَت خلاله رأيها في مقدّمة البرنامج مايا دياب.
تكرّر اسم الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني في الفترة الأخيرة بشكل مكثّف، بعد انتشار تقارير صحافية ترجّح تولّيها مهمّة تقديم الموسم الجديد من برنامج "هيك منغنّي"، وذلك بعد الخلافات التي خرجت إلى العلن بين مقدّمة البرنامج مايا دياب وإدارة "ام تي في".
وكانت آخر المعطيات في هذا الصدد تتحدّث عن اجتماعات مطوّلة عُقدت بين إدارة المحطة وصاحبة "الخاشوقة"، قيل إنه تمّ التداول خلالها بعروض مالية طائلة.
دومينيك، وفي حديث حصري مع "الجمهورية"، نَفت الأمر موضحةً:
"اسمي مطروح بالفعل لتقديم برنامج على المحطة التي تجمعني بإدارتها علاقة صداقة ومحبّة، ولكن على أن يكون البرنامج جديدا تتم خياطته على مقاسي أنا، ولا يكون برنامجاً قدّمه سواي من قبلي".
وكشفت حوراني ان اجتماعات جرت بالفعل بينها وبين إدارة المحطة، إنما منذ عدة أشهر لا من فترة قصيرة، مثلما يتمّ تداوله، مؤكدة: "أقرأ التقارير التي تنقلها الصحافة الفنية مثلما تقرأونها أنتم، وأتفاجأ أحياناً بكثير من الأخبار المختلَقَة والمبالَغ فيها. والحقيقة أن العمل مع "ام تي في" يسعدني ويشرّفني، ولكن إذا قدّمتُ برنامجاً فيجب أن يكون مصنوعاً لي أنا خصيصاً".
وعمّا إذا كانت تخشى مقارنتها بالفنانة مايا دياب، تجيب: "لا أبداً. هي موجودة على الساحة الفنية قبلي، ولم تستطع أن تحقق شيئاً... حاولت كثيراً أن تغنّي "وما مِشي حالها" بينما نجحتْ في مجال التقديم، أما أنا فموجودة على الساحة الفنية ولدي أغنياتي وأعمالي، في حين أنني قد لا أنجح في التقديم، والله الموفّق".
وإن كانت تستضيف مايا في برنامجها، في حال قدّمت واحداً، تجيب: "مايا مقدّمة برامج موجودة على الساحة مثلها مثل غيرها. أنا لا مشكلة لديّ معها، ولكني أعرف أنها هي من كان لديه مشكلة في استضافتي أنا أو أي فنانة أخرى تراها أجمل منها".
وعمّا جعلها تكوّن هكذا رأي، تقول دومينيك: "كان من النادر رؤية فتيات أو فنانات جميلات في برنامج مايا، ويقال إنها تغار ولا تقبل باستضافة فتاة أجمل منها أو فنانة ترتدي ثياباً أجمل من ثيابها. أما أنا ففي حال قدّمت برنامجي الخاص، فستكون لديّ ثقة كافية بالنفس لعدم التعتيم على الجميلات، وإنما استضافة أكبر قدر منهنّ لأنني أعرف أنني أبقى مميزة حتى وإن كنت محاطة بالكثير من الحسناوات".
وعن هوية البرنامج الذي قد ترغب بتقديمه، تقول: "أحب أن أقدّم برنامجاً أحافظ فيه على العفوية والصراحة اللتين اعتادهما الناس في مقابلاتي، وأستضيف فيه جميع أنواع الضيوف، لا سيّما نجوم الصف الأول، ولكن ممن لديهم أمور مهمّة للحديث عنها، فأنا لا أحب الضيوف الذين يختبئون وراء الكلام المعلّب ولا يملكون ما يتحدّثون فيه".
وعن الانتقادات التي تطاولها في إطلالتها الإعلامية تقول دومينيك: "انا أُنتقد لجرأتي وصراحتي أمام الكاميرا لا دلعي. ولو لم تحظَ إطلالتي بنسبة مشاهدة عالية لَما كنت أُنتقد، ففي ذلك دليل على أنني مُتَابَعة.
المشاهد بحاجة للتسلية وبحاجة لأن ينتقد وإن لم يجد ما يتوقّف عنده لدى الفنان يكون هذا الأخير مملاً، وأنا لا أحب أن أكون مملّة"!
وتكشف دومينيك عن انتهائها أخيراً من تصوير إعلان لمنتج أميركي-هندي خاص بالعناية بالبشرة، وذلك بعد أن تم اختيارها وجهاً إعلانياً لهذا المنتج الذي ستمثّله في منطقة الشرق الأوسط لمدّة ثلاث سنوات.
وتوضح أن التصوير تمّ في تايلند، حيث لم تكن هي النجمة الوحيدة، بل إن ابنتها ديلارا البالغة من العمر أربع سنوات لفتت الأنظار أيضاً، وتلقّت عرضاً للمشاركة في فيلم سينمائي في مصر.
كما أعلنت دومينيك عن تلقّيها عروضاً تمثيلية كثيرة في مصر، وهي تطلع حالياً على عدد من السيناريوهات الخاصة بمسلسلات مصرية، إضافة إلى تقليها عرضاً لدور بطولة في فيلم من إنتاج لبناني عالمي يتحدّث عن شخصيّة لبنانية تاريخية.
وهي إلى ذلك تصوّر ديو غنائي جديد مع الفنان علي الديك بعنوان "كل ما ضهرنا بنتخانَق"، كما تحيي معه عدداً من الحفلات في لبنان، لتنطلق معه في عيد الفطر المقبل في جولة فنية في أستراليا.
وكانت آخر المعطيات في هذا الصدد تتحدّث عن اجتماعات مطوّلة عُقدت بين إدارة المحطة وصاحبة "الخاشوقة"، قيل إنه تمّ التداول خلالها بعروض مالية طائلة.
دومينيك، وفي حديث حصري مع "الجمهورية"، نَفت الأمر موضحةً:
"اسمي مطروح بالفعل لتقديم برنامج على المحطة التي تجمعني بإدارتها علاقة صداقة ومحبّة، ولكن على أن يكون البرنامج جديدا تتم خياطته على مقاسي أنا، ولا يكون برنامجاً قدّمه سواي من قبلي".
وكشفت حوراني ان اجتماعات جرت بالفعل بينها وبين إدارة المحطة، إنما منذ عدة أشهر لا من فترة قصيرة، مثلما يتمّ تداوله، مؤكدة: "أقرأ التقارير التي تنقلها الصحافة الفنية مثلما تقرأونها أنتم، وأتفاجأ أحياناً بكثير من الأخبار المختلَقَة والمبالَغ فيها. والحقيقة أن العمل مع "ام تي في" يسعدني ويشرّفني، ولكن إذا قدّمتُ برنامجاً فيجب أن يكون مصنوعاً لي أنا خصيصاً".
وعمّا إذا كانت تخشى مقارنتها بالفنانة مايا دياب، تجيب: "لا أبداً. هي موجودة على الساحة الفنية قبلي، ولم تستطع أن تحقق شيئاً... حاولت كثيراً أن تغنّي "وما مِشي حالها" بينما نجحتْ في مجال التقديم، أما أنا فموجودة على الساحة الفنية ولدي أغنياتي وأعمالي، في حين أنني قد لا أنجح في التقديم، والله الموفّق".
وإن كانت تستضيف مايا في برنامجها، في حال قدّمت واحداً، تجيب: "مايا مقدّمة برامج موجودة على الساحة مثلها مثل غيرها. أنا لا مشكلة لديّ معها، ولكني أعرف أنها هي من كان لديه مشكلة في استضافتي أنا أو أي فنانة أخرى تراها أجمل منها".
وعمّا جعلها تكوّن هكذا رأي، تقول دومينيك: "كان من النادر رؤية فتيات أو فنانات جميلات في برنامج مايا، ويقال إنها تغار ولا تقبل باستضافة فتاة أجمل منها أو فنانة ترتدي ثياباً أجمل من ثيابها. أما أنا ففي حال قدّمت برنامجي الخاص، فستكون لديّ ثقة كافية بالنفس لعدم التعتيم على الجميلات، وإنما استضافة أكبر قدر منهنّ لأنني أعرف أنني أبقى مميزة حتى وإن كنت محاطة بالكثير من الحسناوات".
وعن هوية البرنامج الذي قد ترغب بتقديمه، تقول: "أحب أن أقدّم برنامجاً أحافظ فيه على العفوية والصراحة اللتين اعتادهما الناس في مقابلاتي، وأستضيف فيه جميع أنواع الضيوف، لا سيّما نجوم الصف الأول، ولكن ممن لديهم أمور مهمّة للحديث عنها، فأنا لا أحب الضيوف الذين يختبئون وراء الكلام المعلّب ولا يملكون ما يتحدّثون فيه".
وعن الانتقادات التي تطاولها في إطلالتها الإعلامية تقول دومينيك: "انا أُنتقد لجرأتي وصراحتي أمام الكاميرا لا دلعي. ولو لم تحظَ إطلالتي بنسبة مشاهدة عالية لَما كنت أُنتقد، ففي ذلك دليل على أنني مُتَابَعة.
المشاهد بحاجة للتسلية وبحاجة لأن ينتقد وإن لم يجد ما يتوقّف عنده لدى الفنان يكون هذا الأخير مملاً، وأنا لا أحب أن أكون مملّة"!
وتكشف دومينيك عن انتهائها أخيراً من تصوير إعلان لمنتج أميركي-هندي خاص بالعناية بالبشرة، وذلك بعد أن تم اختيارها وجهاً إعلانياً لهذا المنتج الذي ستمثّله في منطقة الشرق الأوسط لمدّة ثلاث سنوات.
وتوضح أن التصوير تمّ في تايلند، حيث لم تكن هي النجمة الوحيدة، بل إن ابنتها ديلارا البالغة من العمر أربع سنوات لفتت الأنظار أيضاً، وتلقّت عرضاً للمشاركة في فيلم سينمائي في مصر.
كما أعلنت دومينيك عن تلقّيها عروضاً تمثيلية كثيرة في مصر، وهي تطلع حالياً على عدد من السيناريوهات الخاصة بمسلسلات مصرية، إضافة إلى تقليها عرضاً لدور بطولة في فيلم من إنتاج لبناني عالمي يتحدّث عن شخصيّة لبنانية تاريخية.
وهي إلى ذلك تصوّر ديو غنائي جديد مع الفنان علي الديك بعنوان "كل ما ضهرنا بنتخانَق"، كما تحيي معه عدداً من الحفلات في لبنان، لتنطلق معه في عيد الفطر المقبل في جولة فنية في أستراليا.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
10:00
إسرائيل توجه رسالة تحذيرية للبنان!
1
11:48
تفاصيل "هجوم سيدني": تحييدُ مهاجم واعتقال آخر و10 ضحايا
2
10:13
بفيديو مؤثر.. "البطل جون سينا" يعتزل رسمياً عالم المصارعة!
3
Dec 13
شرقٌ للوحوشِ المتوكّلين على الله!
4
09:09
كشفُ تفاصيل هجوم جامعة براون.. وما مصير المشتبه به؟
5
15:13
استراليا تتّهم إيران بهجوم سيدني... وتطرد السفير!
6
15:02
الشرطة الأسترالية تكشف ملابسات هجوم سيدني "الإرهابي"
7
Dec 14
سفراء وملحقون عسكريون إلى الجنوب...
8