سرّ القبلة ودلالتها في العلاقة الزوجية
سرّ القبلة ودلالتها في العلاقة الزوجية
اخبار مباشرة

للعلاقات الزوجية أسرار وخفايا قد تكون معروفة للجميع، لكن القليل من يعي أنها سر نجاح العلاقة، ومن أهمها أن العلاقة الحميمة هي تعبير عن الحب، لذا يجب ألا تخلو من الحب، وألا نتعامل معها تعاملاً شهوانياً بحتاً؛ لأن ذلك يقضي على شق النجاح الأعظم فيها، وتعدّ القبلة من أهم الطرق في التعبير عن الحب الرقيق بين الزوجين.
القبلة لا تقل أهمية في العلاقة الزوجية عن أي شيء آخر، فهي تعطي شعوراً بالحب، وتعبر عما يرغب به الطرف الآخر من تلامس واقتراب ونقل للمشاعر، كما أنها تعطي طاقة إيجابية للطرف الآخر، فالقبلة تتلاقى فيها الأنفاس والشفاه، ولا يمكن أن تصدر إلا من محب عاشق يرغب في التوحد مع شريكته ليكونا كجسد واحد، ولا يمكن أن يرغب بها شخص مبغض للعلاقة أو غير محب للطرف الذي يتبادلها معه، وحين نستغني عنها تصبح العلاقات أكثر تباعداً ونجد الفتور قد تسلل إلينا، إضافة إلى عدم الشعور بالأمان والحب والاحتواء.
فبعض النساء قد يصلن للنشوة بالقبلة وحدها، والبعض الآخر يحلمن بها ويتغلغل بهن الحنين إليها كدليل صادق على الحب والرغبة للوصال والملاعبة، فالقبلة فن بحد ذاتها، ولا تقل عن لذة الملامسة، وتشمل: التقبيل السطحي، والتقبيل العميق، وتقبيل الصدر والعنق، وتقبيل مناطق أخرى.
من هنا يجب التنويع بين القبل فلكل منها مذاقه الخاص، مثلاً القبلة على الجبين تمثل عنواناً للسمو، وعلى الوجنتين فهي رمز للحنان والحب، وعلى القدم ترمز للخضوع، وعلى الأيدي للتقدير والاحترام، وعلى الأماكن الحساسة سواء كانت للذكر أم للأنثى تمثل رمزاً للائتلاف الحسي والحب، أما القبلة الفرنسية "التقبيل العميق بتلامس الشفاه واللسان" فهي رمز للحب والعلاقة الحميمة".
القبلة لا تقل أهمية في العلاقة الزوجية عن أي شيء آخر، فهي تعطي شعوراً بالحب، وتعبر عما يرغب به الطرف الآخر من تلامس واقتراب ونقل للمشاعر، كما أنها تعطي طاقة إيجابية للطرف الآخر، فالقبلة تتلاقى فيها الأنفاس والشفاه، ولا يمكن أن تصدر إلا من محب عاشق يرغب في التوحد مع شريكته ليكونا كجسد واحد، ولا يمكن أن يرغب بها شخص مبغض للعلاقة أو غير محب للطرف الذي يتبادلها معه، وحين نستغني عنها تصبح العلاقات أكثر تباعداً ونجد الفتور قد تسلل إلينا، إضافة إلى عدم الشعور بالأمان والحب والاحتواء.
فبعض النساء قد يصلن للنشوة بالقبلة وحدها، والبعض الآخر يحلمن بها ويتغلغل بهن الحنين إليها كدليل صادق على الحب والرغبة للوصال والملاعبة، فالقبلة فن بحد ذاتها، ولا تقل عن لذة الملامسة، وتشمل: التقبيل السطحي، والتقبيل العميق، وتقبيل الصدر والعنق، وتقبيل مناطق أخرى.
من هنا يجب التنويع بين القبل فلكل منها مذاقه الخاص، مثلاً القبلة على الجبين تمثل عنواناً للسمو، وعلى الوجنتين فهي رمز للحنان والحب، وعلى القدم ترمز للخضوع، وعلى الأيدي للتقدير والاحترام، وعلى الأماكن الحساسة سواء كانت للذكر أم للأنثى تمثل رمزاً للائتلاف الحسي والحب، أما القبلة الفرنسية "التقبيل العميق بتلامس الشفاه واللسان" فهي رمز للحب والعلاقة الحميمة".
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
May 23
إسرائيل تؤكد الاستمرار في استهداف حزب الله في لبنان بغطاء أميركي

1
May 23
بينما انهار الاتحاد السوفياتي.. هل ترك الـK.G.B. هدية في البرازيل لجواسيس اليوم؟

2
May 23
انتخابات الجنوب تحت المجهر: قياس نبض «الثنائي» وجمهوره

3
May 19
مانشيت "الجمهورية": الكتائب تخسر في زحلة والمناصفة تفوز في بيروت... ترقبٌ لبنانيّ لترجمة نتائج اجتماعات الرياض

4
15:29
جابر: فترة صعبة ومرت ويتم تحضير قانون لإعادة الودائع لأصحابها

5
May 22
سوريا إلى الحرب الأهلية؟ وماذا عن لبنان؟

6
May 23
عراقجي إلى روما: لا اتفاق نووي مع مطلب أميركا "صفر تخصيب"

7
May 23
في مكالمة مع ترامب.. بوتين ينتصر دبلوماسياً مع تحفّظ اقتصادي

8
