من المستفيد الأكبر من الكوراث التحكيمية في الليغا...برشلونة أم ريال مدريد؟
من المستفيد الأكبر من الكوراث التحكيمية في الليغا...برشلونة أم ريال مدريد؟
اخبار مباشرة
يواصل الإعلام الإسباني بشكل خاص والعالمي بشكل عام فضح كوادر التحكيم في الليغا الإسبانية، وذلك على خلفية الحوار الغريب الذي دار بين ميسي وحكم لقاء إشبيلية تيكسيرا.
ومن الملاحظ أن هذه الحادثة جاءت كضربة قاضية للتحكيم الإسباني الذي بات تحت مجهر النقاد والمحللين والاتحاد الاسباني لكرة القدم أيضاً الذي بات يعاني من هذا الصداع الذي عادة ما يحضر في كل مباراة تقام بين فريقين كبيرين في الليغا خاصة التي تخص برشلونة وريال مدريد.
وهنا نجد أن نقطة الخلاف التي أثارها الجمهور وستثار من جديد بعد توالي النكسات التحكيمية، ألا وهي: من المستفيد الأول من هذه الاخطاء التي يرتكبها الحكام؟، يرى البعض من عشاق الفريقين أن هذه الأخطاء قد تحدد بطل الليغا، لا سيما وأن النقاط التي تهدر أو تكتسب بأمر من الحكم ستؤثر بشكل كبير على الفريقين، حيث تتسم المنافسة بين عملاقي إسبانيا بانها سباق على النقطة رقم مئة، وبالتالي فهو سباق يحتاج الفريق فيه إلى كل نقطة ممكنة.
وبالنظر إلى نتائج هذه الاخطاء التحكيمية وفوائد ونكسات كل من الملكي والكتالوني، نرى أن الفريقين (في الهوى سوى)، حيث تأثر ريال مدريد أكثر من مرة بقرار الحكم لكن اصعبها كان عندما طرد نجم الفريق كرستيانو رونالدو بسبب الخشونة التي رأها البعض تستحق الصفراء على أكثر تقدير، إلا أنه - أي الفريق الملكي - من جهة أخرى كسب النقاط الثلاث من ملعب التشي بعد ضربة جزاء من الواضح أنها غير صحيحة وتمثيلية هزلية من بيبي الذي أنقذ فريقه بطريقة غير عادلة.
من جهة أخرى يبدو أن برشلونة أيضاً في نفس المصيبة والخدمة، حيث فاز العملاق الكتالوني على إشبيلية في لقاء صعب جدا على ملعب رامون سانشيز وضمن النقاط الثلاث وهي نقاط الصدارة، وذلك بقرار من الحكم الذي أعاد الفريق إلى الحياة باحتسابه هدف تسلل واضح جدا على سانشيز بعد عرضية ميسي له من نقطة ثابتة، إلا أن الفريق نفسه عانى من التحكيم أيضاً وذلك بسبب تمادي الخصوم في الضرب والشد كما يريدون، وقد كلف هذا الامر الفريق الكتالوني غياب جل لاعبيه هذا الموسم للإصابات كان أبرزهم ليونيل ميسي والبرازيلي الجديد نيمار أكبر المتضررين.
ويبدو أن الفريقين متساويين من ناحية الإيجابيات لكن في السلبيات لكل فريق ما يخشاه .. والتحكيم هو الخطر الأكبر حاليا.
ويرى البعض من عشاق الليغا أن هذه الأمور من شأنها أن تدمر المتعة التي تعود المشاهد عليها، حيث تعتبر الاخطاء التحكيمية سم قاتل في جسد اي مشجع يخسر فريقه بأمر من الحكم، ولكن ما يجب ذكره هنا أن التحكيم واخطاء التحكيم هي جزء اساسي من كرة القدم، فتقريبا من المستحيل أن تجد دوريا في أوروبا أو العالم لا يوجد فيه مثل هذه الاخطاء..
والأهم في النهاية أنه يجب أن يصل الفيفا صوتنا الذي يطالب بادخال التكنولوجيا إلى ملاعب كرة القدم للحد من هذه الأمور التي تواصل نهش جسد كرة القدم دون رحمة أو توقف على مدار سنوات كثيرة مضت عادة ما تظلم فيها الأندية الصغيرة أمام الكبيرة.
ومن الملاحظ أن هذه الحادثة جاءت كضربة قاضية للتحكيم الإسباني الذي بات تحت مجهر النقاد والمحللين والاتحاد الاسباني لكرة القدم أيضاً الذي بات يعاني من هذا الصداع الذي عادة ما يحضر في كل مباراة تقام بين فريقين كبيرين في الليغا خاصة التي تخص برشلونة وريال مدريد.
وهنا نجد أن نقطة الخلاف التي أثارها الجمهور وستثار من جديد بعد توالي النكسات التحكيمية، ألا وهي: من المستفيد الأول من هذه الاخطاء التي يرتكبها الحكام؟، يرى البعض من عشاق الفريقين أن هذه الأخطاء قد تحدد بطل الليغا، لا سيما وأن النقاط التي تهدر أو تكتسب بأمر من الحكم ستؤثر بشكل كبير على الفريقين، حيث تتسم المنافسة بين عملاقي إسبانيا بانها سباق على النقطة رقم مئة، وبالتالي فهو سباق يحتاج الفريق فيه إلى كل نقطة ممكنة.
وبالنظر إلى نتائج هذه الاخطاء التحكيمية وفوائد ونكسات كل من الملكي والكتالوني، نرى أن الفريقين (في الهوى سوى)، حيث تأثر ريال مدريد أكثر من مرة بقرار الحكم لكن اصعبها كان عندما طرد نجم الفريق كرستيانو رونالدو بسبب الخشونة التي رأها البعض تستحق الصفراء على أكثر تقدير، إلا أنه - أي الفريق الملكي - من جهة أخرى كسب النقاط الثلاث من ملعب التشي بعد ضربة جزاء من الواضح أنها غير صحيحة وتمثيلية هزلية من بيبي الذي أنقذ فريقه بطريقة غير عادلة.
من جهة أخرى يبدو أن برشلونة أيضاً في نفس المصيبة والخدمة، حيث فاز العملاق الكتالوني على إشبيلية في لقاء صعب جدا على ملعب رامون سانشيز وضمن النقاط الثلاث وهي نقاط الصدارة، وذلك بقرار من الحكم الذي أعاد الفريق إلى الحياة باحتسابه هدف تسلل واضح جدا على سانشيز بعد عرضية ميسي له من نقطة ثابتة، إلا أن الفريق نفسه عانى من التحكيم أيضاً وذلك بسبب تمادي الخصوم في الضرب والشد كما يريدون، وقد كلف هذا الامر الفريق الكتالوني غياب جل لاعبيه هذا الموسم للإصابات كان أبرزهم ليونيل ميسي والبرازيلي الجديد نيمار أكبر المتضررين.
ويبدو أن الفريقين متساويين من ناحية الإيجابيات لكن في السلبيات لكل فريق ما يخشاه .. والتحكيم هو الخطر الأكبر حاليا.
ويرى البعض من عشاق الليغا أن هذه الأمور من شأنها أن تدمر المتعة التي تعود المشاهد عليها، حيث تعتبر الاخطاء التحكيمية سم قاتل في جسد اي مشجع يخسر فريقه بأمر من الحكم، ولكن ما يجب ذكره هنا أن التحكيم واخطاء التحكيم هي جزء اساسي من كرة القدم، فتقريبا من المستحيل أن تجد دوريا في أوروبا أو العالم لا يوجد فيه مثل هذه الاخطاء..
والأهم في النهاية أنه يجب أن يصل الفيفا صوتنا الذي يطالب بادخال التكنولوجيا إلى ملاعب كرة القدم للحد من هذه الأمور التي تواصل نهش جسد كرة القدم دون رحمة أو توقف على مدار سنوات كثيرة مضت عادة ما تظلم فيها الأندية الصغيرة أمام الكبيرة.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
Dec 14
إسرائيل توجه رسالة تحذيرية للبنان!
1
11:48
تفاصيل "هجوم سيدني": تحييدُ مهاجم واعتقال آخر و10 ضحايا
2
Dec 14
بفيديو مؤثر.. "البطل جون سينا" يعتزل رسمياً عالم المصارعة!
3
15:13
استراليا تتّهم إيران بهجوم سيدني... وتطرد السفير!
4
Dec 14
كشفُ تفاصيل هجوم جامعة براون.. وما مصير المشتبه به؟
5
15:02
الشرطة الأسترالية تكشف ملابسات هجوم سيدني "الإرهابي"
6
Dec 13
شرقٌ للوحوشِ المتوكّلين على الله!
7
Dec 14
سفراء وملحقون عسكريون إلى الجنوب...
8