7 مصادر نباتيّة مليئة بالبروتينات
7 مصادر نباتيّة مليئة بالبروتينات
اخبار مباشرة
سينتيا عواد
ماستر في علوم الاعلام والاتصال. مسؤولة عن الملحق الأسبوعي والصفحة اليومية للصحة وغذاء.


إذا كنت تشعر بالتعب والجوع في غالبيّة الأوقات، فيُحتمَل أنّك تُهمل مادة غذائيّة في مُنتهى الأهمّية لجسمك تُعرف بالبروتينات. فما السبيل لمنع حدوث ذلك؟
البروتينات مهمّة جداً لبناء الأنسجة وتعزيز نموّ الجسم وزيادة الطاقة وقطع الشهيّة وحرق الدهون. وفيما ينصح الأطباء باستهلاك 50 غراماً من البروتينات يوميّاً، إلّا أنّ كثيرين يواجهون صعوبة في تحقيق هذا الهدف أو بكلّ بساطة يبحثون عن وسائل جديدة لإضافتها إلى نظامهم الغذائي.
«الخبر الجيّد والمُفاجئ أنّ هذه المادة الغذائيّة متوافرة في أطعمة نباتيّة عديدة، ولا يقتصر وجودها في المصادر الحيوانيّة»، هذا ما أكّده الطبيب الأميركي العالمي محمد أوز الذي كشف 7 مصادر نباتيّة تضمّ جرعات هائلة من البروتينات:
1- الأفوكا: تُعرف هذه الثمرة اللذيذة التي يلقّبها د. أوز بـ «الزبدة الطبيعيّة»، بغناها بمضادات الأكسدة التي تقي من الإلتهابات والدهون الأحاديّة غير المشبّعة التي ترفع الكولسترول الجيّد (HDL) وتعزّز صحّة القلب. وإلى جانب احتوائه جرعات كبيرة من الفيتامينات B6 وC وK ومعدنَي البوتاسيوم والنحاس، تبيّن أنّ الأفوكا يزوّد الجسم بكمية بروتينات لا تخطر في البال. فكلّ كوب منه يؤمّن ما يوازي الأربعة غرامات من البروتينات. يمكنك تناوله كسناك خفيف بين الوجبات، أو حتّى إضافته إلى سَلطات الخضار والساندويشات.
2- الحمّص: هل كنت تعلم أنّ نصف كوب من هذه الحبوب اللذيذة تحتوي أكثر من 7 غرامات من البروتينات؟ أضِفها إلى سَلطة الخضار أو تناولها محمّصة أو كذلك بإمكانك هرسها مع الطحينة والثوم والخلّ والقليل من زيت الزيتون للحصول على الحمّص بطحينة.
3- بذور الهَمب (Hemp Seeds): هذه المادة غنيّة بالبروتينات والأحماض الأمينيّة الأساسيّة. كلّ أونصة من بذور الهَمب تحتوي 6 غرامات من البروتين، أي ما يعادل تقريباً الكمية المتوافرة في بيضة واحدة. يمكن إضافتها بسهولة إلى غذائك من خلال وضعها مع رقائق الذرة أو سَلطة الخضار أو حتى إدخالها إلى أطباق الأرز.
4- الكينوا (Quinoa): تبيّن أنّ هذه الحبوب القليلة الوحدات الحراريّة لا تتميّز بغناها بمعدن الكالسيوم فحسب، إنّما تحتوي كذلك كميات من البروتين تفوق تلك الموجودة في الشعير والقمح وغيرهما من الحبوب. فكوب واحد منها يؤمّن 9 غرامات من البروتينات، ما يجعله متفوّقاً على البيض الذي يحتوي 6 غرامات.
5- البازلاء الخضراء: قد تتفاجأ عند قراءتك لهذه المعلومة، غير أنّ حصّة من البازلاء الخضراء تحتوي كمية بروتين مُطابقة لتلك الموجودة في حصّة من زبدة الفول السوداني. إنّ كوباً واحداً من البازلاء يؤمّن لك 8 غرامات من البروتينات وكذلك نحو 100 في المئة من احتياجاتك اليوميّة للفيتامين C ونسبة لا تُفوّت من الألياف التي تعزّز شعورك بالشبع.
6- بذور اليقطين: يكثر استخدمها خلال فصلَي الخريف والشتاء، غير أنّه من المهمّ الحصول عليها على مدار العام لأنها تُعتبر مصدراً كبيراً للبروتينات. أونصة من هذه البذور تحتوي 9 غرامات من البروتينات. إذا كنت تبحث عن طريقة جديدة لتناولها، أضفها إلى صحن الشوفان الصباحي.
7- البندورة المجفّفة: إنّها تشكّل أفضل مادة يمكن إضافتها إلى أطباق التشيلي والفاصولياء والمعكرونة وسَلطات الخضار والصلصات. كلّ كوب من هذا الطعام الغنيّ بالعناصر الغذائيّة يحتوي 8 غرامات من البروتينات.
إدخال هذه المأكولات اللذيذة إلى غذائك اليومي سيضمن لك بلا شكّ، الجرعة اليوميّة للبروتينات التي يحتاج إليها جسمك. كذلك فإنّ هذه المواد ستكون فعّالة في حماية النباتيّين من خطر نقص البروتين في أجسامهم، لأنهم يمتنعون عن تناول اللحوم والأسماك والدواجن ومشتقّات الحليب التي تتصدّر لائحة الأطعمة الأكثر غنى بالبروتين.
«الخبر الجيّد والمُفاجئ أنّ هذه المادة الغذائيّة متوافرة في أطعمة نباتيّة عديدة، ولا يقتصر وجودها في المصادر الحيوانيّة»، هذا ما أكّده الطبيب الأميركي العالمي محمد أوز الذي كشف 7 مصادر نباتيّة تضمّ جرعات هائلة من البروتينات:
1- الأفوكا: تُعرف هذه الثمرة اللذيذة التي يلقّبها د. أوز بـ «الزبدة الطبيعيّة»، بغناها بمضادات الأكسدة التي تقي من الإلتهابات والدهون الأحاديّة غير المشبّعة التي ترفع الكولسترول الجيّد (HDL) وتعزّز صحّة القلب. وإلى جانب احتوائه جرعات كبيرة من الفيتامينات B6 وC وK ومعدنَي البوتاسيوم والنحاس، تبيّن أنّ الأفوكا يزوّد الجسم بكمية بروتينات لا تخطر في البال. فكلّ كوب منه يؤمّن ما يوازي الأربعة غرامات من البروتينات. يمكنك تناوله كسناك خفيف بين الوجبات، أو حتّى إضافته إلى سَلطات الخضار والساندويشات.
2- الحمّص: هل كنت تعلم أنّ نصف كوب من هذه الحبوب اللذيذة تحتوي أكثر من 7 غرامات من البروتينات؟ أضِفها إلى سَلطة الخضار أو تناولها محمّصة أو كذلك بإمكانك هرسها مع الطحينة والثوم والخلّ والقليل من زيت الزيتون للحصول على الحمّص بطحينة.
3- بذور الهَمب (Hemp Seeds): هذه المادة غنيّة بالبروتينات والأحماض الأمينيّة الأساسيّة. كلّ أونصة من بذور الهَمب تحتوي 6 غرامات من البروتين، أي ما يعادل تقريباً الكمية المتوافرة في بيضة واحدة. يمكن إضافتها بسهولة إلى غذائك من خلال وضعها مع رقائق الذرة أو سَلطة الخضار أو حتى إدخالها إلى أطباق الأرز.
4- الكينوا (Quinoa): تبيّن أنّ هذه الحبوب القليلة الوحدات الحراريّة لا تتميّز بغناها بمعدن الكالسيوم فحسب، إنّما تحتوي كذلك كميات من البروتين تفوق تلك الموجودة في الشعير والقمح وغيرهما من الحبوب. فكوب واحد منها يؤمّن 9 غرامات من البروتينات، ما يجعله متفوّقاً على البيض الذي يحتوي 6 غرامات.
5- البازلاء الخضراء: قد تتفاجأ عند قراءتك لهذه المعلومة، غير أنّ حصّة من البازلاء الخضراء تحتوي كمية بروتين مُطابقة لتلك الموجودة في حصّة من زبدة الفول السوداني. إنّ كوباً واحداً من البازلاء يؤمّن لك 8 غرامات من البروتينات وكذلك نحو 100 في المئة من احتياجاتك اليوميّة للفيتامين C ونسبة لا تُفوّت من الألياف التي تعزّز شعورك بالشبع.
6- بذور اليقطين: يكثر استخدمها خلال فصلَي الخريف والشتاء، غير أنّه من المهمّ الحصول عليها على مدار العام لأنها تُعتبر مصدراً كبيراً للبروتينات. أونصة من هذه البذور تحتوي 9 غرامات من البروتينات. إذا كنت تبحث عن طريقة جديدة لتناولها، أضفها إلى صحن الشوفان الصباحي.
7- البندورة المجفّفة: إنّها تشكّل أفضل مادة يمكن إضافتها إلى أطباق التشيلي والفاصولياء والمعكرونة وسَلطات الخضار والصلصات. كلّ كوب من هذا الطعام الغنيّ بالعناصر الغذائيّة يحتوي 8 غرامات من البروتينات.
إدخال هذه المأكولات اللذيذة إلى غذائك اليومي سيضمن لك بلا شكّ، الجرعة اليوميّة للبروتينات التي يحتاج إليها جسمك. كذلك فإنّ هذه المواد ستكون فعّالة في حماية النباتيّين من خطر نقص البروتين في أجسامهم، لأنهم يمتنعون عن تناول اللحوم والأسماك والدواجن ومشتقّات الحليب التي تتصدّر لائحة الأطعمة الأكثر غنى بالبروتين.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
May 19
المؤشرات السياسية للبلدية بعيون غربية

1
May 19
مانشيت "الجمهورية": الكتائب تخسر في زحلة والمناصفة تفوز في بيروت... ترقبٌ لبنانيّ لترجمة نتائج اجتماعات الرياض

2
12:12
الرئيس عون يلتقي السيسي: لبنان ملتزم بالـ1701 وعلى المجتمع الدولي تحمّل مسؤوليّاته

3
17:50
باسيل: بيروت اثبتت أنها ضنينة على الوحدة وعلينا مراجعة أدائنا في زحلة

4
May 19
الشركات الصغيرة جداً ركن أساس لإعادة الإنماء الاقتصادي

5
May 19
المجلس الدستوري يراقب القوانين أم يخضع لها!؟

6
May 19
المقايضة بين حصرية السلاح وإعادة الإعمار وفق "معادلة زمنية"!

7
May 19
"كتل حارّة مُحملة بالغبار" إلى لبنان... إليكم طقس الأيام القادمة!

8
