عاجل :
المتحدث العسكري باسم الحوثيين: تم استهداف مطار بن غوريون بصاروخين بالستيين
محمد كريم لـ«الجمهورية»: «السرقة» في «The Voice»... حلال
محمد كريم لـ«الجمهورية»: «السرقة» في «The Voice»... حلال
اخبار مباشرة
رنا اسطيح


بعد تقديم الموسم الأوّل من برنامج «The Voice» على MBC1 وMBC مصر، عاد الممثل المصري المعروف محمد كريم ليتولّى بنجاح مهمّة تقديم الموسم الجديد من برنامج المواهب الذي يُعتبر من بين الأضخم على الشاشات العربية. النجم المصري خصّ «الجمهورية» بحديث حصري أضاء على كواليس البرنامج الشهير وعلى تجربته في مجالَي التقديم والتمثيل ...
«انتم لسه ما سمعتوش حاجه»، عبارة أطلقها مقدّم «The Voice» كريم مع انطلاقة البرنامج الذي وصل في موسمه الأوّل العام الماضي إلى أكثر من مئة مليون مشاهد حول العالم، لتتحوّل العبارة الشهيرة لاحقاً إلى حقيقة ملموسة مع تتالي الحلقات وتوالي الأصوات المذهلة التي صنعت شهرة البرنامج.
هذا العام عاد «أحلى صوت» مع موسم جديد ومع كوكبة من أحلى الأصوات العربية وعاد معه محمد كريم ليتولّى مهمّة التقديم التي تبلغ ذروة أهميتها في الحلقات المباشرة المستوجبة درجات عالية من التركيز وسرعة البديهة لتدارك كل المواقف الطارئة مباشرةً على الهواء.
النجم المصري الذي شارك الديفا اللبنانية هيفا وهبي التمثيل في عملين هما فيلم «دكان شحاتة» ومسلسل «مولد وصاحبه غايب» المزمع عرضه في رمضان المقبل، حقق شهرة لا يستهان بها من خلال دوره في الفيلم الذي حصد صدىً كبيراً.
وهي «شهرة استكملها من خلال المنصة الجماهيرية الواسعة التي وفّرها برنامج «The Voice»، على ما يؤكّد محمّد في حديثه لـ»الجمهورية»، حيث يقول: «كلّ مرّة كنت أحقق فيها نجاحاً من خلال مسلسل أو فيلم أشارك فيه، كنت أتلقّى عروضاً لتقديم برامج ولكنني كنت أعتذر عنها لعدم إقتناعي بمضمون البرنامج أو بجماهيرية القناة»، معترفاً بأنّ برنامج «The Voice» عالمي المعايير والمستوى ويشاهده الملايين من حول العالم فقد شكّل فرصةً ذهبيةً بالنسبة لي خصوصاً أنّ MBC محطة عريقة وصاحبة قاعدة جماهيرية عريضة في الوطن العربي ما يمنح مضمونها قدرةً على الانتشار الواسع».
نعم للتحدّي
وعما أضافته هذه التجربة له وهو الوافد من عالم التمثيل، يقول: «أحبّ دائماً تحدّي نفسي ولطالما فعلت ذلك على مستوى خياراتي لأدواري التمثيلية، وقد كان الرهان على هذه التجربة الأولى لي في التقديم رهاناً صعباً إذ كان أمامي نتيجة من اثنتين لا ثالثة لهما: الفشل أو النجاح. وقد وُفّقت والحمد لله وقد تكلّل هذا النجاح بحصولي أخيراً على جائزة «أفضل مقدّم» بحسب تصويت الجمهور وهو أمر أعتزّ به كثيراً ويترجم الجهد الذي بذلته لأظهر بصورة تليق بالبرنامج والمحطة وبمعاييري الشخصية التي لا أساوم فيها».
أقوى المواسم
عن الموسم الجديد يقول المقدّم الأنيق: «سيكون أقوى المواسم و»إنتو فعلاً لسه ما شفتوش حاجة»، فجرعات الحماسة ستتضاعف مع تقدّم الحلقات ولا سيّما أنّ ميزة الـ Steal أو السرقة باتت متاحةً في هذا الموسم وهي تسمح للنجم بأن يسرق موهبةً بعدما يكون مدرّبها قد فضّل منافِستها عليها. وهو ما أتوقّع أن يزيد التشويق كثيراً خصوصاً أنّ عدد الأصوات الجميلة التي تستحق البقاء هائل».
وعمّا إذا كانت هذه «السرقة» المفترضة للموهبة منصفةً برأيه، يجيب ممازحاً: «السرقة في «The Voice» فقط حلال» هي طبعاً ميزة ستتيح للمشتركين فرصةً أكبر للتنافس»...
«مقدم «The Voice» - أميركا زعل»
ويروي محمد الذي درس الطب قبل دراسته التمثيل في هوليوود، تفاصيل لقاء جمعه أخيراً بمقدّم برنامج «The Voice» بنسخته الأميركية Carson Daly، كاشفاً انه تناقش وإيّاه جوانب متعلّقة بالبرنامج وتطرّقا إلى نسب المشاهدة التي يحققها، فذهل المقدّم الأميركي عندما أخبره أنّ النسخة العربية وصلت إلى أكثر من مئة مليون مشاهد فيما لا تحقق النسخة الأميركية من البرنامج عينه 35 أو 40 مليون مشاهَدة. ويعلّق ضاحكاً: «هو بالطبع حزن وتفاجأ كثيراً وكان هذا لفرحتي أنا»!
«الحكاية مش سهلة أبداً»
ومع ذلك يعترف محمد بصعوبة الموقف. بالنسبة إليه «يبقى أصعب من أي تجربة فنية مررتُ بها، لانّ تقديم برنامج بهذه الضخامة وأمام لجنة تحيكم من أهم نجوم العالم العربي وأمام جمهور بالملايين وخصوصاً في الحلقات المباشرة يتطلّب درايةً عالية وقدرةً كبيرةً على التركيز وإبقاء الذهن حاضراً لتدارك أي موقف. هي مسؤولية كبيرة بالفعل أحرص على أن أبقى دوماً على قدر ما تتطلّبه من إمكانيات لأكون أهلاً بثقة المشاهد الذي يتابعنا أينما كان».
عن علاقته بالمدرّبين الأربعة النجوم كاظم الساهر وعاصي الحلاني وصابر الرباعي وشيرين، يقول: «العلاقة بالطبع تخطّت إطار البرنامج نفسه وأشعر بقربي منهم جميعاً حيث تطوّرت بيننا الصداقة والود والاحترام».
النجاح الحقيقي استمرارية
وعن رأيه بالفنانة المصرية أروى جودة التي شاركته تقديم الموسم الأوّل وغابت عن الثاني بعدما تلقّت انتقادات لاذعة من الصحافة على أدائها، يوضح: «لا شك في أنّ أروى زميلة وفنانة رائعة، ولكنني لا أتوقّف عند كل ما يُكتَب أو يقال، بل أركّز في عملي والمجهود الخاص الذي يتطلّبه، وهكذا فعلت طوال عمري. عندما أحقّق نجاحاً معيّناً لا أركّز سوى على ما سيأتي لاحقاً لانّ النجاح الحقيقي مرادف الاستمرارية».
بريء من الغرور!
وعن تهمة الغرور التي تلاحقه والانتقادات التي طاولته على خلفية انتشار بيان مزعوم من مكتبه الإعلامي يحتفي فيه بإنجازاته يردّ: «كل إنسان ناجح في عمله سيواجه أشخاصاً يحاولون النيل من نجاحه. ولو لم ينتقدني أحد لكنت حقيقةً انزعجت، فبمجرّد أنني كنت محور اهتمام النقّاد فهذا اعتراف ضمني بأنني ناجح وموجود.
وأنا صراحة أتابع النقد لناحية محاولة الإفادة وتعلّم سبل جديدة من أجل التحسين والتطوير، ولكنّ قصّة البيان المنتشر من مكتبي الإعلامي لا تمت للحقيقة بصلة ولا تعدو كونها مجرّد شائعة لانّ لا علاقة لي بهذا الموضوع لا من قريب أو بعيد». ويؤكّد: «مكتبي الإعلامي هو جمهوري. و"تويتر" و"فيسبوك" هما المنصتان اللتان تحملان كل أخباري ومواقفي وأتواصل عبرهما مع الناس».
هيفا تخاف على عملها
عن تعامله مع هيفا وهبي يقول محمد كريم: «هي فنانة تستحق كل التقدير لتفانيها في عملها وحرصها على خروجه بالصورة الفضلى والمستوى الأحسن. دوري مع هيفا في المسلسل كان رومنسياً حالماً بعكس دوري في الفيلم الذي حمل بعداً شريراً، وهذا أكثر ما أحببته لانني أحرص على تحاشي التكرار والتنويع دوماً في الأدوار. والحقيقة أني وهيفا «كان وجنا حلو على بعض» والفيلم حقق نجاحاً كبيراً».
تعجبني سيرين عبد النور...
أما عن الممثلة اللبنانية التي يرغب في العمل معها مستقبلاً، يجيب بعد إصرارنا أنّه معجب بـ»سيرين عبد النور وأدائها المحترف والنجاح الذي حقّقته في العالم العربي»، معتبراً أنّ «الجمهور اللبناني بات يتّجه أكثر نحو دعم الإنتاجات المحلّية سواء أكانت تلفزيونية أو سينمائية»، معلناً حصرياً لـ «الجمهورية» إمكانية مشاركته قريباً في مسلسل لبناني مصري عربي جديد، يجري حالياً التفاوض في شأن تفاصيله، وذلك إلى جانب إعلانه موافقته المبدئية على المشاركة في مسلسل «الشهرة» إلى جانب النجم المصري عمرو دياب.
نجاح عربي عالمي
وعن النجاح اللافت الذي حققه من خلال الفيلم العربي العالمي «فايسبوك رومانس» الحائز جوائز عدّة، يقول: «لطالما حلمت بقلب الطاولة، وعكس المعادلات ليصبح الممثل العربي معروفاً في الخارج مثلما هي حال الممثل الأجنبي في عالمنا العربي الذي يتابع بشغف الإنتاجات العالمية.
ومع فيلم «فايسبوك رومانس» شعرت برهبة الخطوة الأولى في هذا الاتجاه حيث عُرض الفيلم في مهرجان «موناكو» العريق وحصلت عنه على جائزة «أفضل ممثل»، علماً انّ هذا الفيلم شارك في مهرجان «كان» السينمائي الشهير. وهذا نجاح أشكر الله عليه واتمنّى أن يُستتبَع بأعمال لاحقة».
هذا العام عاد «أحلى صوت» مع موسم جديد ومع كوكبة من أحلى الأصوات العربية وعاد معه محمد كريم ليتولّى مهمّة التقديم التي تبلغ ذروة أهميتها في الحلقات المباشرة المستوجبة درجات عالية من التركيز وسرعة البديهة لتدارك كل المواقف الطارئة مباشرةً على الهواء.
النجم المصري الذي شارك الديفا اللبنانية هيفا وهبي التمثيل في عملين هما فيلم «دكان شحاتة» ومسلسل «مولد وصاحبه غايب» المزمع عرضه في رمضان المقبل، حقق شهرة لا يستهان بها من خلال دوره في الفيلم الذي حصد صدىً كبيراً.
وهي «شهرة استكملها من خلال المنصة الجماهيرية الواسعة التي وفّرها برنامج «The Voice»، على ما يؤكّد محمّد في حديثه لـ»الجمهورية»، حيث يقول: «كلّ مرّة كنت أحقق فيها نجاحاً من خلال مسلسل أو فيلم أشارك فيه، كنت أتلقّى عروضاً لتقديم برامج ولكنني كنت أعتذر عنها لعدم إقتناعي بمضمون البرنامج أو بجماهيرية القناة»، معترفاً بأنّ برنامج «The Voice» عالمي المعايير والمستوى ويشاهده الملايين من حول العالم فقد شكّل فرصةً ذهبيةً بالنسبة لي خصوصاً أنّ MBC محطة عريقة وصاحبة قاعدة جماهيرية عريضة في الوطن العربي ما يمنح مضمونها قدرةً على الانتشار الواسع».
نعم للتحدّي
وعما أضافته هذه التجربة له وهو الوافد من عالم التمثيل، يقول: «أحبّ دائماً تحدّي نفسي ولطالما فعلت ذلك على مستوى خياراتي لأدواري التمثيلية، وقد كان الرهان على هذه التجربة الأولى لي في التقديم رهاناً صعباً إذ كان أمامي نتيجة من اثنتين لا ثالثة لهما: الفشل أو النجاح. وقد وُفّقت والحمد لله وقد تكلّل هذا النجاح بحصولي أخيراً على جائزة «أفضل مقدّم» بحسب تصويت الجمهور وهو أمر أعتزّ به كثيراً ويترجم الجهد الذي بذلته لأظهر بصورة تليق بالبرنامج والمحطة وبمعاييري الشخصية التي لا أساوم فيها».
أقوى المواسم
عن الموسم الجديد يقول المقدّم الأنيق: «سيكون أقوى المواسم و»إنتو فعلاً لسه ما شفتوش حاجة»، فجرعات الحماسة ستتضاعف مع تقدّم الحلقات ولا سيّما أنّ ميزة الـ Steal أو السرقة باتت متاحةً في هذا الموسم وهي تسمح للنجم بأن يسرق موهبةً بعدما يكون مدرّبها قد فضّل منافِستها عليها. وهو ما أتوقّع أن يزيد التشويق كثيراً خصوصاً أنّ عدد الأصوات الجميلة التي تستحق البقاء هائل».
وعمّا إذا كانت هذه «السرقة» المفترضة للموهبة منصفةً برأيه، يجيب ممازحاً: «السرقة في «The Voice» فقط حلال» هي طبعاً ميزة ستتيح للمشتركين فرصةً أكبر للتنافس»...
«مقدم «The Voice» - أميركا زعل»
ويروي محمد الذي درس الطب قبل دراسته التمثيل في هوليوود، تفاصيل لقاء جمعه أخيراً بمقدّم برنامج «The Voice» بنسخته الأميركية Carson Daly، كاشفاً انه تناقش وإيّاه جوانب متعلّقة بالبرنامج وتطرّقا إلى نسب المشاهدة التي يحققها، فذهل المقدّم الأميركي عندما أخبره أنّ النسخة العربية وصلت إلى أكثر من مئة مليون مشاهد فيما لا تحقق النسخة الأميركية من البرنامج عينه 35 أو 40 مليون مشاهَدة. ويعلّق ضاحكاً: «هو بالطبع حزن وتفاجأ كثيراً وكان هذا لفرحتي أنا»!
«الحكاية مش سهلة أبداً»
ومع ذلك يعترف محمد بصعوبة الموقف. بالنسبة إليه «يبقى أصعب من أي تجربة فنية مررتُ بها، لانّ تقديم برنامج بهذه الضخامة وأمام لجنة تحيكم من أهم نجوم العالم العربي وأمام جمهور بالملايين وخصوصاً في الحلقات المباشرة يتطلّب درايةً عالية وقدرةً كبيرةً على التركيز وإبقاء الذهن حاضراً لتدارك أي موقف. هي مسؤولية كبيرة بالفعل أحرص على أن أبقى دوماً على قدر ما تتطلّبه من إمكانيات لأكون أهلاً بثقة المشاهد الذي يتابعنا أينما كان».
عن علاقته بالمدرّبين الأربعة النجوم كاظم الساهر وعاصي الحلاني وصابر الرباعي وشيرين، يقول: «العلاقة بالطبع تخطّت إطار البرنامج نفسه وأشعر بقربي منهم جميعاً حيث تطوّرت بيننا الصداقة والود والاحترام».
النجاح الحقيقي استمرارية
وعن رأيه بالفنانة المصرية أروى جودة التي شاركته تقديم الموسم الأوّل وغابت عن الثاني بعدما تلقّت انتقادات لاذعة من الصحافة على أدائها، يوضح: «لا شك في أنّ أروى زميلة وفنانة رائعة، ولكنني لا أتوقّف عند كل ما يُكتَب أو يقال، بل أركّز في عملي والمجهود الخاص الذي يتطلّبه، وهكذا فعلت طوال عمري. عندما أحقّق نجاحاً معيّناً لا أركّز سوى على ما سيأتي لاحقاً لانّ النجاح الحقيقي مرادف الاستمرارية».
بريء من الغرور!
وعن تهمة الغرور التي تلاحقه والانتقادات التي طاولته على خلفية انتشار بيان مزعوم من مكتبه الإعلامي يحتفي فيه بإنجازاته يردّ: «كل إنسان ناجح في عمله سيواجه أشخاصاً يحاولون النيل من نجاحه. ولو لم ينتقدني أحد لكنت حقيقةً انزعجت، فبمجرّد أنني كنت محور اهتمام النقّاد فهذا اعتراف ضمني بأنني ناجح وموجود.
وأنا صراحة أتابع النقد لناحية محاولة الإفادة وتعلّم سبل جديدة من أجل التحسين والتطوير، ولكنّ قصّة البيان المنتشر من مكتبي الإعلامي لا تمت للحقيقة بصلة ولا تعدو كونها مجرّد شائعة لانّ لا علاقة لي بهذا الموضوع لا من قريب أو بعيد». ويؤكّد: «مكتبي الإعلامي هو جمهوري. و"تويتر" و"فيسبوك" هما المنصتان اللتان تحملان كل أخباري ومواقفي وأتواصل عبرهما مع الناس».
هيفا تخاف على عملها
عن تعامله مع هيفا وهبي يقول محمد كريم: «هي فنانة تستحق كل التقدير لتفانيها في عملها وحرصها على خروجه بالصورة الفضلى والمستوى الأحسن. دوري مع هيفا في المسلسل كان رومنسياً حالماً بعكس دوري في الفيلم الذي حمل بعداً شريراً، وهذا أكثر ما أحببته لانني أحرص على تحاشي التكرار والتنويع دوماً في الأدوار. والحقيقة أني وهيفا «كان وجنا حلو على بعض» والفيلم حقق نجاحاً كبيراً».
تعجبني سيرين عبد النور...
أما عن الممثلة اللبنانية التي يرغب في العمل معها مستقبلاً، يجيب بعد إصرارنا أنّه معجب بـ»سيرين عبد النور وأدائها المحترف والنجاح الذي حقّقته في العالم العربي»، معتبراً أنّ «الجمهور اللبناني بات يتّجه أكثر نحو دعم الإنتاجات المحلّية سواء أكانت تلفزيونية أو سينمائية»، معلناً حصرياً لـ «الجمهورية» إمكانية مشاركته قريباً في مسلسل لبناني مصري عربي جديد، يجري حالياً التفاوض في شأن تفاصيله، وذلك إلى جانب إعلانه موافقته المبدئية على المشاركة في مسلسل «الشهرة» إلى جانب النجم المصري عمرو دياب.
نجاح عربي عالمي
وعن النجاح اللافت الذي حققه من خلال الفيلم العربي العالمي «فايسبوك رومانس» الحائز جوائز عدّة، يقول: «لطالما حلمت بقلب الطاولة، وعكس المعادلات ليصبح الممثل العربي معروفاً في الخارج مثلما هي حال الممثل الأجنبي في عالمنا العربي الذي يتابع بشغف الإنتاجات العالمية.
ومع فيلم «فايسبوك رومانس» شعرت برهبة الخطوة الأولى في هذا الاتجاه حيث عُرض الفيلم في مهرجان «موناكو» العريق وحصلت عنه على جائزة «أفضل ممثل»، علماً انّ هذا الفيلم شارك في مهرجان «كان» السينمائي الشهير. وهذا نجاح أشكر الله عليه واتمنّى أن يُستتبَع بأعمال لاحقة».
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
May 17
التطبيع السوري وسذاجة اللبنانيين

1
May 17
مزاعم عن «سين – سين» جديدة فما هي جدّيتها؟!

2
May 17
بري لـ"الجمهورية": قرارنا الصبر ونحن ملتزمون بالاتفاق

3
May 17
بعلبك - الهرمل تستعدّ للانتخابات.. بشير خضر: الأمور تسير على ما يرام

4
12:55
القمة العربية الـ34.. العراق يقدم 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان

5
13:48
"لبنان افتتح صفحة جديدة".. سلام في القمة العربية: لوقف الاعتداء الإسرائيلي وإعادة النازحين السوريين

6
16:22
الرئيس عون وعقيلته في روما: مشاركة لبنان ليست بروتوكولية

7
17:58
البيان الختامي للقمة العربية في بغداد يؤكد على الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني

8
