اللّذة الجنسية من أهم مقومات الحياة الزوجية
اللّذة الجنسية من أهم مقومات الحياة الزوجية
اخبار مباشرة
يعتبر الإشباع الجنسي أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي وعنف ترجع بالدرجة الأولى إلى صعوبات التعبير الجنسي.
إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية:
1- إظهار الرغبة الجنسية بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية.
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة.
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن الجنسي، بسبب:
1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات.
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها.
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المرأة المتزنة أو الشريفة والطاهرة لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في الجنس.
إن الجنس يرتكز على الشعور باللذة وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان، وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين. وهو يعني أن كلا الطرفين -الزوج والزوجة- يتقبلان بعضهما بعضاً، ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب.
إن المباشرة الجنسية الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج من ترجمة هذا التفاعل.
لذلك لزاماً على الزوجة التعامل مع الجنس كغريزة أساسية مثل غريزة الجوع والعطش، فليس فيها إلا تمتين العلاقة، وتثبيت الحب، ومد الحياة الزوجية بالقوة الطبيعية.
يعتبر الإشباع الجنسي أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي وعنف ترجع بالدرجة الأولى إلى صعوبات التعبير الجنسي.
إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية:
1- إظهار الرغبة الجنسية بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية.
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة.
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن الجنسي، بسبب:
1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات.
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها.
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المرأة المتزنة أو الشريفة والطاهرة لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في الجنس.
إن الجنس يرتكز على الشعور باللذة وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان، وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين. وهو يعني أن كلا الطرفين -الزوج والزوجة- يتقبلان بعضهما بعضاً، ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب.
إن المباشرة الجنسية الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج من ترجمة هذا التفاعل.
لذلك لزاماً على الزوجة التعامل مع الجنس كغريزة أساسية مثل غريزة الجوع والعطش، فليس فيها إلا تمتين العلاقة، وتثبيت الحب، ومد الحياة الزوجية بالقوة الطبيعية.
إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية:
1- إظهار الرغبة الجنسية بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية.
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة.
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن الجنسي، بسبب:
1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات.
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها.
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المرأة المتزنة أو الشريفة والطاهرة لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في الجنس.
إن الجنس يرتكز على الشعور باللذة وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان، وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين. وهو يعني أن كلا الطرفين -الزوج والزوجة- يتقبلان بعضهما بعضاً، ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب.
إن المباشرة الجنسية الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج من ترجمة هذا التفاعل.
لذلك لزاماً على الزوجة التعامل مع الجنس كغريزة أساسية مثل غريزة الجوع والعطش، فليس فيها إلا تمتين العلاقة، وتثبيت الحب، ومد الحياة الزوجية بالقوة الطبيعية.
يعتبر الإشباع الجنسي أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي وعنف ترجع بالدرجة الأولى إلى صعوبات التعبير الجنسي.
إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية:
1- إظهار الرغبة الجنسية بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية.
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة.
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن الجنسي، بسبب:
1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات.
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها.
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المرأة المتزنة أو الشريفة والطاهرة لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في الجنس.
إن الجنس يرتكز على الشعور باللذة وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان، وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين. وهو يعني أن كلا الطرفين -الزوج والزوجة- يتقبلان بعضهما بعضاً، ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب.
إن المباشرة الجنسية الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج من ترجمة هذا التفاعل.
لذلك لزاماً على الزوجة التعامل مع الجنس كغريزة أساسية مثل غريزة الجوع والعطش، فليس فيها إلا تمتين العلاقة، وتثبيت الحب، ومد الحياة الزوجية بالقوة الطبيعية.
الأكثر قراءة
الأكثر قراءة
07:43
لحسابات لبنانية حذرة
1
Dec 14
استراليا تتّهم إيران بهجوم سيدني... وتطرد السفير!
2
Dec 14
الشرطة الأسترالية تكشف ملابسات هجوم سيدني "الإرهابي"
3
07:35
نظام جديد لرابطة مارونية... لا تكون: «بيت بمنازل كثيرة!»
4
Dec 14
ممثل "الحزب" في طهران: لن نتخلى عن سلاحنا تحت أي ظرف وسنردّ بحزم
5
20:50
خلاصة "الجمهورية": إطلاق نار في سيدني يفتح باب التصعيد الدبلوماسي
6
Dec 14
الرابطة المارونية تعقد جمعيتها العمومية.. الحلو: مستمرون بالدفاع عن حقوق الموارنة ولبنان
7
Dec 14
وزارة الصحة: شهيد جراء الغارة على سيارة في جويا
8