الأنوثة فن...أتقنيه!!
Saturday, 11-Aug-2012 13:22
تسعى الكثير من النساء إلى أن تكون الأجمل في نظر زوجها، وأن تستحوذ على إعجابه، ولكن هل تعرف جميع السيدات كيف تكون المرأة جميلة في نظر زوجها؟
إعجاب الرجل بالمرأة، على الرغم من أنه يبدأ بالمظهر الخارجي، إلا أنه لا يستمر كذلك، فلكل رجل وجهة نظره في المرأة، والجانب التي يركز فيها على إعجابه بها، إلا أن جميع الرجال يجتمعون في بعض النقاط التي تتميز بها المرأة، ومن أهم هذه الأمور ضعفها مع الرجل.
يقول معظم الرجال، أريدها ضعيفة معي قوية مع الآخرين، الأنثى الحقيقية هي التي تستطيع أن تظهر ضعفها للرجل في صورة جميلة، تجعله يشعر بأنوثتها ويحافظ عليها ويحترم ضعفها معه ولا يستغله، بل بالعكس، يمنحها القوة بعطفه وحنانه واحترامه، ويعلمها الضعف الجميل، لا ضعف الانزواء وفقدان الثقة.
الأنوثة فن، والرجل يستطيع بذكائه أن يعلم زوجته هذا الفن،فبعض الرجال يتقنون هذا الفن، وبعـضهم الآخر يدفع المرأة إلى أن تتخلى عـن أنوثتها وضعـفها، وتتمرد عـلى الرجل، لأنه استغل حبها وضعفها وأهانها، بدلاً من أن يثني عليها، هنا بعض النساء يتغيرن إلى النقيض.
الرجل الواثق من نفسه يستطيع أن يقود أقوى النساء، ويحولها إلى كائن وديع يحتاج منه لمسة حنان.
وحسب رأي الرجال، فإن المرأة تفقد أنوثتها إن علا صوتها، أو أصبح خـشناً فظاً، أو أدمنت العبوس والانفعال، أو تعاملت بعضلات مفتولة، أو نطقت لفظاً قبيحاً أو فاحشاً، أو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعـيف، أو أدمنت الكراهـية وفضلتها على الحب، أو غلبت الانتقام على التسامح، أو جهلت متى تتكلم ومتى تصمت، أو قصر شعرها وطال لسانها، تضيع أنوثة المرأة حين تهمل الرقة والطيبة، وحين تنسى حق الاحترام والإكبار للرجل زوجًا وأبًا وأخًا ومعلمًا، وحين لا توقر كبيراً أو ترحم صغـيراً.
جمال المرأة ليس في قوامها أو ملامحها فحسب، ورشاقتها ليست في الرجيم القاسي، الأنوثة شيء تشعره ولا تراه.
إعجاب الرجل بالمرأة، على الرغم من أنه يبدأ بالمظهر الخارجي، إلا أنه لا يستمر كذلك، فلكل رجل وجهة نظره في المرأة، والجانب التي يركز فيها على إعجابه بها، إلا أن جميع الرجال يجتمعون في بعض النقاط التي تتميز بها المرأة، ومن أهم هذه الأمور ضعفها مع الرجل.
يقول معظم الرجال، أريدها ضعيفة معي قوية مع الآخرين، الأنثى الحقيقية هي التي تستطيع أن تظهر ضعفها للرجل في صورة جميلة، تجعله يشعر بأنوثتها ويحافظ عليها ويحترم ضعفها معه ولا يستغله، بل بالعكس، يمنحها القوة بعطفه وحنانه واحترامه، ويعلمها الضعف الجميل، لا ضعف الانزواء وفقدان الثقة.
الأنوثة فن، والرجل يستطيع بذكائه أن يعلم زوجته هذا الفن،فبعض الرجال يتقنون هذا الفن، وبعـضهم الآخر يدفع المرأة إلى أن تتخلى عـن أنوثتها وضعـفها، وتتمرد عـلى الرجل، لأنه استغل حبها وضعفها وأهانها، بدلاً من أن يثني عليها، هنا بعض النساء يتغيرن إلى النقيض.
الرجل الواثق من نفسه يستطيع أن يقود أقوى النساء، ويحولها إلى كائن وديع يحتاج منه لمسة حنان.
وحسب رأي الرجال، فإن المرأة تفقد أنوثتها إن علا صوتها، أو أصبح خـشناً فظاً، أو أدمنت العبوس والانفعال، أو تعاملت بعضلات مفتولة، أو نطقت لفظاً قبيحاً أو فاحشاً، أو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعـيف، أو أدمنت الكراهـية وفضلتها على الحب، أو غلبت الانتقام على التسامح، أو جهلت متى تتكلم ومتى تصمت، أو قصر شعرها وطال لسانها، تضيع أنوثة المرأة حين تهمل الرقة والطيبة، وحين تنسى حق الاحترام والإكبار للرجل زوجًا وأبًا وأخًا ومعلمًا، وحين لا توقر كبيراً أو ترحم صغـيراً.
جمال المرأة ليس في قوامها أو ملامحها فحسب، ورشاقتها ليست في الرجيم القاسي، الأنوثة شيء تشعره ولا تراه.
الأكثر قراءة